حسن علام: نتوقع زيارة 15 ألف شخص يوميا للمتحف المصري الكبير (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
أكد المهندس حسن علام، الرئيس التنفيذي لشركة حسن علام القابضة، أن شركة حسن علام هي شركة عمرها 90 عاما، وهي شركة تمثل جزء من نسيج المجتمع المصري، حيث تعمل الشركة في 10 دول ويعمل بالشركة 50 ألف زميل وزميلة، وعندما تم التكليف بعقد تشغيل وإدارة المتحف المصري الكبير كان مشؤولية كبيرة، وهو أمر تفتخر به الشركة، وهو وضع طبيعي للشركة خصوصا مع الأعداد الكبيرة للمهندسين والمهندسات في الشركة.
وقال “علام” خلال كلمته في مؤتمر صحفي على هامش افتتاح المتحف المصري الكبير، اليوم السبت، إنه :"تم تكليفنا بإدارة المتحف منذ أكثر من 4 سنوات، حينما كان في مرحلة تشغيل تجريبي، وهي كانت مسؤولية كبيرة للحفاظ على مكانة المتحف".
وتابع:"اجتهدنا حتى الوصول لنقطة نجاح كبيرة، حيث تم الحفاظ على هوية المتحف مع جذب المستثمرين والفعاليات".
وأشار علام إلى أنه :"في أول 3 سنوات لا يستقبل المتحف أكثر من 400 شخص في اليوم، ومنذ عام زاد العدد 5000 زائر في اليوم ثم 6000 زائر، ومتوقع الوصول لرقم 15 ألف باليوم بعد الافتتاح".
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: افتتاح المصري الكبير افتتاح المتحف المصري الكبير المتحف المصري الكبير المتحف المصري المتحف المتحف المصری الکبیر افتتاح المتحف حسن علام أکثر من
إقرأ أيضاً:
وزيري: القطع الأثرية نقلت بعناية فائقة ودقة متناهية للمتحف المصري الكبير (شاهد)
عقب مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار السابق، على الحدث التاريخي الذي انتظره العالم وهو افتتاح المتحف المصري الكبير، قائلا:" تم نقل القطع الأثرية بعناية فائقة ودقة متناهية للمتحف المصري الكبير ".
وأوضح “وزيري” خلال تصريحاته مع الإعلامي أحمد موسى، اليوم السبت، أن " المسلة عبارة عن كتلة واحدة من الجرانيت تنتهي بقمة مدببة ويتم كتابة النقوش الهيروغليفية على كل جوانبها ".
وأضاف :" مصر كان بها 6 مسلات فقط عندما سافرنا صان الحجر في الشرقية وجدت مسلات وتماثيل مكسرة ولا يوجد أي عناية بها ".
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.