سواليف:
2025-10-20@23:39:36 GMT

إحباط محاولتي تسلل على الواجهة الشمالية

تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT

سواليف

أحبطت #المنطقة_العسكرية_الشمالية اليوم الاثنين، محاولتي #تسلل منفصلتين على واجهتها الشمالية وضمن منطقة مسؤوليتها، حيث أحبطت #محاولة_تسلل أربعة أشخاص، ومحاولة تسلل شخص عبر قارب قادم من #الأراضي_السورية حاول العبور بطريقة غير مشروعة عبر سد الوحدة.

وتم تطبيق #قواعد_الاشتباك والقاء القبض عليهم وتحويلهم إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

مقالات ذات صلة أطفال غزة يفقدون النطق: “الخرس الصدمي” يجتاح جيل الناجين من الإبادة 2025/10/20

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: المنطقة العسكرية الشمالية تسلل محاولة تسلل الأراضي السورية قواعد الاشتباك

إقرأ أيضاً:

السعوديون أولى بوظائف الواجهة

في زمن تتسارع فيه خطوات التنمية، وتتعاظم فيه طموحات الوطن، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد- حفظهما الله – أصبحت فرص العمل للشباب السعودي مسؤولية وطنية وأمانة اقتصادية، لا مجرد قرار تنظيمي أو مبادرة وقتية.
فاليوم، ومع ما حققته رؤية 2030 من نقلة نوعية في برامج التوطين وتمكين الكفاءات الوطنية، يبرز تساؤل منطقي:
لماذا لا تكون الوظائف المتوسطة، وخاصة في المبيعات والتسويق والاستقبال، محصورة في السعوديين والسعوديات
هذه الوظائف ليست هامشية- كما يظن البعض- بل هي الواجهة التي تمثل الشركة أمام عملائها وشركائها. وهي التي تصنع الانطباع الأول عن جودة الخدمة والمصداقية والاهتمام. ومن الطبيعي أن يكون من يشغلها هو ابن الوطن، الذي يفهم طبيعة المجتمع، ويتحدث بلسانه، ويعكس ثقافته وقيمه.
إن المبيعات ليست مجرد عملية تبادل تجاري، بل هي فن بناء الثقة بين العميل والمنشأة، وهي الثقة التي تتعزز حين يكون من يتحدث باسم الشركة شابًا سعوديًا يدرك احتياجات السوق المحلي، ويشارك عملاءه الهمّ والاهتمام.
وكذلك الحال في وظائف التسويق والعلاقات العامة والاستقبال، فكلها تعتمد على الانطباع والتفاعل والروح الوطنية، وهي عناصر لا تُكتسب من التدريب وحده، بل من الانتماء.
لقد بدأت وزارة الموارد البشرية بخطوات جادة في هذا الاتجاه، عبر قرارات التوطين في قطاعات المبيعات والتسويق وخدمة العملاء ومكاتب الاستقبال، وأثبتت التجربة أن الشباب السعودي قادر على النجاح والتميز متى ما أُعطي الثقة والفرصة. بل إن كثيرًا من الشركات التي بادرت بتوطين واجهاتها أكدت أن الأداء تحسن، وأن رضا العملاء ارتفع بشكل ملحوظ.
من المهم أن تدرك الشركات الكبرى أن الاعتماد على الكفاءات الوطنية في هذه الوظائف ليس عبئًا ماليًا؛ بل استثمار طويل الأمد، يرفع من ولاء الموظفين، ويمنح الشركة مصداقية في السوق، ويعكس صورتها الوطنية المسؤولة.
فالاقتصاد الوطني اليوم يحتاج إلى شركات ترى في توظيف السعوديين واجبًا ومسؤولية، لا مجرد التزام نظامي.
إن تمكين الشباب السعودي في هذه الوظائف هو في الحقيقة تمكين لثقة المجتمع في مؤسساته، وتعزيز لصورة الوطن أمام كل زائر ومتعامل. فالمواطن عندما يرى ابن بلده في واجهة الشركات يشعر بالفخر والاعتزاز، ويزداد ارتباطه بالمنتج والخدمة.

مقالات مشابهة

  • عاجل | الجيش الأردني يُحبط محاولتي تسلل على الحدود الشمالية
  • هل تعيد نتائج الانتخابات في قبرص الشمالية مسار الحل الاتحادي إلى الواجهة؟
  • الجيش يحبط محاولتي تهريب مخدرات بواسطة بالونات موجهة
  • إحباط محاولتي تهريب مخدرات باستخدام بالونات على الحدود الشرقية
  • الجيش يحبط محاولة تسلل على الواجهة الشمالية
  • الجيش يحبط محاولة تسلل عبر الحدود
  • السعوديون أولى بوظائف الواجهة
  • مشروع "نفق بوتين–ترامب" بين روسيا وأميركا يعود إلى الواجهة
  • زئيف أفني.. جاسوس سوفياتي تسلل إلى الموساد