ويتكوف لخليل الحية: “نحن عضوان في نفس النادي”
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
صراحة نيوز -كشف المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، عن لحظة إنسانية نادرة جمعته بالقيادي في حركة “حماس” خليل الحية، خلال المفاوضات التي جرت في مصر مطلع الشهر الجاري لبحث إنهاء الحرب في غزة.
وأوضح ويتكوف في مقابلة مع برنامج “60 دقيقة” على شبكة CBS، أنه جلس إلى جانب الحية أثناء الاجتماع، وقدم له التعازي بفقدان ابنه، ليبادله الحية الحديث حول وفاة نجله، قائلاً: “نحن نعتبر أنفسنا عضوين في ناد سيئ جدًا، يضم آباء دفنوا أبناءهم”.
يذكر أن نجل ويتكوف، أندرو، توفي عن عمر 22 عامًا نتيجة جرعة زائدة من مادة الأفيون، فيما قُتل نجل الحية، همام، في الغارة الجوية الإسرائيلية على مقر لحركة “حماس” في الدوحة في التاسع من سبتمبر.
من جانبه، وصف المبعوث الأمريكي السابق جاريد كوشنر اللحظة بأنها تحولت من مفاوضات سياسية إلى لقاء إنساني، مؤكداً أن الحديث عن الأبناء أظهر “ضعفًا إنسانيًا متبادلاً” بين الطرفين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأمريكي: ترامب لديه رؤية واضحة لمنح الرئيس السوري الفرصة لإدارة بلاده
أكد المبعوث الأمريكي توم براك أن الرئيس ترامب كان لديه رؤية واضحة لمنح الرئيس السوري الفرصة لإدارة بلاده، مؤكدًا أن المنطقة بحاجة إلى قيادة وحوكمة فعالة لتعزيز الاستقرار.
وأضاف براك أن ترامب اتخذ قراراته بشأن سوريا بعد دراسة معمقة للوضع على الأرض، مشددًا على أهمية العمل على دعم الحكومة السورية وتشجيعها على اتخاذ خطواتها بنفسها دون تدخل خارجي مباشر.
وأوضح أن الرئيس ترامب قضى وقتًا مع الرئيس الشرعي ومنحه فرصة لتأسيس هيكله الإداري، مع التأكيد على أن الولايات المتحدة قدمت مساهمة محدودة وسمحت للقيادة السورية باتخاذ قراراتها الخاصة بحرية، بعيدًا عن فرض أي أوامر تتعلق بالديمقراطية أو إدارة الشؤون الداخلية.
وأشار براك إلى أن الرئيس ترامب ووزير الخارجية روبيو ناقشا موضوع رفع العقوبات، مع متابعة التوقعات المتعلقة بانخراط المجتمعات المحلية، واستمرار التحقيقات، وتوفير الرعاية للمخيمات، إضافة إلى مراقبة الأسلحة الكيميائية والمقاتلين الأجانب، مؤكّدًا أن جميع هذه الملفات كانت ضمن جدول النقاشات الدبلوماسية الأمريكية المتعلقة بسوريا.