الجزيرة:
2025-11-14@12:24:57 GMT

أبرز ما نشرته مواقع الدراسات والأبحاث في أسبوع

تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT

أبرز ما نشرته مواقع الدراسات والأبحاث في أسبوع

نشرت مواقع الدراسات والأبحاث في الفترة ما بين 7 و13 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، عدة دراسات أهمها:

مركز الجزيرة للدراسات

1- تصدع في الصرح الأيديولوجي للترامبية

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل تقود سيطرة الدعم السريع على الفاشر إلى تقسيم السودان؟list 2 of 2دراسات إعلاميةend of list

تشير الدراسة إلى أن مؤسسة التراث -أبرز مركز فكر يميني في الولايات المتحدة– تواجه أزمة حادة في قيادتها ومكانتها مع صعود ما سمته بـ"التيار الترامبي"، حيث واجهت مؤخرا "ثورة" موظفين على رئيسها كيفن روبرتس بسبب طريقة تعامله مع "مشروع 2025" الهادف إلى مأسسة الترامبية، إضافة إلى اتهامات تمييز جنسي ومواقف مثيرة للجدل تجاه شخصيات يمينية.

2- تحول الفاشر.. السودان بين خطر التقسيم والتصعيد

تناقش الدراسة كيف أن سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر تهدد وحدة السودان، إذ قد تمهّد لتقسيم البلاد عبر إنشاء كيان موازٍ في دارفور، بينما تكتفي الحكومة بالتمركز في الشرق وتفقد السيطرة على الغرب.

3- سلام مترنح.. تعقيدات خطة غزة ومخاطرها

تشير الدراسة إلى أن تطبيق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لقطاع غزة يواجه ضعفا واضحا في التنفيذ، بسبب تنصيب الولايات المتحدة الأميركية كضامن رئيسي أمام إسرائيل بينما يعجز الوسطاء العرب والمسلمون عن فرض التزامات ملموسة.

مجموعة الأزمات الدولية

1- الأمم المتحدة ترفع العقوبات عن رئيس سوريا

تفيد الدراسة بأن الرئيس السوري أحمد الشرع زار البيت الأبيض بعد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتّحدة رفع العقوبات المفروضة عليه، وهذا يعكس تحوّلا دبلوماسيا أميركيا تجاه دمشق ومشروعا لإعادة إدماج سوريا دوليا وخروجها من العزلة.

2- لماذا يهدد الرئيس ترامب بالتدخل الإنساني في نيجيريا؟

تناقش الدراسة تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتدخل الإنساني في نيجيريا النابع من اتهامات بانتهاكات ضد المسيحيين، إلا أنها تحذّر من أن هذا التدخّل قد يُحيل أزمة محلية متعددة الأبعاد إلى صدام دولي، ويقوّض سيادة نيجيريا، ويزيد العنف بدلا من احتوائه.

المجلس الأطلسي

1- بغداد.. لا تخلطوا بين الهدوء المحيط بانتخابات العراق والاستقرار الحقيقي

تذكر الدراسة أن بغداد تخوض انتخاباتها البرلمانية السادسة في ظروف هادئة نسبيا من دون أزمات أو عنف ظاهر، لكن هذا الهدوء لا يعني استقرارا حقيقيا، إذ تستمر ممارسات التعيينات المحسومة بالولاءات "المُحاصَصة" وصنع القرار خلف الأبواب المغلقة.

إعلان

وتضيف أن التحديات الحقيقية خلال العام المقبل تكمن في ما بعد التصويت: هل سيتمّ إبرام اتفاقات مالية ونفطية بين بغداد وأربيل؟ وهل ستُساند الحكومة معالجة 4 ضغوطات بنيوية، التصحّر والمياه، التحضر والهجرة الداخلية، تجارة المخدّرات، وتوسّع السلطة المركزية بدلا من تجاهلها؟

2- نقطة قليلة النقاش في خطة غزّة قد تشكّل فرصة لبناء التفاهم بين الأديان

تتحدث الدراسة عن البند الـ18 من خطة ترامب ذات العشرين ‎نقطة لقطاع غزة الذي يدعو إلى إطلاق "حوار بين الأديان" بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وهو ما لم يلقَ اهتماما كافيا حتى الآن.

وتُرجح أن هذا البند، إذا نُفّذ بحكمة، يمكن أن يسهم في بناء السلام على المستوى المجتمعي من خلال إشراك رجال دين ومؤسسات دينية ذات نفوذ وروابط محلية، بدلا من أن يتحوّل إلى "مسرحية تسامح" بمعزل عن الواقع الميداني.

3- التغيير المهم المطلوب في قرار مجلس الأمن بشأن غزة.. السيطرة على الأموال

ناقشت الدراسة مشروع القرار الذي يناقشه مجلس الأمن بشأن قطاع غزة، ويتضمن بنودا قوية تتعلق بتفكيك سلاح حركة حماس وإنشاء قوة دولية لإدارة المرحلة المقبلة، لكنه يحتاج إلى تعديل بسيط وحاسم يتمثّل في منح الجهة الدولية المشرفة صلاحية التحكم المباشر في أموال الحكومة والعقود والتعيينات، وذلك بإضافة بضع كلمات فقط تضمن عدم عودة حماس أو شبكاتها إلى السيطرة المالية والإدارية في القطاع.

مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات

1- الضمّ المتسارع وسياسات الحسم الإسرائيلي في الضفة الغربية

تشير الدراسة إلى أن السياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية قد انتقلت من مجرد إدارة احتلال إلى "ضمّ فعلي" متسارع، حيث تُوظّف أدوات القانون والإدارة والاقتصاد والبُنى التحتية لإعادة تشكيل الواقع الجغرافي السياسي والاجتماعي الفلسطيني، مما يُضعف بصورة متزايدة إمكانية إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وتعتبر أن الرد الفلسطيني والعربي لا بد أن يكون شاملا سياسيا، مدنيا، قانونيا، إعلاميا حتى يستطيع مواجهة هذه السياسات والتخفيف من آثارها.

معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى

1- هل هناك مسار نحو السلام بين لبنان وإسرائيل؟

تتناول الدراسة طرق تحقيق السلام بين لبنان وإسرائيل، والذي يمر عبر 3 محاور أساسية:

نزع سلاح حزب الله ليُصبح الجيش اللبناني وحده الجهة المسلحة في البلاد. تصحيح القوانين اللبنانية التي تقيّد التعامل أو التواصل مع إسرائيل (قوانين مكافحة التطبيع) وفتح الباب أمام مفاوضات جدّية. ربط العوائد الاقتصادية -مثل استثمارات اللبنانيين في الخارج والمشاريع الإقليمية المشتركة- بمدخلات ملموسة على مستوى نزع السلاح والسيادة اللبنانية.

2- إزالة تصنيف سوريا كدولة راعية للإرهاب.. الحفاظ على النفوذ وضمان المساءلة

تطرح الدراسة إمكانية خروج سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، والتي تمنح فرصة أمام دونالد ترامب لتعزيز الشراكة الأميركية السورية في مكافحة ما تصفها بـ"الجماعات المتطرفة"، لكنها تحتاج إلى ضمانات مكتوبة وواضحة من دمشق لضمان وقف دعمها لإيران أو حزب الله أو استمرار مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية داخل أراضيها.

مركز كارنيغي الشرق الأوسط

غزة.. ميدان اختبار مروع

تعرض الدراسة الحرب المستمرة في غزة التي تحوّلت إلى حالة مؤبدة من المعاناة أكثر منها فرصة لانتقال نحو مستقبل أفضل.

فبدل أن تؤدي الجهود الدبلوماسية إلى حل حقيقي تُرَسّخ حالة من الركود حيث يُحتفل جزئيا بتحرير بعض المناطق، في حين تُبقي السياسة الفعلية على حالة فصل بين مناطق "مُعاد إعمارها" ومناطق تُركت في الدمار، وما يُخشى هو أن يتحول هذا التوازن البائس إلى خيارٍ مقصود يُكرّس بقاء المعاناة كأداة ضغط واستقرار إقليمي هشّ.

مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية

1- ماذا تعني زيارة أمين مجلس الأمن لروسيا الاتحادية إلى مصر؟

إعلان

تشير الدراسة إلى أن زيارة أمين مجلس الأمن لروسيا الاتحادية سيرغي شويغو إلى مصر كانت تحمل أكثر من بعد رسمي، إذ حملت بين سطورها رغبة روسية في تعميق الشراكة مع القاهرة في ظل ضغوط غربية على موسكو، بينما تحاول مصر تنويع شركائها الإستراتيجيين والحفاظ على استقلالية قرارها خلال المرحلة الإقليمية المضطربة.

2- الشرع في الولايات المتحدة.. سوريا الجديدة تشكل شرعيتها الدولية برؤية أميركية

تبين الدراسة أن قرار الأمم المتحدة بالإجماع تقريبا رفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع، يمثل نقطة محورية في إعادة تأهيل سوريا الجديدة رسميا، حيث تطرح الدراسة أن الولايات المتحدة تنظر إليه كفرصة لإعادة التموضع في المنطقة بعيدا عن إيران وروسيا، لكن ذلك مرهون بالتزامه بمعايير أمنية وإدارية وسياسية دقيقة.

3- رسائل قمة "حوار المنامة 2025" حول الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط

تتناول الدراسة قمة "حوار المنامة 2025" -التي نظّمها المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية البحرينية وشاركت فيها نحو 65 دولة- وسلطت الضوء على أن منطقة الشرق الأوسط تمرّ بمرحلة إعادة تعريف في مفاهيم الأمن والاستقرار والعلاقات الدولية، وأن خيار الحوار والتفاوض بات يُعد المدخل الأساسي لتحقيق السلام بين الأطراف من إيران والعراق واليمن وغيرها.

جسور للدراسات

لماذا لم تستخدم الصين الفيتو ضد رفع العقوبات عن الشرع وخطاب؟

تبين الدراسة تحفّظ الصين عن التصويت في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على مشروع القرار الذي يقضي بحذف اسم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير الداخلية أنس خطاب من قوائم العقوبات يعود إلى أن النص لم يعالج واقع الأمن ومكافحة الإرهاب في سوريا بشكل كافٍ بحسب بكين، ولم يأخذ في الحسبان التأثيرات المعقّدة لأي تغيير والمعوّقات الطويلة المدى التي تراها الصين ضرورية.

أبعاد للدراسات الإستراتيجية

مبادرة "الرباعية الدولية" حول السودان وفرص نجاحها في ظلّ التصعيد الميداني

تتحدث الدراسة عن مبادرة مجموعة الرباعية الدولية (مصر والولايات المتحدة والسعودية والإمارات) المعنيّة بإنهاء الحرب في السودان وبأنها تمثل فرصة نادرة لفتح مسار نحو التهدئة والتحوّل السياسي، لكنها تواجه تحديات كبيرة مثل التصدّع الداخلي، واستمرار العمليات العسكرية، والخشية من هيمنة أجندات خارجية على عملية التسوية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات دراسات الولایات المتحدة الدراسة إلى أن مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

مقترح روسي في مجلس الأمن بشأن غزة يتحدى مسودة أمريكية

قدمت روسيا مسودة مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي صاغته بشأن قطاع غزة الخميس، وذلك في تحدٍ لجهود الولايات المتحدة لتمرير نص صاغته في المجلس، من شأنه أن يؤيد خطة الرئيس دونالد ترامب لإنهاء الحرب على قطاع غزة.

ووزعت الولايات المتحدة رسميا مشروع القرار على أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر الأسبوع الماضي، وقالت إنها تحظى بدعم إقليمي لقرارها الذي سيمنح تفويضا لمدة عامين لهيئة حكم انتقالي وقوة دولية لتحقيق الاستقرار.

وقالت بعثة روسيا في الأمم المتحدة في مذكرة، اطلعت عليها رويترز، إلى أعضاء مجلس الأمن بعد ظهر اليوم الخميس إن "مشروع قرارها مستوحى من مشروع القرار الأمريكي".

وجاء في المذكرة أن "الهدف من مسودتنا هو تمكين مجلس الأمن من وضع نهج متوازن ومقبول وموحد، نحو تحقيق وقف مستدام للأعمال القتالية".

وتطلب المسودة الروسية، أن يحدد الأمين العام للأمم المتحدة خيارات لقوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة، ولا تذكر "مجلس السلام" الذي اقترحت الولايات المتحدة إنشاءه لإدارة الفترة الانتقالية في غزة.



وحثت بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن على المضي قدما في الموافقة على النص الأمريكي.

وقال متحدث باسم البعثة الأمريكية إن "محاولات زرع الشقاق الآن - عندما يكون الاتفاق على هذا القرار قيد التفاوض النشط - لها عواقب وخيمة وملموسة ويمكن تجنبها نهائيا بالنسبة للفلسطينيين في غزة"، مضيفا أن "وقف إطلاق النار هش ونحث المجلس على الاتحاد والمضي قدما لتحقيق السلام الذي تشتد الحاجة إليه".

ووافق الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي على المرحلة الأولى من خطة ترامب المكونة من 20 نقطة بشأن غزة، لوقف حرب دامت عامين وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مقابل معتقلين فلسطينيين. وهذه الخطة مرفقة بمشروع القرار الأمريكي.

واستبعد ترامب إرسال جنود أمريكيين إلى قطاع غزة، لكن المسؤولين يتحدثون عن إنشاء قوة قوامها حوالي 20 ألف جندي، ويجرون مناقشات مع إندونيسيا والإمارات ومصر وقطر وتركيا وأذربيجان للمشاركة فيها.

مقالات مشابهة

  • مقترح روسي في مجلس الأمن بشأن غزة يتحدى مسودة أمريكية
  • مجلس الأمن يمدد مهمة حفظ السلام في أفريقيا الوسطى رغم تحفظات أميركا
  • بعد مطاردة طويلة… اعتقال أبرز أذرع الحرس الثوري في سوريا
  • مشروع روسي لإنهاء الحرب في غزة قد ينسف خطة واشنطن
  • روسيا والصين تعارضان مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة
  • روسيا تقترح مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن
  • لأول مرة.. إشارة لـ"دولة فلسطينية" بمسودة مقدمة لمجلس الأمن
  • البيئة توثق مواقع تعشيش العقاب النساري في محافظة مسندم
  • قوة استقرار غزة - مساع لتوافقات دون المساس بـ"الثوابت الفلسطينية"