مدير تعليم القاهرة تتفقد مدارس الشرابية.. وتؤكد أهمية التسجيل في منصة كيرو اليابانية
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
أجرت الدكتورة همت أبو كيلة مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، اليوم الثلاثاء، جولة تفقدية لعدد من مدارس إدارة الشرابية التعليمية.
وشملت الجولة مدرسة الظاهر الثانوية العسكرية بنين ومدرسة الظاهر الإعدادية بنات، حيث كان في استقبالها رشا جمال مدير عام الإدارة، ومديري المدارس.
تفقد الفصول وإجراءات المتابعةوبدأت الدكتورة همت جولتها بمدرسة الظاهر الثانوية العسكرية بنين، حيث قامت بمتابعة الفصول الدراسية والاطمئنان على انتظام العملية التعليمية ومستوى تحصيل الطلاب.
وشددت مدير التعليم على متابعة نسب حضور الطلاب يوميًا وتسجيلها بدقة، إلى جانب متابعة استعدادات المدرسة لاستقبال انتخابات مجلس النواب 2025، متمنية للجميع التوفيق في أداء مهامهم.
متابعة معمل الوسائط وتقييمات الطالباتواستكملت جولتها بمدرسة الظاهر الإعدادية بنات، حيث تفقدت الفصول الدراسية ومعمل الوسائط، واطلعت على مستوى الطالبات والتقييمات الأسبوعية، موجّهةً بضرورة الالتزام والمواظبة والاستذكار الجيد لضمان تحقيق نتائج متميزة.
وتابعت استعداد المدرسة للمشاركة في مسابقة «المدرسة الخضراء» على مستوى المديرية، في إطار جهود قسم التنمية المستدامة، وشاركت الطالبات في أعمال زراعة وتنسيق وتجميل حديقة المدرسة.
إشادة بالمبادرات التربويةوأشادت الدكتورة همت بتفعيل مبادرة «بقيمِنا تحلو أيامُنا» من خلال الأنشطة التربوية الهادفة، والتي تعزز القيم الأخلاقية وتدعم مهارات التواصل والقيادة لدى الطلاب. كما أجرت إحدى الطالبات حوارًا صحفيًا مع مدير المديرية ترحيبًا بها، ضمن تدريب الطالبات على مهارات الحوار والعمل الإعلامي المدرسي.
ختام الجولةوفي ختام الزيارة، وجّهت مدير تعليم القاهرة الشكر لإدارة المدرستين وفريق العمل على حسن انتظام اليوم الدراسي والجهود المبذولة لتهيئة بيئة تعليمية إيجابية، متمنية للجميع مزيدًا من النجاح والتوفيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم الشرابية مديرية تعليم القاهرة العام الدراسي الأول المدرسة الخضراء
إقرأ أيضاً:
"تعليم الحدود الشمالية" يطلق برنامج "التسامح" في جميع مدارس المنطقة
أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الحدود الشمالية اليوم برنامج "التسامح" في جميع مدارس المنطقة للعام 2025، تزامنًا مع اليوم الدولي للتسامح الذي يوافق 16 نوفمبر من كل عام، وذلك بهدف تعزيز قيم التسامح والتعايش الإيجابي بين أفراد المجتمع التعليمي.
ويستهدف البرنامج الذي يستمر أسبوعًا شرائح واسعة داخل الميدان التعليمي، تشمل الطلاب والطالبات في التعليم الحكومي والخاص، والكادرين التعليمي والإداري، إضافة إلى أولياء الأمور والمجتمع المحلي، ويتضمن سلسلة من الأنشطة الصفية وغير الصفية، وورش العمل التفاعلية، والمبادرات التوعوية التي تهدف إلى غرس القيم الإنسانية، وترسيخ ثقافة الحوار، ونبذ التعصب، وتعزيز الاحترام المتبادل داخل البيئة المدرسية.