زينة ومحمد فراج يتصدران التريند بسبب "ورد وشوكولاتة"
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
تصدرت الحلقات الأولى من مسلسل ورد وشوكولاتة تريند منصات التواصل الاجتماعي بعد ساعة من طرح أول حلقتين على منصة يانغو بلاي.
وشهدت الحلقات الأولى والثانية العديد من المشاهد القوية أبرزها مشهد الفلاش باك بين زينة ومحمد فراج في الحلقة الأولى ومشهد الحوار التليفزيوني الذي جمعهما
وكان إعلان المسلسل قد حقق ما يفوق أربعين مليون مشاهدة على منصات التواصل الاجتماعي خصوصا بعد الإعلان أن أحداث المسلسل تعود لحادثة حقيقية أثارت جدلا واسعا في المجتمع المصري
مسلسل "ورد وشوكولاتة" يشارك في بطولته إلى جانب زينة ومحمد كلا من مها نصار، مريم الخشت، مراد مكرم، صفاء الطوخي، محمد سليمان، عمرو مهدي، وبسام رجب، إلى جانب مجموعة من الوجوه الشابة أبرزهم يوسف حشيش وآية سليم.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المتحف المصري الكبير
الفراعنة
مصر
العالم
الحضارة
توت عنخ امون
الرئيس السيسي
موكب الملوك
الجيزة
الأهرامات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ورد وشوكولاتة مسلسل ورد وشوكولاتة زينة فراج يانغو بلاي المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
مصر تفتح بوابة التاريخ.. نجوم الفن بالزي الفرعوني استعداداً لافتتاح المتحف المصري الكبير
تستعد مصر لحدث ثقافي استثنائي طال انتظاره، إذ بدأ العد التنازلي لافتتاح المتحف المصري الكبير، أكبر وأضخم صرح أثري في العالم، والذي يُتوقع أن يُحدث نقلة نوعية في مفهوم عرض التراث الإنساني، وفي الأول من نوفمبر سيتجه أنظار العالم إلى القاهرة حيث يلتقي عبق الحضارة المصرية القديمة بروح العصر الحديث، بحضور دولي رفيع يضم ملوكًا ورؤساء وشخصيات بارزة من مختلف أنحاء العالم.
لا يمثل هذا الحدث مجرد افتتاح متحف جديد، بل هو احتفال عالمي بالحضارة المصرية، وسيُتاح للجمهور لأول مرة مشاهدة كنوز الملك توت عنخ آمون كاملة منذ اكتشافها، إلى جانب آلاف القطع الأثرية التي لم تُعرض من قبل، في تجربة تجمع بين العراقة والتقنيات الحديثة في العرض والإبهار البصري.
ومع اقتراب الموعد المنتظر عبّر الفنانون والمبدعون عن حماسهم لهذا الحدث بأساليب مبتكرة، من بينهم مصمم الجرافيك المصري محمد جابر، الذي أطلق حملة رقمية غير مسبوقة، استخدم فيها الذكاء الاصطناعي لتصميم صور للنجوم المصريين بملامح فرعونية احتفاءً بالمتحف المصري الكبير.
وجمع جابر في أعماله بين رموز الحضارة المصرية القديمة وجماليات المشاهير المعاصرين، ليبتكر تصاميم لاقت إعجابًا واسعًا بين الجمهور.
ونشر جابر عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" منشورًا دعا فيه نجوم الفن بالزي الفرعوني الأنيق، قائلاً: "فلنغمر العالم بصوركم بالزي الفرعوني احتفالًا بافتتاح المتحف المصري الكبير، اختَر التصميم الذي يناسبك، واكتب البرومبت مع صورتك، واستمتع بتجربتك الفريدة".
واستخدم المصمم في تجربته صورًا لعدد من النجوم أبرزهم سوسن بدر، خالد النبوي، نيللي كريم، هدى المفتي، أحمد مالك، مريم الخشت، ياسمين عبدالعزيز، ومحمد صلاح، الذين ظهروا في إطلالات فرعونية فنية أبرزت ملامحهم الفرعونية الأصيلة.
ويأتي هذا التفاعل الكبير ليؤكد أن افتتاح المتحف المصري الكبير لا يقتصر على كونه حدثًا أثريًا فحسب، بل يمثل موجة إلهام فنية وثقافية تستحضر روح الفراعنة بعيون الحاضر، وتجسد كيف يمكن للتاريخ أن يلتقي بالتكنولوجيا في مشهد حضاري واحد يعيد لمصر مكانتها كعاصمة للثقافة والإبداع.