تفاصيل مفاجئة عن كواليس Dead Poets Society تكشف سر عبقرية روبن ويليامز
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
كشف تقرير جديد تفاصيل غير متوقعة عن فيلم "Dead Poets Society"، موضحًا أن النجم الراحل روبن ويليامز لم يلتزم بالسيناريو الأصلي، مفضلًا الارتجال في عدد كبير من مشاهده.
. تحيي حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
الفيلم عُرض لأول مرة عام 1989، وينتمي إلى فئة دراما بلوغ سن الرشد، وقد جسد فيه روبن ويليامز شخصية مدرس اللغة الإنجليزية جون كيتنج، بينما شاركه البطولة النجم إيثان هوك في بداياته الفنية بدور الطالب تود أندرسون.
وخلال مقابلة حديثة مع مجلة Vanity Fair، كشف إيثان هوك عن تفاصيل لم تُرو من قبل حول العمل، متحدثًا عن التحديات التي واجهها المخرج بيتر وير مع ويليامز، قائلاً: "روبن كان عبقريًا كوميديًا، لكن التمثيل الدرامي كان جديدًا عليه وقتها".
كما أضاف هوك موضحًا: "كنت أراقب الحوار بين روبن والمخرج من قرب، وكان ذلك مشهدًا لا يُنسى، لم أكن أتخيل أن الممثل يمكن أن يخرج عن النص بهذه الحرية، لكنه كان يفعل ذلك ببراعة، ينفذ أي فكرة تخطر بباله دون أن ينتظر الإذن، وهذا جعلني أرى التمثيل بعين جديدة تمامًا".
وأشاد هوك في حديثه بطريقة التعاون بين روبن ويليامز والمخرج، مؤكدًا أن اختلاف أسلوبيهما هو ما منح الفيلم عمقه الفني، قائلاً: "لقد قدّما عملًا رائعًا رغم التباين بينهما، فالاختلاف لا يفسد الإبداع، بل يولد خيالًا مشتركًا يجعل الفن أكثر ثراءً وتأثيرًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روبن ويليامز افتتاح المتحف المصری الکبیر روبن ویلیامز
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة: المتحف الكبير شهادة على عبقرية المصري القديم
يتقدم المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار، وجميع عضواته واعضائه ونائبته بخالص التهاني إلى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير، الذي يعد أحد أكبر وأهم المتاحف الأثرية في العالم، وحدثًا استثنائيًا يخلّد مجد الحضارة المصرية العريقة التي أبهرت الإنسانية على مر العصور.
وأكدت المستشارة أمل عمار أن افتتاح هذا الصرح العالمي يمثل ملحمة وطنية جديدة تُضاف إلى سجل إنجازات الدولة المصرية الحديثة، وتتويجاً لجهود الدولة بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في صون التراث الإنساني والحفاظ على الهوية المصرية، وتجسيدا لرؤية وطنية طموحة تستلهم من عظمة الماضي قوة الحاضر وبناء المستقبل، ويؤكد أن مصر ستظل منارةً للثقافة والتاريخ والحضارة عبر العصور
وأشادت رئيسة المجلس بهذا الحدث العالمي الذي يعكس مكانة مصر الرائدة على الساحة الدولية، مؤكدة أن الدولة المصرية نجحت في تنظيم حدث حضاري يليق بعظمة تاريخها، وبما يعبر عن قدرتها على الإبداع والتنمية والتجديد، مشيرة إلى أن هذا الافتتاح يمثل مصدر فخر واعتزاز لكل المصريات والمصريين، ودليلًا جديدًا على أن مصر الجديدة تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا.
ويُعد المتحف المصري الكبير شهادة حية على عبقرية المصري القديم وإبداعه، حيث يحتضن آلاف القطع الأثرية التي تروي تاريخ مصر الممتد لآلاف السنين، من عصور الفراعنة حتى العصر الحديث، ليصبح جسرًا حضاريًا يربط الماضي المجيد بالحاضر المشرق، ورسالة إلى العالم بأن مصر كانت وستظل منارة للثقافة والتاريخ والإنسانية.