محمد صبحي: طلبت من الله أن أكون مختلفًا.. وأصابني "قلق المعرفة" مبكرًا
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
قال الفنان الكبير محمد صبحي إنه أصيب بـ"قلق المعرفة" في مرحلة مبكرة من حياته، مؤكدًا أنه كان يحمل دائمًا رغبة حقيقية في التميز والاختلاف، وليس فقط في الوصول إلى الشهرة.
. إطلالة نيقولا معوض تثير الجدل في مهرجان الجونة
وأضاف صبحي، خلال لقائه في برنامج «العاشرة» على قناة «إكسترا نيوز» مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ: "كنت أدعو الله وأقول: يا رب، أنا مش عايز أكون أعظم ممثل، أنا عايز أكون مختلف. وكنت أطلب منه إذا كُتب لي الفشل، فليكن في أعمالي الفنية فقط، لا في أولادي".
وأكد صبحي أن رؤيته للفن تقوم على الفهم لا الحفظ، موضحًا: "لا أحفظ أدواري، بل أقرأها جيدًا، لأنني أذهب إلى المعنى لا إلى اللفظ". وتابع: "الممثل الجيد يجب أن يمتلك ثلاثة عناصر أساسية: العقل أولًا، ثم الجهاز الصوتي والتنفسي، وأخيرًا الجهاز الحركي. فجسد الممثل هو الآلة التي يعزف بها أداؤه الفني".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان الكبير محمد صبحي محمد صبحي أخبار محمد صبحي أبرز تصريحات محمد صبحي إصابة محمد صبحي مهرجان الجونة هابی بیرث دای محمد صبحی
إقرأ أيضاً:
احتفال الطفلتين خديجة وضحى بعيد ميلادهما على ريد كاربت "هابي بيرث داي" بمهرجان الجونة
شهدت السجادة الحمراء لمهرجان الجونة السينمائي احتفالًا خاصًا بعيد ميلاد الطفلتين خديجة وضحى، بطلتي فيلم "هابي بيرث داي"، وذلك فور انتهاء العرض العالمي الأول للفيلم وسط تصفيق حاد من الحضور.
واحتفل صناع فيلم "هابي بيرث داي" بعيد ميلاد خديجة وضحى أثناء فعاليات العرض، وسط أجواء من البهجة والمرح، حيث حصل الفيلم على تصفيق جماهيري كبير خاصة من الجمهور تجاه الأطفال المشاركين في العمل.
وحضر العرض كل من النجوم نيللي كريم، حنان مطاوع، المخرجة سارة جوهر، المخرج محمد دياب، بالإضافة إلى الأطفال ضحى وخديجة. كما شهد حضور عدد من النجوم أبرزهم محمد فراج وزوجته بسنت شوقي، حسن الرداد، ميس حمدان، أحمد مالك، روجينا، درة، عبير صبري، كريم فهمي، لبلبة، ألفت عمر، سارة عبد الرحمن، المؤلفة إنجي علاء، والمخرج خالد دياب وشقيقته شيرين دياب.
وعُرض فيلم "هابي بيرث داي – Happy Birth Day" لأول مرة عالميًا في مهرجان تريبيكا السينمائي، وحقق إشادات كبيرة بالإضافة إلى حصوله على ثلاث جوائز مهمة: أفضل فيلم روائي دولي، أفضل سيناريو دولي، وجائزة نورا إيفرون لأفضل مخرجة.
تدور أحداث الفيلم حول الطفلة توحة، التي تعمل خادمة صغيرة في منزل أسرة ثرية، وتبني علاقة إنسانية عميقة مع ابنة الأسرة نيللي، بينما تسعى توحة لتنظيم احتفال بسيط لصديقتها وتخفي في داخلها رغبة صادقة لتجربة الفرح بنفسها.
اختير الفيلم لتمثيل مصر في سباق جوائز الأوسكار 2026 لفئة أفضل فيلم دولي، بعد استيفائه شروط الترشح وعرضه الجماهيري المحدود بين 17 و23 سبتمبر الماضي، على أن يُعاد طرحه قريبًا بشكل أوسع.