هذه هي قيادات حماس التي استهدفتها إسرائيل في الدوحة
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
كشفت قناة "أي 24 نيوز" الإسرائيلية، الثلاثاء، قائمة الشخصيات القيادية في حماس التي حضرت الاجتماع الذي استهدفته إسرائيل، في الدوحة.
واستهدفت إسرائيل، الثلاثاء، اجتماعا لقيادات حركة حماس، في العاصمة القطرية الدوحة، ولكنها لم تنجح بذلك، وفقا لبيان أصدرته حركة حماس لاحقا.
خالد مشعل
ويعتبر مشعل أحد مهندسي هجوم السابع من أكتوبر بحسب "أي 24 نيوز".
ويعد أقدم القيادات في المنظمة، منذ تصفية إسماعيل هنية.
وشغل مشعل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة بين سنة 1996 و2017.
خليل الحية
يشغل الحية منصب رئيس حركة حماس في قطاع غزة، منذ أكتوبر 2024.
وسجن الحية في السجون الإسرائيلية أوائل التسعينات، ونجا من عدة محاولات اغتيال في غزة، منها حين قصفت إسرائيل منزله في القطاع سنة 2021.
زهير جبارين
كما حضر في الاجتماع أيضا، القيادي زاهر جبارين، ويعد جبارين المسؤول المالي الرئيسي لحماس، ورأس المنظومة المالية للحركة، ويعتبر زعيم الحركة في الضفة الغربية.
محمود إسماعيل درويش
وحسب ذات المصدر، كان محمود إسماعيل درويش من بين الحاضرين في الاجتماع، وشغل درويش، سابقا، منصب رئيس مجلس شورى حماس.
رازي الحمد
ويعد رازي الحمد، رئيس سلطة الطاقة في غزة، وشغل عدة مناصب، من بينها مستشار لإسماعيل هنية، وفقا لـ"أي 24 نيوز".
حسام بدران
وكان بدران قائد الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية.
واعتقلته إسرائيل، وحكم عليه بالسجن لمدة 17 سنة، لكنه أُفرج عنه سنة 2011 ضمن صفقة تبادل لإطلاق سراح جلعاد شاليط.
نزار عوض الله
كان عوض الله يرأس مجلس شورى حماس، وحاولت إسرائيل اغتياله عدة مرات.
تفاصيل الهجوم
وتبنى الجيش الإسرائيلي الهجوم، وأعلن عن تفاصيل الضربة التي وجهت لقادة حركة حماس في الدوحة، على رأسهم خليل الحية رئيس الحركة في غزة.
ونددت قطر، التي تتوسط بين حماس وإسرائيل، بالهجوم الإسرائيلي "الجبان" على مسؤولي حماس ووصفته بأنه انتهاك صارخ للقانون الدولي.
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: مقتل 13 من حماس في غارة عين الحلوة
كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم الجمعة، أنه تم تحييد 13 من مسلحي حركة حماس، في الغارة التي شنها الجيش على مجمع تدريبات الحركة في جنوب لبنان.
وبحسب بيان رسمي على موقع المتحدث على منصة "إكس"، شن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، غارة استهدفت مجمع تدريبات تابع لحركة حماس، وسط مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان.
وبحسب البيان تم خلال الغارة القضاء على 13 مسلحًا من حماس، بينهم جواد صيداوي، الذي كان يعمل على تدريب المسلحين في الحركة على تنفيذ عمليات ضد إسرائيل وقوات الجيش، انطلاقًا من الأراضي اللبنانية.
وذكر أدرعي أن الدولة اللبنانية التزمت بنزع سلاح الفصائل المسلحة في المخيمات الفلسطينية، إلا أن المنظمات المسلحة لا تزال تستغل السكان المحليين والبنى التحتية المدنية لأغراض عسكرية، على حد تعبيره.
وأوضح أنه بالرغم من مزاعم حماس التي نفت علاقتها بالمجمع المستهدف، إلا أنه يعتبر دليلًا قاطعًا على محاولة تموضع الحركة في لبنان.
وختم البيان بالإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي يعمل ضد تموضع حركة حماس المسلحة في لبنان، وسيواصل أعماله الحازمة ضد مسلحي الحركة أينما نشطوا، حسب قوله