ريهام سعيد تناشد بمساعدة 22 طفلًا على إجراء جراحات دقيقة في القلب
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
ناشدت الإعلامية ريهام سعيد، بمساعدة 22 طفلًا من خطر الوفاة، لأنهم يحتاجون إلى جراحات دقيقة جدًا في القلب.
وقالت ريهام سعيد، في برنامج "صبايا الخير" على قناة "النهار"، إن "اخبار الفنانين والغيبة والنميمة على السوشيال ميديا هي المهمة، إنما الاهتمام بإنقاذ الأطفال مش مهم، ومش لافت انتباه حد".
وشددت على أن "احدى الحالات الطفلة فاطمة، عمرها 3 سنوات تحتاج لزراعة القلب، ومحتاجين الناس تهتم بالحالات دي، وميركزوش على حالات الزواج والطلاق، وسيرة الناس".
وأكدت أن "الطفلة فاطمة لديها أمل في الناس أنها تساعدها لإجراء العملية، وربنا يسخر ليها الناس الطيبة، ويكفي الاهتمام بأخبار الشائعات والنميمة، وعلينا الاهتمام بالحالات الإنسانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد برنامج صبايا الخير الإعلامية ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
مذيعات صدى البلد يستعرضن أول ولادة في العالم بمساعدة الذكاء الاصطناعي
استعرضت مذيعات صدى البلد في «صباح البلد»، الحدث الطبي العالمي الذي شغل الأوساط العلمية مؤخرًا، والمتمثل في ولادة أول طفل في العالم بمساعدة الذكاء الاصطناعي، وهي تجربة وصفتها التقارير الدولية بأنها نقلة نوعية في عالم الطب الإنجابي.
وأكدت المذيعات خلال الفقرة أن الحدث الذي شهدته مدينة جوادالاخارا بالمكسيك يمثل خطوة جديدة في عالم التكنولوجيا الطبية، بعد تنفيذ عملية تلقيح صناعي آلي بالكامل عبر روبوت ذكي خضع لتحكم فريق علمي من نيويورك باستخدام أنظمة تعلم آلي متطورة.
تفاصيل التجربة العلميةوبحسب ما رصدته «صدى البلد» نقلًا عن تقارير علمية دولية، فقد قام الروبوت بحقن حيوان منوي واحد داخل بويضة أنثوية بدقة عالية دون تدخل بشري مباشر، ما أسفر عن ولادة طفل ذكر بصحة جيدة، في أول تجربة ناجحة من نوعها عالميًا.
وأوضح العلماء أن الروبوت نفذ العملية وفق 23 خطوة مبرمجة بدقة، بداية من اختيار أنسب الحيوانات المنوية حتى مرحلة الحقن والتخصيب، تحت إشراف شركة Conceivable Life Sciences الأمريكية.
وأعربت مذيعات البرنامج عن دهشتهن من التطور الكبير في استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال الإنجاب، حيث قالت إحداهن مازحة: «هي نصيبها كده.. ربنا كتب لها أول طفل يولد بالذكاء الاصطناعي!»، بينما أكدت أخرى أن «العلم لا يتوقف عن إدهاشنا، لكن يظل العنصر الإنساني ضروريًا مهما تقدمت التكنولوجيا».
وخلال الفقرة، ناقشت المذيعات الجوانب الأخلاقية والقانونية المرتبطة بالتجربة، وتساءلن حول مدى أحقية الذكاء الاصطناعي في اتخاذ قرارات حساسة تتعلق باختيار الأجنة أو التحكم في عمليات الإنجاب، مؤكدات على أهمية الإشراف البشري الكامل ووضع ضوابط قانونية واضحة لهذه التقنيات.