القوى المدنية تدعو لوقفة احتجاجية الثلاثاء المقبل للمطالبة بإطلاق سراح رئيس نقابة مصافي عدن
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
دعت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية في العاصمة المؤقتة عدن، لوقفة احتجاجية حاشدة الثلاثاء المقبل، للمطالبة بالإفراج عن رئيس نقابة عمال مصافي عدن المختطف لدى مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا.
وقالت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية في عدن، إنها تدعو جميع منظمات المجتمع المدني والحقوقيين والنشطاء والعمال إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية أمام مقر التفتيش القضائي بمدينة خورمكسر في عدن، للتضامن مع المختطف غسان جواد رئيس نقابة عمال مصافي عدن.
وأوضحت أن الوقفة تأتي للمطالبة بالإفراج الفوري عن رئيس نقابة عمال مصافي عدن غسان جواد، بالإضافة إلى "وقف استهداف النقابيين وإسكات صوت الحق".
وبحسب البيان، فإن الوقفة ستقام يوم الثلاثاء، الساعة 9 صباحاً، أمام مبنى التفتيش القضائي – خورمكسر بالعاصمة المؤقتة عدن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن تنسيقية القوى المدنية مصافي عدن الانتقالي اختطاف رئیس نقابة مصافی عدن فی عدن
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".