ما أبرز ملامح خطة ترامب التي أقرها مجلس الأمن بشأن غزة؟
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
#سواليف
صوت #مجلس_الأمن الدولي، الاثنين، على مشروع #قرار #أميركي يدعم #خطة الرئيس دونالد #ترامب للسلام في #غزة، التي تتضمن نشر قوة دولية ومسارا إلى دولة فلسطينية.
وبحسب ما ذكرت وكالة فرانس برس، فقد تمت مراجعة نص مشروع القرار الأميركي مرات عدة في إطار مفاوضات ضمن مجلس الأمن.
ووفق الوكالة، فإن أبرز بنود الخطة الأميركية التي أقرها مجلس الأمن كالتالي:
مقالات ذات صلةيؤيد النص الخطة التي سمحت بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في العاشر من أكتوبر.
تأسيس “قوة استقرار دولية” تتعاون مع إسرائيل ومصر والشرطة الفلسطينية المدربة حديثا للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية ونزع السلاح من قطاع غزة.
ستعمل “قوة الاستقرار الدولية” على “النزع الدائم للأسلحة من المجموعات المسلحة غير الرسمية”، وحماية المدنيين، وإنشاء ممرات إنسانية.
يسمح القرار بإنشاء “مجلس السلام”، وهو هيئة حكم انتقالي لغزة سيترأسها ترامب نظريا، على أن تستمر ولايته حتى نهاية عام 2027.
على عكس المسودات السابقة، يشير هذا القرار إلى إمكان قيام دولة فلسطينية مستقبلية.
فور تنفيذ السلطة الفلسطينية الإصلاحات المطلوبة والبدء بإعادة إعمار غزة، “قد تكون الظروف مهيأة أخيرا لمسار موثوق لتقرير الفلسطينيين مصيرهم وإقامة دولة”.
يشار إلى أن إسرائيل رفضت بشكل تام البند المتعلق بإقرار الفلسطينيين لمصيرهم وإقامة الدولة الفلسطينية.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اجتماع للحكومة، الأحد، إن “معارضتنا لدولة فلسطينية على أي أرض كانت لم تتغير”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس الأمن قرار أميركي خطة ترامب غزة مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
بعد رفض حماس.. أول تعليق للسلطة الفلسطينية على قرار مجلس الأمن بشأن غزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رحبت السلطة الوطنية الفلسطينية، الثلاثاء، باعتماد مجلس الأمن الدولي، مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة، الذي يؤكد تثبيت وقف إطلاق النار الدائم والشامل في القطاع، بحسب ما أوردت وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية للأنباء.
وكان مجلس الأمن الدولي أقر، مساء الاثنين، قرارا صاغته الولايات المتحدة يهدف إلى تجاوز الهدنة الهشة في قطاع غزة إلى سلام أكثر استدامة وإعادة إعمار القطاع المدمر.
وقالت وكالة "وفا" في بيان إن السلطة الوطنية الفلسطينية أكدت "ضرورة العمل فورا على تطبيق هذا القرار على الأرض، بما يضمن عودة الحياة الطبيعية، وحماية شعبنا في قطاع غزة ومنع التهجير، والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال وإعادة الإعمار ووقف تقويض حل الدولتين، ومنع الضم".
وأبدت السلطة الفلسطينية "استعدادها الكامل للتعاون مع الإدارة الأمريكية، وأعضاء مجلس الأمن، والدول العربية والإسلامية، والاتحاد الأوروبي وأعضائه، والأمم المتحدة، وجميع أطراف التحالف الدولي والشركاء في إعلان نيويورك، من أجل تنفيذ هذا القرار بما يؤدي إلى إنهاء معاناة شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، والذهاب إلى المسار السياسي الذي يقود إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وفق حل الدولتين المستند للقانون الدولي والشرعية الدولية.
كما جددت السلطة الوطنية الفلسطينية "التأكيد على جاهزيتها لتحمل كامل مسؤولياتها في قطاع غزة، في إطار وحدة الأرض والشعب والمؤسسات، باعتبار القطاع جزءا لا يتجزأ من دولة فلسطين"، بحسب البيان.
وصوّت المجلس الدولي المكون من 15 عضوا، مساء الاثنين، لصالح القرار بأغلبية 13 صوتا، مع امتناع روسيا والصين عن التصويت، حيث رفضتا استخدام حق النقض (الفيتو) لعرقلة الإجراء.
ومن جانبها، قالت حركة "حماس"، الأحد، إنها تعتبر مشروع القرار "محاولة لفرض وصاية دولية على غزة وترويج رؤية منحازة للاحتلال".
وذكرت "حماس" أن إعطاء أي قوة استقرار "مهاما وأدوارا داخل قطاع غزة، بما في ذلك نزع سلاح المقاومة، يجردها من حيادها ويحولها إلى طرف في الصراع".
أمريكاإسرائيلالصينبيلاروسياالأراضي الفلسطينيةالأمم المتحدةالإدارة الأمريكيةالجيش الإسرائيليالسلطة الوطنية الفلسطينيةالضفة الغربيةالقدسالقضية الفلسطينيةحركة حماسعملية السلامغزةمجلس الأمن الدولينشر الثلاثاء، 18 نوفمبر / تشرين الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.