فى عيد ميلادها.. 10 صور لـ منى زكى تكشف عن جمالها وأنوثتها
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
تحتفل اليوم الفنانة منى زكى بعيد ميلادها والتى قدمت العديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن.
وتتميز منى زكى بملامحها الشبابية وملامحها البريئة ، وتعتمد فى الظهور بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد منى زكى، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
بداية منى زكىاقتحمت منى زكى السينما من خلال فيلم "القتل اللذيذ" عام 1997، الذى مثلت فيه إلى جانب الفنانة ميرفت أمين، واستمرت فى أداء أدوار البطولة الثانية، حتى قدمت فيلم "أضحك الصورة تطلع حلوة" مع احمد زكى وليلى علوى وسناء جميل، والذى كان بمثابة انطلاقة حقيقة فى السينما حيث لفتت الأنظار إليها بقوة، و قدمت بعدها "صعيدى فى الجامعة الأمريكية" عام 1998، و"عمر2000" و"الحب الأول"، و"ليه خليتنى أحبك"، إلا أنها قفزت خطوات نحو الأمام بتمثيلها دور جيهان السادات زوجة الرئيس المصرى الراحل أنور السادات فى فيلم "أيام السادات"مع المخرج محمد خان، وتلقت عن هذا الدور وسام الجمهورية من الرئيس حسنى مبارك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
السادات: دولة التلاوة تعيد الاعتبار للمدرسة المصرية الأصيلة
أشاد الدكتور عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، بإطلاق برنامج دولة التلاوة، مؤكدًا أن هذه المبادرة تعيد الاعتبار لتراث مصري عريق لطالما شكّل أحد ركائز القوة الناعمة للدولة، ورسّخ مكانة مصر كمنبر أول لفن التلاوة في العالم العربي والإسلامي.
وقال السادات إن الدولة اليوم تمضي بثقة في مسار يستعيد روح الانفتاح الثقافي والديني الذي طالما ميّز الشخصية المصرية، مشيرًا إلى أن الاهتمام برعاية المواهب القرآنية وإتاحة منصات احترافية لصقل مهارات الشباب هو امتداد لمشروع وطني يحفظ الهوية، ويعزز الاعتدال، ويؤكد أن مصر كانت وستظل المدرسة الأم للصوت القرآني وقداسته.
وأكد وكيل لجنة العلاقات الخارجية أن برنامج دولة التلاوة يعكس رؤية متكاملة تهتم بالإنسان أولًا، وتمنح الفرصة لكفاءات شابة تمتلك أصواتًا مميزة وقدرات روحية وفنية تستحق الدعم، لافتًا إلى أن التجربة تحمل في مضمونها رسالة ثقافية واضحة بأن مصر قادرة دائمًا على إنتاج محتوى راقٍ، منضبط، ومؤثر، يعكس جوهر المجتمع المصري القائم على الوسطية والوعي والمعرفة.
وأضاف السادات، أن هذه المبادرات تسهم في ترسيخ مكانة مصر الخارجية باعتبارها مركزًا رئيسيًا للفكر الديني المستنير، مؤكدًا أن العالم ينظر إلى القاهرة باعتبارها رمزا لفنون التلاوة الأصيلة ومصدرًا لصوت قرآني لا يشبهه أي صوت آخر، وهو ما يعزز من حضور مصر على الساحة الإقليمية من خلال قوة ناعمة ممتدة ومتجذرة عبر عقود.
ودعا رئيس حزب السادات الديمقراطي إلى استمرار دعم المبادرات التي تُعلي من قيمة الثقافة الدينية، وتُعيد تقديم فن التلاوة بأسلوب يواكب العصر ويحافظ على أصالة المدرسة المصرية، مشددًا على أن الاستثمار في المواهب الشابة هو استثمار في هوية وطنية تعتز بتاريخها وتؤمن بمستقبلها.
وأكد الدكتور عفت السادات بأن برنامج دولة التلاوة يعزز صورة مصر الحديثة، دولة قادرة على الجمع بين التراث العريق والرؤية المستقبلية، وعلى تقديم نموذج حضاري يعكس اعتدالها وريادتها ومسؤوليتها تجاه نشر القيم الروحية الأصيلة.