2025-11-01@02:00:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«نقل التمثال»:

    في صيف عام 2006، شهدت مصر واحدة من أعظم عمليات النقل الأثري في تاريخها الحديث، حين تحرك تمثال الملك رمسيس الثاني، رمز القوة والعظمة الفرعونية، من موقعه الشهير في ميدان رمسيس بوسط القاهرة إلى مقره الجديد في المتحف المصري الكبير قرب أهرامات الجيزة. لم تكن تلك مجرد عملية نقل حجر ضخم يزن أكثر من 80 طنًا، بل كانت ملحمة وطنية جمعت بين العلم، والإرادة، والحب العميق للحضارة المصرية التي تمتد جذورها إلى سبعة آلاف عام.البداية.. حلم بدأ قبل التنفيذبدأ التفكير في نقل تمثال رمسيس الثاني عام 2004، حين تزايدت المخاوف من التلوث البيئي والضوضاء التي تحيط بالميدان المكتظ وسط العاصمة. كان التمثال يقف هناك منذ أكثر من نصف قرن، شاهداً على تغيرات المدينة وأجيالها. ومع مرور الوقت، أصبح الوضع البيئي...
    كتب- محمد شاكر:كشف المهندس أسامة كمال، رئيس القطاع المشرف على المعدات بشركة المقاولون العرب، وأحد المشاركين في عمليتي نقل تمثال الملك رمسيس الثاني عامي 2006 و2018، كواليس جديدة حول نقل التمثال الأعظم في مصر إلى مقر عرضه الأخير بالبهو الأعظم في المتحف المصري الكبير. وأكد "كمال" في تصريحات تليفزيونية، أن التفكير في نقل التمثال من موقعه القديم في ميدان رمسيس بدأ عام 2004، بهدف حمايته ونقله إلى موقعه الجديد في بهو المتحف المصري الكبير، وكان التحدي الأكبر هو كيفية الحفاظ على الأثر من أي تأثير أثناء عملية النقل. وقال "كمال"، أن وصول التمثال إلى بهو المتحف المصري الكبير حلما طال انتظاره، مشيرًا إلى أن الحدث كان ثمرة جهود هندسية ووطنية استثنائية شارك فيها مئات المتخصصين من الشركة والجهات الأثرية المعنية....
    قبل ساعات من افتتاح المتحف المصري الكبير، يعود الحديث مجددًا عن واحدة من أبرز اللحظات في مسيرة إنشاء هذا الصرح العالمي، وهي رحلة نقل تمثال رمسيس الثاني من ميدانه الشهير وسط القاهرة إلى موقعه الحالي أمام المتحف، وهي العملية التي وُصفت آنذاك بـ"المعجزة الهندسية"، وكان وراءها العقل المصري الراحل الدكتور المهندس أحمد محمد حسين، الأستاذ بكلية الهندسة جامعة عين شمس.في عام 2004، صدر القرار التاريخي بنقل التمثال العملاق الذي يبلغ وزنه نحو 83 طنًا من ميدان رمسيس إلى المتحف المصري الكبير، ورغم أن كل الشركات العالمية التي تقدمت بعروض لتنفيذ المهمة اقترحت تفكيك التمثال إلى قطع ثم إعادة تركيبه بعد النقل. إلا أن المهندس أحمد حسين قدم فكرة غير مسبوقة: "أنا هنقل تمثال رمسيس وهو واقف، وبدل ما تبقى جنازة، يبقى...
     قال المهندس أسامة كمال، رئيس القطاع المشرف على المعدات بشركة المقاولون العرب، وأحد المشاركين في عمليتي نقل تمثال الملك رمسيس الثاني عامي 2006 و2018، إن وصول التمثال إلى بهو المتحف المصري الكبير يُعد "تحقيقًا لحلم طال انتظاره".  وزير الأوقاف: المتحف المصري الكبير شاهد على عبقرية الإنسان المصري نقيب الأشراف: المتحف الكبير تجسيد لمكانة مصر كمنارة للسياحة والثقافة  وتابع “كمال” خلال تصريحاته عبر فضائية “اكسترا نيوز”، اليوم الجمعة،  أن الحدث كان ثمرة جهود هندسية ووطنية استثنائية شارك فيها مئات المتخصصين من الشركة والجهات الأثرية المعنية.  وأضاف أن عملية النقل الأولى بدأت عام 2004 بعد قرار نقل التمثال من ميدان رمسيس إلى موقعه الجديد بالمتحف الكبير، لافتا إلى  أن الفريق الهندسي واجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على سلامة الأثر أثناء الحركة.  وواصل...
    قال المهندس أسامة كمال، رئيس القطاع المشرف على المعدات بشركة المقاولون العرب، وأحد المشاركين في عمليتي نقل تمثال الملك رمسيس الثاني عامي 2006 و2018، إن وصول التمثال إلى بهو المتحف المصري الكبير يُعد «تحقيقًا لحلم طال انتظاره»، مشيرًا إلى أن الحدث كان ثمرة جهود هندسية ووطنية استثنائية شارك فيها مئات المتخصصين من الشركة والجهات الأثرية المعنية.الدولي للإعلام الرقمي بفرنسا: افتتاح المتحف المصري الكبير يؤكد ريادة مصر الحضاريةاسعدي يا مصر.. أحمد ماهر يلقي قصيدة في حب الوطن بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبيروأوضح كمال، خلال مداخلة عبر قناة اكسترا نيوز، أن عملية النقل الأولى بدأت عام 2004 بعد قرار نقل التمثال من ميدان رمسيس إلى موقعه الجديد بالمتحف الكبير، مؤكدًا أن الفريق الهندسي واجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على سلامة الأثر أثناء...
    قال المهندس أسامة كمال، رئيس القطاع المشرف على المعدات بشركة المقاولون العرب، وأحد المشاركين في عمليتي نقل تمثال الملك رمسيس الثاني عامي 2006 و2018، إن وصول التمثال إلى بهو المتحف المصري الكبير يُعد «تحقيقًا لحلم طال انتظاره»، مشيرًا إلى أن الحدث كان ثمرة جهود هندسية ووطنية استثنائية شارك فيها مئات المتخصصين من الشركة والجهات الأثرية المعنية. المتحف الآتوني بالمنيا.. مشروع ثقافي ينتظر النور بعد تأجيل 20 عامًا رئيس جامعة المنصورة يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري وأوضح كمال، خلال مداخلة عبر قناة اكسترا نيوز، أن عملية النقل الأولى بدأت عام 2004 بعد قرار نقل التمثال من ميدان رمسيس إلى موقعه الجديد بالمتحف الكبير، مؤكدًا أن الفريق الهندسي واجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على سلامة الأثر أثناء...
    بعد رحلة استثنائية امتدت لأكثر من قرنين من الزمان، يستقر تمثال الفرعون رمسيس الثاني أخيراً في “البهو العظيم” بالمتحف المصري الكبير، استعداداً لاستقبال الزوار مع الافتتاح الرسمي للمتحف في الأول من نوفمبر المقبل.وبحسب وكالة “رويترز” يعود تاريخ التمثال العملاق، الذي يبلغ ارتفاعه نحو 11 متراً ويزن أكثر من 91 طناً إلى أكثر من 3200 عام، وقد خاض رحلة مليئة بالتحديات منذ اكتشافه في مدينة ممفيس القديمة عام 1802، حين أعيد ترميمه من عدة أجزاء متفرقة.من ممفيس إلى الجيزةوعاش تمثال رمسيس الثاني عقوداً طويلة في ميدان رمسيس بوسط القاهرة، حيث أصبح رمزاً حضارياً بارزاً للمدينة، قبل أن يُنقل إلى موقع مؤقت في الجيزة، في انتظار محطته الدائمة بالمتحف المصري الكبير.نقل “المستحيل”كانت عملية نقل التمثال الضخم واحدة من أبرز الإنجازات الهندسية في...
    أثار مقطع فيديو يظهر لحظة سقوط جزء من تمثال الشهداء في وسط مدينة حلب في شمال سوريا، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس. وقال محافظ حلب عزام الغريب إن الحادث وقع خلال عملية نقل التمثال إلى أحد المتاحف في إطار خطة لإعادة تأهيل وسط مدينة حلب. وأظهر شريط مصور خلال الليل، وتم تداوله على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، رافعة بينما كانت تسحب التمثال بواسطة كابلات معدنية، قبل أن يسقط الجزء العلوي منه ويتحطم. واعتبر سوريون التمثال ذا رمزية كبيرة بالنسبة للمدينة وذاكرتها الجامعية، وعبروا عن انتقادهم للخطوة التي أقدمت عليها السلطات. وعلى وقع الانتقادات، نفى محافظ حلب "ما يُروّج له البعض عن خلفيات أيديولوجية" خلف الحادثة، مشيرا إلى "خلل واضح" خلال نقل "المجسم" إلى أحد المتاحف. ووصف...
    أكدت مصلحة الآثار الليبية التزامها بالحفاظ على الآثار وحمايتها من التلف والتعديات، على خلفية نقل تمثال الإمبراطور “سبتيموس سيفيروس”. وقالت المصلحة في بيان لها إن نقل التمثال البرونزي في الـ16 من فبراير إجراء تسمح به القوانين المعمول بها، وإن الهدف من نقله هو للحفظ والتخزين في مخازن الآثار بطرابلس. وأضافت المصلحة أنها تقدمت باقتراح للجهات المختصة لإعادة نصب التمثال بمدخل مدينة لبدة قبل نقله مجدداً إلى حديقة المتحف الجديد بالمدينة الأثرية. وأكدت المصلحة أنها تعمل على دراسة كافة الجوانب المتعلقة بعودة التمثال إلى موقعه الأصلي وما يحمله من رمزية لكافة الليبيين في ميدان الشهداء بالعاصمة طرابلس. وجددت المصلحة التزامها بمبدأ الشفافية في التعامل مع كافة المواضيع في حفظ وصون التراث التفافي والممتلكات الأثرية والتاريخية. هذا وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي بيانا...
۱