بإسلوب المغافلة.. الداخلية تضبط المتهمين بسرقة هاتف شاب عين شمس
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من كشف ملابسات منشور مدعوم بمقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن تضرر القائم على النشر من قيام شخصين بسرقة الهاتف المحمول الخاص بنجله بإسلوب "المغافلة" ، ولاذا بالهرب بإستخدام دراجة نارية بالقاهرة.
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 5 الجارى تبلغ لقسم شرطة عين شمس بالقاهرة من (عامل) بتضرره من شخصان لقيامهما بسرقة الهاتف المحمول الخاص بنجله حال عودته من المدرسة بأسلوب "المغافلة" وفرا هاربين مستقلان دراجة نارية.
وتم ضبط مرتكبا الواقعة (عاطلان " لأحدهما معلومات جنائية " – مقيمان بدائرة قسم شرطة المطرية) ، وبحوزة أحدهما ( الدراجة النارية المستخدمة فى ارتكاب الواقعة) ، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة على النحو المـُشار إليه ، وأقرا ببيع الهاتف المحمول المستولى عليه لدى عميل سيئ النية (مقيم بمحافظة القليوبية) تم ضبطه ، وتم بإرشاده ضبط عدد ( 15 ) هاتف محمول "جارى الوقوف على مالكيهم".
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية مواقع التواصل الإجتماعى المغافلة دراجة نارية بالقاهرة ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
بعد قليل.. استكمال محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
تستكمل المحكمة المختصة، اليوم الثلاثاء، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري.
ونجحتِ الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.
وأسفرتِ التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء وجودها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وتواصلها مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.
كما كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضًا من شخص يُدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.
وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقًا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه.. مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميًّا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيهًا.
وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقًا، موضحًا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلَّم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.
كما أوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق «إنستا» كنوع من المجاملة، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًّا.
وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي السيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جرامًا وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».
اقرأ أيضاًبعد قليل.. استئناف البلوجر «أم سجدة» على حبسها في قضية «الفيديوهات الخادشة»
الحالة المرورية اليوم.. تكدس حركة السيارات في أغلب شوارع وميادين القاهرة والجيزة
السجن المشدد لتاجر خردة وسائق لاتهامهما بترويج وتعاطي المخدرات المخدرات