هشام طلعت مصطفى: أسعار الغرف في افتتاح المتحف المصري بالقاهرة 1100 والأقصر 1050دولارا
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
أكد هشام طلعت مصطفى، خلال حضوره افتتاح المتحف المصري الكبير، أن القطاع السياحي هو قلب الاقتصاد المصري، مشيرًا إلى أنه يزيد من التدفق النقدي ويعزز حماية الاقتصاد الوطني، كما يخلق صورة ذهنية جديدة لمصر تعكس قوتها وتؤثر إيجابًا على جميع القطاعات الصناعية.
. خاص
كشف هشام طلعت مصطفى عن أسعار الإقامة ليلة افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث بلغت:
القاهرة: 1100 دولار
الأقصر: 1050 دولارا
كما أشار إلى أن سعر الغرفة في شرم الشيخ تضاعف 4 مرات نتيجة الطلب الكبير على الفنادق خلال هذا الحدث العالمي.
المتحف المصري الكبير رمز حضاري عالميوقال هشام طلعت مصطفى إن افتتاح المتحف يمثل لحظة فارقة لمصر، ليس فقط على صعيد السياحة والاقتصاد، بل أيضًا على مستوى الحفاظ على التراث الحضاري ونقله للعالم، مؤكداً أن المشروع يسهم في تعزيز مكانة مصر سياحيًا واقتصاديًا على الساحة الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام طلعت مصطفى القطاع السياحي المتحف المصری الکبیر هشام طلعت مصطفى افتتاح المتحف
إقرأ أيضاً:
الغرف السياحية: المتحف المصري الكبير نقطة تحول في حركة الزوار بالقاهرة
أكد ناصر ترك، نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن المتحف المصري الكبير يمثل نقطة تحول كبيرة في حركة الزوار بالقاهرة، مشيرًا إلى أن افتتاح هذا الصرح الضخم سيجذب آلاف السياح من داخل مصر وخارجها، ويعيد العاصمة إلى مكانتها كوجهة سياحية وثقافية رائدة.
وأضاف ترك خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المتحف، المرتبط مباشرة بمنطقة الأهرامات والمشاريع المحيطة به من طرق ومحاور وفنادق، سيطيل مدة إقامة الزائرين ويضاعف نشاط السياحة في المنطقة، بما ينعكس على الاقتصاد المحلي ويخلق فرص عمل جديدة.
وأشار إلى أن الغرف السياحية تلعب دورًا محوريًا في تنظيم حركة الزوار والتنسيق مع القطاع الخاص والحكومة لضمان تجربة سياحية متكاملة، من البنية التحتية إلى الخدمات الفندقية والترفيهية، مع الحفاظ على الهوية التاريخية للمنطقة.
واختتم ترك حديثه مؤكدًا أن المتحف الكبير ليس مجرد صرح ثقافي، بل محرك أساسي لتنشيط السياحة وإعادة القاهرة لمكانتها العالمية بين عواصم السياحة والثقافة.
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.