بن غفير يثير جدلًا واسعًا بدفاعة عن سياسات السجون الإسرائيلية
تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT
صراحة نيوز -قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إن السجون الإسرائيلية تحولت خلال السنوات الأخيرة إلى ما وصفه بـ”كابوس للأسرى”، معربًا عن فخره بذلك، ووصف ما يُعرف بـ”قانون إعدام الأسرى” بأنه “أخلاقي وعادل”.
وجاءت تصريحات بن غفير خلال اجتماع للجنة الأمن القومي، حيث دافع عن نفسه بعد هجوم حاد من يوتام كوهين، شقيق الأسير المحرر نمرود كوهين، الذي اتهم الوزير بالتقصير وكتب له: “من أجل الإعجابات على تيك توك الخاص بك، تعرض شقيقي للضرب والتعذيب، كنت تعلم واستمررت رغم ذلك”.
وأضاف بن غفير أن هناك “حملة أكاذيب ضده”، وعندما واجهته عضوات كنيست من المعارضة باتهامات بأنه تسبب في تعذيب الأسرى، وصفهن بأنهن “ناطقات باسم حماس”.
وردت عليه عضوة الكنيست ياسمين ساكس فريدمان من حزب “يش عتيد” قائلة: “أمك هي ناطقة حماس، لا تتحدث معي بهذه الطريقة”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي بن غفیر
إقرأ أيضاً:
بعد عامين من الحرب.. وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف مصير شبكة أنفاق حماس
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، لنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن أكثر من 60% من أنفاق حماس لم تُدمر خلال الحرب على قطاع غزة.
ونقلت القناة الإسرائيلية 12 عن كاتس قوله إن “الأنفاق المتبقية تقع على جانبي الخط الأصفر، أي في المناطق التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي حاليًا”.
وأضافت القناة أن كاتس شدّد، خلال المحادثة التي جمعته بفانس، على أن “تدمير الأنفاق هو المهمة المشتركة الأهم في نزع سلاح غزة، وفقًا لخطة ترمب، ويجب التحضير لتنفيذ هذه المهمة”.
وأكد الوزير الإسرائيلي ضرورة تحقيق أهداف الحرب قائلًا: “يجب علينا استعادة جميع الرهائن المتوفين، وتدمير كل الأنفاق، ومصادرة الأسلحة من حماس، وضمان ألا يكون لها أي دور في غزة”.
الجدير بالذكر، قالت مصادر أمنية إسرائيلية قبل نصف عام إن جيش الاحتلال دمّر حوالي 25% فقط من أنفاق حماس في القطاع، وأشار المسؤولون إلى ذلك في المناقشات الداخلية في جهاز الأمن.
وقدر جهاز الأمن في تلك الفترة أن هناك عددًا كبيرًا من أنفاق التهريب التي تمر من مصر إلى قطاع غزة، وسط مخاوف من تهريب الأسلحة إلى حماس ورفض إسرائيل الانسحاب من ممر فيلادلفيا، على الرغم من أن الخبراء في هذا المجال أوضحوا أن احتفاظ إسرائيل بممر فيلادلفيا لن يمنع بالضرورة التهريب تحت الأرض.
ونقلت القناة الإسرائيلية 12 عن مصادر أمنية قوهم إنه في الحادثة التي وقعت يوم الأحد 19 أكتوبر وقُتل فيها الجنديان يعبيص وكولا، تعرضت قوة من لواء النخبة “نحال” لهجوم خلال نشاط في مسار تحت الأرض في منطقة رفح وفقًا للتحقيق الأولي.
وأضافت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد مكالمة هاتفية مشتركة مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس ومسؤولين عسكريين “لتقييم تطورات الأحداث وبحث طبيعة الرد المناسب”.
وبعد الحادث، اعتمدت القيادة السياسية توصية جهاز الأمن وأمرت بتعليق المساعدات الإنسانية إلى غزة، وبدأ سلاح الجو في تنفيذ غارات واسعة النطاق.