محطات هامة في حياة إيلون ماسك مالك شركة تسلا ؟
تاريخ النشر: 12th, November 2025 GMT
إيلون ماسك هو رجل أعمال أمريكي من جنوب أفريقا، واشتهر بكونه الرئيس التنفيذي والمصمم الرئيسي في شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية وشركة سبيس إكس لإطلاق المركبات الفضائية.
ولد إيلون ماسك عام 1971 وحصل على شهادات في الفيزياء والاقتصاد من جامعة بنسلفانيا، وشارك في تأسيس شركة Zip2 وباي بال قبل أن يبدأ مشاريع الطاقة المتجددة والفضاء.
وكان يعمل إيلون ماسك أيضًا الرئيس التنفيذي لشركة X تويتر سابقا، ويعرف بمشاريع أخرى منها، Neuralink ، و The Boring Company.
نشأت إيلون ماسكولد إيلون ماسك في 28 يونيو من عام 1971 في بريتوريا، جنوب أفريقيا، واهتم بدراسة الكمبيوتر في سن مبكرة، وبعد ذلك ابتكر لعبة فيديو في عمر 12 عام، وبعدها انتقل إلى كندا في سن 18 سنه ، ثم إلى الولايات المتحدة لمتابعة تعليمه في جامعة بنسلفانيا، وحصل على شهادتي بكالوريوس في الاقتصاد والفيزياء.
غادر إيلون ماسك جنوب أفريقيا عام 1988 لرفضه الخدمة العسكرية الإلزامية في ظل نظام الفصل العنصري، ورغبته في البحث عن فرص اقتصادية أكبر في الولايات المتحدة.
الشركات الرئيسية لـ إيلون ماسكشارك إيلون ماسك في تأسيس شركة Zip2 التي قدمت محتوى إلكترونيًا لشركات الصحف، وباعها مقابل 350 مليون دولار.
وعمل ماسك أيضا على تطوير شركة X.com التي اندمجت مع باي بال، مما جلب له أرباح مالية كبيرة مكنته من تمويل مشاريعه اللاحقة.
وشركة سبيس إكس (SpaceX) التي أسسها في عام 2002 لتصنيع مركبات فضائية وإطلاق البعثات الفضائية، وهي المسؤولة عن صواريخ فالكون وخدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية ستارلينك، بالاضافة إلي شركة تسلا التي شارك في تأسيسها عام 2003 كشركة لتصنيع السيارات الكهربائية وأنظمة الطاقة المتجددة، وشركة X سابقًا التي استحوذ على منصة تويتر في عام 2022، وأعاد تسميتها لاحقًا بـ X.
وأسس إيلون ماسك أيضًا شركات منها، The Boring Company لتطوير أنظمة النقل الأنفاق، وNeuralink لتطوير تقنيات واجهة الدماغ والحاسوب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك جنوب أفريقا شركة تسلا السيارات الكهربائية الخدمة العسكرية الإلزامية
إقرأ أيضاً:
خالد العناني يوجه رسالة هامة في حفل تنصيبة كمدير لليونسكو
قال الدكتور خالد العناني المدير العام لمنظمة اليونسكو، أنني تشرفت اليوم، في سمرقند، بتنصيبي كمدير عام لليونسكو، إنها لحظة تنبض بالعاطفة وتُجسّد عمق المسؤولية.
خالد العناني مدير عام اليونسكو
أوضح العناني، أننا في مرحلة تتسارع فيها التغييرات العميقة، حيث لم تكن المعرفة يومًا سهل الوصول إليها كيومنا هذا، ومع ذلك تتنامى عدم الثقة، وعلى الرغم من أن العالم أصبح اليوم أكثر اتصالًا من أي وقت مضى، يشعر الكثير بالعزلة.
أشار إلي تعرض النظام المتعدد الأطراف لضغوط، ويبدو الانغلاق على الذات أحيانًا أسهل من الاعتماد على الحوار.
في هذا السياق، يظل دور اليونسكو محوريًا: التذكير بأن السلام يُبنى خطوة بخطوة، بفضل التعليم، والعلم، والثقافة، وحرية الفكر والتعبير.
تابع قائلا: أن في الوقت الذي يتعرض فيه نظام الأمم المتحدة للتشكيك، على منظمة اليونسكو أن تؤكد، من خلال الفعل والقدوة، أن هذه المؤسسة لا تزال ساحة تجمع بين الإنسانية والعقلانية. يجب أن نُركّز على رسالتنا، وأن نبحث عن أوجه التعاون البناء والتكامل، وأن نجعل عملنا أوضح، وأسرع، وأكثر فعالية.
أفاد رغم جسامة التحديات، فإن تاريخ اليونسكو يُؤكد أن لا شيء مستحيل. فكلما انغلقت الأفق أمام الإنسانية، كانت اليونسكو تفتح نوافذ الأمل من جديد. واليوم وهي تقترب من عامها الثمانين، فهي ليست ذكري من الماضي، بل وعد بمستقبل مشرق. ومن هنا تنطلق المسيرة معًا.