بعد تمديد مهلة تصحيح وضع العمالة المنزلية المتغيبة.. هل متاح النقل برقم الحدود؟
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
ورد استفسار إلى الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند، من أحد المتابعين، بشأن إمكانية تصحيح وضع العمالة المنزلية المتغيبة برقم الحدود.
وأضحت منصة مساند، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه لا يمكن النقل برقم الحدود ويلزم وجود رقم إقامة سابقة وبلاغ تغيب حتى يتمكن العامل من الاستفادة من المبادرة
أهلاً بك أ.
نعتذر منك، لا يمكن النقل برقم الحدود ويلزم وجود رقم إقامة سابقة وبلاغ تغيب حتى يتمكن العامل من الاستفادة من المبادرة— مساند | Musaned (@Musaned_DL) November 12, 2025
وكانت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أعلنت تمديد مهلة "تصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة"، اعتبارًا من 11 نوفمبر 2025، وتمتد لمدة 6 أشهر، أي حتى مايو 2026.
ويهدف القرار إلى منح العمالة المساندة وأصحاب العمل تمديد مهلة لتصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة من خلال إجراءات مؤتمتة على منصة مساند بحيث تُتاح لصاحب العمل الجديد تصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة عبر الدخول لمنصة مساند واستكمال الإجراءات بشكل آلي؛ مما يسهم في تحسين بيئة العمل وضمان حقوق جميع الأطراف.
وأكدت أن تنفيذ هذه الإجراءات سيتم عبر منصة مساند، ولا تشمل العمالة التي تغيبت عن العمل بعد تاريخ الإعلان 11-11-2025.
مساندمنصة مساندقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مساند منصة مساند تصحیح وضع العمالة العمالة المساندة برقم الحدود
إقرأ أيضاً:
"إسرائيل" تبحث تمديد اتفاق عسكري مع واشنطن 20 سنة إضافية
القدس المحتلة - ترجمة صفا
قالت "إسرائيل" إنها تسعى للتفاوض على اتفاق أمني عسكري جديد لمدة 20 عامًا مع الولايات المتحدة.
ويتضمن الاتفاق بنودًا تتماشى مع سياسة "أمريكا أولاً" لكسب دعم الحكومة الأمريكية، وفقًا لما أفاد به موقع Axios يوم الخميس، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين.
وبحسب التقرير، فإن مذكرة التفاهم الحالية، التي تمتد لعشر سنوات، لن تنتهي قبل عام 2028، إلا أن "إسرائيل" تسعى لإبرام الاتفاق الجديد خلال العام المقبل، ومضاعفة مدته المعتادة.
كما أشار التقرير إلى أن المسؤولين الإسرائيليين يأملون في أن تكون المساعدة السنوية أعلى من 4 مليارات دولار سنويًا التي يخصصها الاتفاق الحالي.
وقد اقترحت "إسرائيل" في عرضها أن يُخصص جزء من الأموال لأغراض البحث والتطوير المشترك بين الولايات المتحدة و"إسرائيل"، وليس فقط كمساعدات عسكرية مباشرة.
وقال مسؤول إسرائيلي: "هذا تفكير خارج الصندوق؛ حيث نريد تغيير الطريقة التي عالجنا بها الاتفاقيات السابقة، والتركيز أكثر على التعاون الأمريكي-الإسرائيلي؛ فالأمريكيون يحبون هذه الفكرة".