«جالها غرغرينا».. رضوى الشربيني تدافع عن هدى المفتي بعد موجة التنمر ضدها
تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT
دافعت الإعلامية رضوى الشربيني عن الفنانة هدى المفتي وذلك بعد موجة التنمر التي تعرضت لها على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نحافتها خلال ظهورها في فعاليات مهرجان الجونة السينمائي بدورته الثامنة.
رضوى الشربيني: هدى المفتي جالها غرغرينا واضطرت تقص جزء من الأمعاءوقالت رضوى، خلال حلقة برنامجها «هي وبس» المذاع على شاشة «dmc»: "تارا عماد وهدى المفتي عملولكوا إيه لا الرفيعين عاجبينكم، ولا الكيرفي عاجبكم، ولا اللي مليانة شوية، لو فساتينهم مش عجباكم هما أحرار، أنا كمان في حاجات كتير مش بتعجبني، وأنا نفسي مش بعجب ناس كتير، ومفيش حد الناس كلها بتتفق عليه".
وأضافت: «هو إيه التنمر ده، أنت عضمك باين، دراعك رفيع، شبه رجل الترابيزة، ليه؟! تارا موديل، وشغلانتها تتطلب إنها تفضل محافظة على رشاقتها، وبتحرم نفسها من الأكل علشان شغلها».
وتابعت متحدثة عن حالة هدى المفتي الصحية السابقة: «هدى المفتي اللي بهدلتوها بالتنمر على نحافتها وإيديها وشعرها ووشها، البنت دي جالها كورونا وبعدها جلطة في الوريد اللي بيوصل للأمعاء، وحصلها انسداد في الأمعاء، وجالها غرغرينا واضطرت تقص جزء من الأمعاء، وده عضب عنها».
View this post on InstagramA post shared by Dmc Entertainment (@dmcentertainment)
آخر أعمال هدى المفتييشار إلى أن آخر أعمال هدى المفتي هو مسلسل «80 باكو»، الذي شاركت به خلال الماراثون الرمضاني 2025 وشاركها العمل انتصار ودنيا سامي ومحمد لطفي ورحمة أحمد، من تأليف غادة عبد العال وإخراج كوثر يونس.
اقرأ أيضاً«جلطة وغرغرينا».. مفاجأة بشأن الحالة الصحية لـ هدى المفتي بعد ظهورها الأخير
هدى المفتي تعلق على وقف الحرب على غزة بهذه الكلمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رضوى الشربيني هدى المفتي برنامج هي وبس مهرجان الجونة السينمائي شاشة dmc هدى المفتی
إقرأ أيضاً:
تونس: السجن 12 سنة بحق السياسية المعارضة عبير موسي بعد طعنها في أوامر الرئيس قيس سعيّد
خلال الجلسة، تمسكت رئيسة الحزب، المعروفة بمعارضتها الشديدة لنظام قيس سعيد، برفض الاستجواب، مواصلةً تنفيذ قرار مقاطعة المحامين لعدد من الدوائر الجنائية، في وقت تلاحقها عدة قضايا أخرى، أبرزها شكاوى قدمتها ضدها هيئةُ الانتخابات.
أصدرت المحكمة الابتدائية بتونس، حكمًا بالسجن لمدة 12 سنة ضد رئيسة الحزب الدستوري الحر المعارض عبير موسي، كما قضت بحبس القيادية في الحزب مريم ساسي لمدة عامين مع وقف التنفيذ، في ما يعرف بقضية "مكتب الضبط"، وفق ما أكده مصدر قضائي لوكالة الأنباء التونسية الرسمية.
وكانت دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف قد أصدرت سابقًا حكما نافذا بالحبس في حق موسي وآخر بالسجن مع وقف التنفيذ ضد ساسيبتهمة التحريض وإثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار في البلاد.
ويذكر أن عبير موسي أُلقي القبض عليها في هذه القضية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 أثناء تقديم طعون ضد أوامر أصدرها الرئيس قيس سعيّد.
ومن جهتها، أكدت المحامية عقيلة الدريدي، عضو هيئة الدفاع عن السياسية المعارِضة، أن فريق الدفاع وأنصار الحزب وشقيقة موسي اعتصموا أمام مقر المحكمة منذ صباح الجمعة في انتظار صدور الحكم.
وأوضحت في مقطع فيديو نشر على الصفحة الرسمية لعبير موسي أن المحكمة أغلقت أبوابها في حدود الساعة السادسة مساءً دون مدّ هيئة الدفاع بأي معلومة حول مضمون الحكم أو مآل القضية.
وخلال الجلسة، تمسكت رئيسة الحزب برفضها للاستجواب، امتثالا لقرار الفرع الجهوي للمحامين بتونس مقاطعة التعامل مع المحاكم الجنائية الابتدائية والاستئنافية طوال ديسمبر/كانون الأول 2025، احتجاجًا على "خروقات إجرائية وتجاوزات تمس جوهر حقوق الدفاع وأسس المحاكمة العادلة".
Related الاحتجاج الثاني خلال أسبوع.. سعيد في رده على الاتحاد الأوروبي : قراراتنا القضائية تونسية خالصة بعد صدور حكم بسجنه 12 عامًا.. السلطات التونسية تعتقل المعارض البارز أحمد الشابيتونس: إطلاق سراح المحامية سنية الدهماني بعد 18 شهرا من الإيقاف.. والمرسوم 54 يعود إلى الواجهة مجدداوقد أعربت عدة منظمات وجمعيات حقوقية عن تضامنها مع رئيسة الحزب الدستوري الحر، التي رأت أن "الانتهاكات" التي تعرّضت لها عبير موسي تهدف إلى تقييد نشاطها السياسي، فيما دعت العفو الدولية السلطات التونسية إلى الإفراج الفوري عنها وإلغاء الحكم الصادر ضدها، معتبرة أن السياسية المعارِضة "سُجنت ظلمًا بسبب ممارستها حقها في حرية التعبير والتجمع السلمي".
ويجري ملاحقة عبير موسي في عدد من الملفات القضائية الأخرى، أبرزها شكاوى قدمتها ضدها هيئةُ الانتخابات.
وتشهد تونس موجة اعتقالات منذ إعلان الرئيس قيس سعيد عن "الإجراءات الاستثنائية" في يوليو 2021، حيث طالت هذه الحملة عددًا كبيرًا من السياسيين والنشطاء والصحفيين المعارضين.
وأبدت منظمات حقوقية محلية ودولية قلقها من هذا التوجه، معتبرة أن استمرار الاعتقالات بشكل واسع يُضيق على الحريات الأساسية ويهدد مبادئ الدولة القانونية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة