خبير: كثير من الآثار المصرية خرجت مع البعثات الأجنبية القديمة.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
خصص الإعلامي محمد سعيد محفوظ، فقرة من برنامج "العاشرة"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، تحت عنوان “بعد سرقة المتحف البريطاني.. متى تعود آثارنا من الخارج؟”.
وقال الدكتور عبدالرحيم ريحان الخبير الأثري٫ إن كثيرا من الآثار المصرية خرجت مع البعثات الأجنبية القديمة.
وأضاف الدكتور عبدالرحيم ريحان الخبير الأثري٫: “المعروض من الآثار المصرية في الخارج 4 بالمائة فقط من إجمالي الآثار المنهوبة”.
وأشار: “بعض الدول لا تعرض ما لديها من آثار حتى لا نطالب بإعادتها”٫ موضحا: “قوانين المتحف البريطاني تمنع إعادة القطع الأثرية لمواطنها الأصلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي محمد سعيد محفوظ الإعلامي محمد سعيد الآثار المنهوبة البعثات الأجنبية المتحف البريطاني خبير الأثري المتحف البریطانی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أكبر موقع لآثار أقدام الديناصورات في العالم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أحصى العلماء مؤخرًا 16,600 أثر قدم لديناصورات من نوع الثيروبودات، ما يمثل أكبر عدد مسجل في أي موقع للآثار الأحفورية، وتحديدًا في موقع "Carreras Pampas" الواقع ضمن منتزه تورونتو الوطني في بوليفيا.
وقد كانت ديناصورات الثيروبودات تسير على هذا الطريق المزدحم، وهي ديناصورات آكلة للحوم، ذات ثلاثة أصابع وتمشي على قدمين، وقد خلّفت وراءها آلاف الآثار الأحفورية لأقدامها. وقد وصف علماء الحفريات آثار الأقدام تلك لأول مرة الآن، وقدّموا لمحة نادرة عن حركة الديناصورات داخل بيئتها.
هناك، غرست الثيروبودات أقدامها في الطين العميق اللين قبل ما يتراوح بين 101 مليون و66 مليون سنة، في أواخر العصر الطباشيري.
تُعد هذه الدراسة أول مسح علمي للمساحات المليئة بآثار الأقدام، والتي تمتد على نحو 7,485 مترًا مربعًا. بعضها كان آثار أقدام منفردة، بينما شكّلت أخرى مسارات كاملة، أي سلسلة من بصمات تركها هذا النوع من الديناصورات، وفق ما ذكره الباحثون في مجلة PLOS One.
قال الدكتور جيريمي ماكلارتي، المؤلف المشارك للدراسة وأستاذ البيولوجيا ومدير متحف وباحث مركز علوم الديناصورات بجامعة ساوث ويسترن أدفينتست في تكساس: "أينما نظرت في تلك الطبقة الصخرية في الموقع، ستجد آثار أقدام ديناصورات".
وأضاف ماكلارتي لـCNN أن غالبية الآثار كانت تتجه نحو الشمال-الشمال الغربي أو الجنوب الشرقي. ويُرجّح أنها تكوّنت خلال فترة زمنية قصيرة نسبيًا، ما يشير إلى أن المنطقة كانت ممرًا شائعًا للثيروبودات وقد تكون جزءًا من طريق سريع للديناصورات يمتد عبر الأرجنتين، وبوليفيا، وبيرو.
كشفت أشكال الآثار والمسافات بينها عن كيفية تحرك الحيوانات؛ إذ أن بعضها كان يمشي ببطء، بينما كان بعضها الآخر يركض عبر الخط الساحلي الطيني، بينما حفظت أكثر من 1,300 أثر قدم بمثابة دليل على سباحة هذه الديناصورات في مياه ضحلة، وفقًا للباحثين.
شملت عدة مسارات آثار سحب خلفتها ذيول الثيروبودات، كما كشفت أطوال وعروض الآثار المتنوعة أن أحجام الديناصورات كانت مختلفة بشكل كبير، إذ تراوح ارتفاع الورك لديها بين 65 سنتيمترًا وأكثر من 125 سنتيمترًا. كما سُجلت مئات الآثار الإضافية لطيور كانت تشارك الديناصورات الخط الساحلي ذاته.