زوج جينيفر لوبيز السابق يهاجمها عبر الإنترنت بعد تصريحات مثيرة
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
أشعل زوج النجمة العالمية جينيفر لوبيز السابق، أوجاني نوا، الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي بعدما وجّه لها سلسلة من الانتقادات الحادة ردًا على تصريحاتها الأخيرة حول علاقاتها السابقة.
وجاءت تعليقاته بعد مقابلة تحدثت فيها لوبيز بصراحة عن تجربتها العاطفية، ما اعتبره نوا "استخفافًا" به وبعلاقتها القديمة.
نشر نوا منشورًا مطولًا على حسابه في إنستجرام عبّر فيه عن استيائه من تصريحات لوبيز التي قالت فيها إنها لم تكن تُحَب كما تستحق، مضيفة أن بعض شركائها لم يمتلكوا القدرة على الحب الحقيقي. كتب نوا: "كفى استخفافًا بنا، كفى تصوير نفسك كضحية. المشكلة ليست فينا، المشكلة فيك. أنتِ من لم تستطع كبح جماح نفسك".
اتهم نوا النجمة الشهيرة بالخيانة، وقال إنها فضّلت التركيز على شهرتها بدلاً من الحفاظ على زواجها.
وأوضح: "كنتُ رجلًا جيدًا معك، لكنك اخترتِ الكذب والخيانة، ورغم ذلك بقيتُ مخلصًا. توسلتِ إليّ أن أحافظ على زواجنا لتجنّب الدعاية السلبية، لكنك استمريتِ في طريقك".
تصعيد في الخلاف يكشف أسرار الماضيواصل نوا هجومه العلني قائلاً إن لوبيز يجب أن "تشعر بالحرج والخجل من نفسها"، مؤكدًا أنه لم يعد قادرًا على الصمت بعد سنوات من الاتهامات غير المباشرة.
ويبدو أن منشوره أثار تفاعلًا واسعًا بين متابعيه، حيث انقسمت الآراء بين داعم له ومنتقد لإخراجه تفاصيل العلاقة إلى العلن.
خلفية العلاقة بين لوبيز ونواتزوجت جينيفر لوبيز من أوجاني نوا عام 1997 بعد فترة قصيرة من تعارفهما، لكن الزواج لم يستمر سوى عام واحد قبل أن ينفصلا في 1998.
ورغم مرور أكثر من عقدين على تلك العلاقة، ما زالت ذكرياتها تلاحق الطرفين.
في المقابل، تواصل لوبيز البالغة من العمر 56 عامًا انشغالها بمشاريعها الفنية الجديدة، وكان آخرها حديثها عن تحولها الدرامي من أجل فيلمها القادم "قبلة المرأة العنكبوتية"، حيث كشفت عن مخاوفها من تغيير مظهرها واعتمادها اللون الأشقر البلاتيني لأول مرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لوبيز جينيفر لوبيز وسائل التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
عاجل | نقيب الذهب يحذر من شراء الذهب عبر الإنترنت
صراحة نيوز- حذر نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، المواطنين من شراء الذهب عبر الإنترنت أو الذهب الكسر غير المختوم، مؤكدًا أن الذهب الأردني يُعد من الأفضل عالميًا ويُصدّر لدول عديدة.
وأوضح علان أن النقابة تلزم المحلات بشراء الذهب من المواطنين بالسعر الأفضل الممكن، مشددًا على أن الذهب الأردني يمثل دعامة اقتصادية للأسر، مع الإشارة إلى أن أسعار الذهب المستقبلية غير قابلة للتنبؤ.
وأشار إلى أن شراء الفضة على شكل أونصات أو سبائك أفضل من المجوهرات، لأنها أسهل في البيع والتداول، محذرًا من الذهب الروسي المصنوع من مواد سامة.
وبيّن أن التوترات الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة، إلى جانب التهديدات بالرسوم الجمركية والسياسات المالية الأميركية، تعد من الأسباب الرئيسية لارتفاع أسعار الذهب، لافتًا إلى أن سعر الغرام قبل 20 عامًا كان نحو 11 دينارًا فقط.
وأكد علان أن من يدفع عربونًا وفق فاتورة وعقد شراء يحق له الحصول على الذهب بالسعر المتفق عليه، حتى في حال تغيرت الأسعار لاحقًا، مشددًا على ضرورة الشراء من محلات مرخصة وموثوقة.
كما أوضح أن الذهب الكسر يجب بيعه لتاجر الجملة لإعادة صهره وصياغته كسبائك ودمغه رسميًا، نظرًا لعدم دقة بعض عياراته، مشيرًا إلى أن دولًا كبرى مثل الصين والولايات المتحدة وروسيا تتجه لتخزين الذهب كملاذ آمن بسبب سياسات خفض الفوائد وقرارات البنك الفيدرالي الأميركي والرسوم الجمركية على واردات عدة دول.
وأشار إلى أن الأسعار المحلية تشهد ارتفاعًا شبه يومي يقارب دينارًا، حيث أغلق سعر أونصة الذهب عند 4250 دولارًا، وهو ما لم يعتده المواطن الأردني.