غدا.. نظر استئناف البلوجر شاكر على قرار حبسه بتهمة غسل 100 مليون جنيه
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
تنظر جهات التحقيق، غدا الاثنين، الاستئناف المقدم من دفاع البلوجر محمد شاكر الشهير بـ «شاكر محظور دلوقتي»، على قرار حبسه الصادر في قضية اتهامه بغسل أموال تقدر بنحو 100 مليون جنيه.
وفي وقت سابق، قرر قاضي المعارضات المختص تجديد حبس البلوجر شاكر بتهمة نشر مقاطع فيديو تتضمن الاعتداء على القيم والمبادئ الأسرية وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وردت بلاغات ضد صانع محتوى لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي تتضمن الاعتداء على القيم والمبادئ الأسرية وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المذكور، مقيم بمحافظة القاهرة، وبحوزته سلاح ناري غير مرخص، وبرفقته مدير أعماله، وضبط بحوزتهما «كمية من مخدري الحشيش - أيس».
وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد التعاطي، ونشرهما مقاطع الفيديو المشار إليها على صفحة الأول بمواقع التواصل الاجتماعي لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًتأجيل محاكمة 4 متهمين بالانضمام إلى جماعة داعش لـ 28 سبتمبر
كشف ملابسات وفاة شخص من ذوي الهمم إثر مشاجرة بكفر الشيخ
ضبط 1132 عبوة سلع غذائية منتهية الصلاحية بالبحيرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غسل الأموال قاضي المعارضات جهات التحقيق البلوجر شاكر البلوجر محمد شاكر البلوجر شاكر محظور دلوقتي حبس البلوجر محمد شاكر التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
أغنية إيطالية عن توت عنخ أمون تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
تصدرت الأغنية الإيطالية “توت عنخ آمون” تريند مواقع التواصل الاجتماعي، والذي تصدر قناعه الذهبي احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي أقيم في بداية شهر نوفمبر الجاري.
وتظهر الأغنية مدى إعجاب الإيطاليين بالحضارة المصرية القديمة، وخاصة صاحب القناع الذهبي الملك “توت عنخ أمون”.
وتقول كلمات الأغنية الإيطالية: "توت عنخ أمون.. الملك الطفل، في وادي النيل، قدر عظيم، كان في العاشرة على عرش مصر.. قناع من الذهب.. لغز مكتوب.. ابن إخناتون، تعود الشمس إليه، والفراعنة القدماء يستعدون كلماتها، توت عنخ آمون.. توت عنخ آمون يرقد في الصمت، لكن اسمه أغنية، توت عنخ أمون من الصحراء للعالم، رؤية أبدية هوارد كارتر وجده عام 1922، القبر هناك وكنوز تتلألأ. أختام سليمة.. ينهض التاريخ بين الذهب والوجوه المرسومة، قصيرة حياته، لكن شهرته امتدت طويلًا، وفي قلب النيل تتردد الحكاية.. توت عنخ آمون".
كان الملك توت عنخ أمون ابن التاسعة من عمره عندما أصبح فرعون مصر، وكانوا يطلقون عليه «الصورة الحية للإله آمون» كبير الآلهة المصرية القديمة، فعاش توت عنخ آمون في فترة انتقالية في تاريخ مصر القديمة، حيث جاء خلفًا لـ أخناتون، الذي حاول توحيد آلهة مصر القديمة في شكل الإله الواحد الأوحد، لكن في عهده تمت العودة مرة أخرة إلى عبادة الآلهة المتعددة.
وبدأت ثورة ضد حركة الفرعون أخناتون الذي نقل العاصمة من طيبة إلى أخت أتون بالمنيا، ومحاولاته توحيد آلهة مصر القديمة المتعددة، لكن في السنة الثالثة لحكم توت عنخ أمون للدولة المصرية القديمة، أعاد عبادة الآلهة المتعددة، بمشورة من وزيره.
وفاة الملك توت عنخ أمون، عبارة عن لغز محير للعلماء، الذين يعقدون أن وفاته لم تكن لأسباب مرضية، إنما بسبب عملية اغتيال قام بها الوزير الخاص به، ذلك وفقًا للأدلة التي وجدوها، حيث تم اكتشاف زواج الوزير من أرملة توت عنخ آمون.
يعتقد العلماء أن وزير الملك توت نخ أمون قد دبر مؤامرة لاغتياله، للاستيلاء على عرش مصر، ولكن تستمر حالة الجدل بين العلماء، ما بين كون وفاته مدبرة، او بسبب مرض الملاريا الذي انتشر ف تلك الآونة، خاصة مع عدم وجود دليل قوى ملموس على نظرية المؤامرة التي قادها وزيره ضده.