جلسة "تحولات نماذج التمويل" تبحث مستقبل دعم الفنون والمهرجانات
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
تُعقد اليوم الجمعة الجلسة المحورية بعنوان “تحولات نماذج التمويل”، التي تجمع نخبة من ممثلي المؤسسات الثقافية والجهات المانحة في المنطقة العربية، وذلك في إطار البرنامج المهني لمهرجان دي-كاف.
تتناول الجلسة تطور أنماط تمويل المشروعات الفنية والمهرجانات، والتحديات التي تواجهها مؤسسات الثقافة المستقلة في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة، إلى جانب مناقشة الابتكار في نماذج الدعم والاستدامة.
ويشارك في الجلسة كل من:
كاثي كوستين (مصر – المجلس الثقافي البريطاني).دلفين ليكاس (لبنان/سوريا – مؤسسة اتجاهات).حنان دويدار (مصر/إقليمي – مؤسسة دروسوس).حاتم حسن (مصر/إقليمي – مؤسسة فورد).وتدير الحوار داليا داوود (مصر/إقليمي – بروهلفتسيا).الجلسة تأتي ضمن رؤية “دي-كاف” لتعزيز الحوار بين مؤسسات التمويل والفنانين، وفتح نقاش حقيقي حول استدامة الفنون في المنطقة العربية من منظور تشاركي بين المبدعين والجهات الداعمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان دي كاف الأوضاع الاقتصادية الراهنة الأوضاع الاقتصادية المنطقة العربية المؤسسات الثقافية المجلس الثقافي البريطاني الاقتصادية أوضاع الاقتصاد تمويل المشروعات والجهات المانحة مؤسسات التمويل الثقافي البريطاني البرنامج المهني التحديات التي تواجهها مؤسسة دروسوس دروسوس
إقرأ أيضاً:
«جائزة أبوظبي» تنظم جلسة حوارية بحضور المكرمين السابقين
أبوظبي (وام)
نظمت جائزة أبوظبي، بالتعاون مع الجامعة الأميركية في الشارقة، جلسة حوارية في الحرم الجامعي، جمعت الطلبة والخريجين، وذلك في إطار رسالتها الهادفة إلى نشر ثقافة الخير وتعزيز الوعي المجتمعي بين الأجيال الشابة.
وتضمنت الجلسة الحوارية مشاركة أعضاء اللجنة المنظمة للجائزة، إلى جانب سلامة سيف الطنيجي وعبد المقيت عبد المنان - الحائزين الجائزة في دوراتها السابقة، الذين شاركوا تجاربهم الملهمة في العمل المجتمعي والبيئي، مؤكدين أهمية دور الفرد في خدمة المجتمع في مختلف المجالات.
وشاركت سلامة الطنيجي، التي بدأت نشاطها المجتمعي في سن السادسة، تجربتها في تعزيز الوعي المجتمعي حول مواضيع تتعلق بالطفل، مثل الوقاية من التنمر والأمن الإلكتروني للأطفال. وشاركها عبد المقيت عبد المنان، الرائد في مجال الحفاظ على البيئة، حيث تحدث عن إطلاقه مبادرة صنع الأكياس الورقية في سن العاشرة للحد من استعمال البلاستيك، مسلطاً الضوء على أهمية الممارسات البيئية المستدامة ودور الشباب في قيادتها.
وتجسد تجارب المكرمين قيم جائزة أبوظبي المتمثلة في المسؤولية المجتمعية والتفاني والعطاء، لتكون مصدر إلهام في المجتمع، وتشجيعاً على السعي في العمل على مبادرات تسهم في إحداث تأثير إيجابي ومستدام.
وتأتي هذه الجلسة ضمن احتفاء جائزة أبوظبي بالذكرى العشرين لانطلاقها، وتماشياً مع عام المجتمع في دولة الإمارات، تأكيداً على التزام الجائزة بإشراك مختلف فئات المجتمع، لا سيما فئة الشباب، في مسيرة الخير والعطاء.