تشهد المنطقة العربية تحوّلات استراتيجية عميقة يراها العديد من المحللين والباحثين جزءًا من مشروع الاستباحة الصهيوأمريكي، وهو مشروع يسعى لتوسيع نفوذ الولايات المتحدة وكيان العدو الإسرائيلي عبر مسارات اقتصادية وسياسية وأمنية ومجتمعية، وتشير عدد من التحليلات إلى أن هذه الاستراتيجية تتجاوز الأدوات التقليدية، إذ تشمل استخدام مجموعات من المقاتلين المرتزقة في ساحات صراع مختلفة، بما فيها مرتزقة يمنيين، كجزء من بناء معادلة نفوذ جديدة على الأرض.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

 

ربط المصالح العربية بمشروع العدو الصهيوأمريكي

تلعب المبادرات الاقتصادية المشتركة دورًا محوريًا في تمكين النفوذ الصهيوأمريكي، حيث تبرز، المناطق الصناعية المؤهلة التي تربط صناعات عربية بمكوّنات إسرائيلية، مشاريع إعادة الإعمار التي تُدار غالبًا بشراكات غربية _ إسرائيلية، بما يجعل الاقتصاد العربي جزئيًا مرتبطًا بآليات هذا النفوذ.

هذه الأدوات تُسهِم في نقل التأثير من المجال السياسي إلى البنية الاقتصادية العميقة، وهو ما يستهدف خلق اعتماد طويل الأمد يصعب فصله لاحقًا.

 

سياسة التطبيع والنفوذ الناعم

يتجاوز مشروع الاستباحة القنوات الرسمية ليشمل برامج التطبيع الشعبي، خصوصًا تلك الموجهة للشباب، وتُحلّل هذه البرامج بوصفها أدوات تهدف إلى إعادة تشكيل الوعي العربي، وتقديم العدو الإسرائيلي كشريك طبيعي، وتكريس رؤى السلام الاقتصادي والتعايش الثقافي، وهو نوع من الاختراق الاجتماعي الذي يعزّز النفوذ دون أدوات مباشرة.

 

الأمن والاستراتيجية العسكرية

يحاول  العدو الصهيوأمريكي إعادة تشكيل الخريطة الأمنية في المنطقة عبر تقليص قدرات فصائل المقاومة في حماس وفي لبنان واليمن ، وتدفع وبقوة نحو وجود قوات مراقبة دولية أو مليشيات من المرتزقة تتلقى تدريبات ودعم مفتوح على كافة المستويات، من خلال ترتيبات أمنية واقتصادية مشتركة مع عدد من دول المنطقة العربية المطبعة .

هذه الإجراءات تُبرَّر عادة بخطاب الاستقرار، لكنها تعمل فعليًا على ضمان أمن العدو الإسرائيلي وتسهيل توسعها الاستراتيجي.

 

مرتزقة اليمن .. أداة ميدانية لإعادة تشكيل توازنات القوة

يُعد استخدام المرتزقة اليمنيين أحد أكثر العناصر حساسية في النقاش الدائر حول مشروع الاستباحة، إذ يُنظر إليهم وفق نطاق واسع من التحليلات كجزء من شبكة أدوات يستخدمها العدو الصهيوأمريكي عبر إدارة مباشرة من أدواتها في المنطقة وعلى رأسها السعودية والإمارات،  لإعادة هندسة ساحات الصراع بما يخدم مصالحها الاستراتيجية من خلال إنتاج بيئة خصبة لتجنيد المرتزقة، في دور يتم إنشاءه من مجموعة من العوامل المركبة، تبدأ بهشاشة اقتصادية واجتماعية تدفع شبابًا يمنيين للانخراط في شبكات تجنيد عابرة للحدود، ودور تمويلي فاعل من السعودية والامارات أدوات المشروع التي تقوم  بربط هؤلاء المقاتلين بجهات دولية ذات مصالح أمنية، ما يجعل هذه الفئات قابلة للاستخدام في صراعات أخرى، وبهذا، يتحول اليمن بسبب ظروفه إلى بيئة خصبة لإنتاج قوة مستأجرة جاهزة للانتقال .

 

الدور التنفيذي في خدمة موازين العدو الصهيوأمريكي

وفق عدد من الدراسات السياسية، فإن العدو يستخدم هؤلاء المقاتلون في ثلاثة أدوار رئيسية، تبدأ باستهداف فصائل المقاومة المناهضة لمشروع الاستباحة الصهيوأمريكي، وحماية مشاريع اقتصادية ولوجستية كبرى، خصوصًا تلك المرتبطة بممرات بحرية أو مواقع اقتصادية تُعد جزءًا من ترتيبات مشروع الاستباحة للمنطقة، وخلق واقع ميداني يصعب تغييره

حيث تؤدي مشاركة هذه القوات في الصراعات إلى تغيير ميزان القوة، ما يجعل الأطراف المحلية أقل قدرة على السيطرة على أراضيها أو فرض إرادتها.

 

 دور المرتزقة في تثبيت معادلة الاستباحة

يعتبر محللون أن وجود قوة عسكرية تتحرك وفق تمويل وتوجيه العدو الصهيوأمريكي، يؤدي إلى تفريغ السيادة من مضمونها، وتحويل الساحة الداخلية إلى ساحة نفوذ للعدو وتعزيز قدرته على فرض ترتيبات ميدانية لا تتحمل مسؤوليتها المباشرة

وبذلك يصبح المرتزقة واحدة من الأدوات التي تُستخدم لتعميق معادلة الاستباحة وتثبيت نفوذ خارجي طويل الأمد.

 

الأبعاد الأيديولوجية والإعلامية

تسعى مراكز الفكر ووسائل الإعلام سواءً التابعة لأدوات العدو الصهيوأمريكي في المنطقة وفي مقدمتها السعودية والامارات ، أو وسائل وأدوات إعلامية مباشرة للعدو ، إلى إعادة صياغة الوعي العربي بطرق تخدم مسار التطبيع والتهيئة لمشروع الاستباحة، من خلال ترويج رواية التعايش، وتصوير العدو الإسرائيلي كشريك تنموي، وإضعاف خطاب المقاومة، وتهيئة الجيل الشاب للقبول بالروابط الاقتصادية والسياسية.

وتُعتبر هذه الأدوات مكمّلة للأدوات العسكرية والاقتصادية، ما يجعل المشروع أكثر شمولية.

ختاماً 

وفق التقرير فإن مشروع الاستباحة الصهيوأمريكي يعتمد على منظومة متكاملة من الأدوات، اقتصادًا وسياسةً وأمنًا وإعلامًا، ويضيف إليها عنصرًا ميدانيًا بالغ التأثير يتمثل في المرتزقة اليمنيين كقوة يمكن توظيفها لتغيير موازين الصراع وفرض ترتيبات تخدم العدو، ورغم ذلك، تبقى المقاومة والجهاد، والوعي الجمعي، والثوابت الوطنية، عوامل تحدّ من تحويل هذا النفوذ إلى هيمنة دائمة، ويبقى التحدي الأساسي أمام الدول والشعوب العربية ، كيف يمكن إعادة بناء قدرة ذاتية تواجه هذه الأدوات وتحفظ استقلالية القرار الوطني؟

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدو الصهیوأمریکی العدو الإسرائیلی ما یجعل التی ت

إقرأ أيضاً:

جشي: سنواجه مشروع السلام الأميركي والإسرائيلي الزائف والمخادع

نظم "حزب الله" احتفالا تكريميا لشهداء بلدة الحلوسية الجنوبية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي، إلى جانب رئيس بلدية الحلوسية سلمان حرب، عوائل الشهداء، وعلماء دين وفاعليات وشخصيات، وحشود من البلدة والقرى المجاورة.

استهل الاحتفال بتلاوة آياتٍ من القرآن الكريم، ثم ألقى النائب جشي كلمة "حزب الله"، فأشار إلى "استمرار الضغوط الأميركية على لبنان ضمن سياسة العصا والجزرة المعتمدة من قبلهم، ووضع بلدنا أمام خيارين إما الدخول في ركب السلام الموهوم وتخلّينا عن المقاومة وعدم تسليح الجيش اللبناني بما يمكّنه من قتال العدو الإسرائيلي وفق ما جاء في كلام المبعوث توم براك، بما يعنيه ذلك من التخلي عن كل أسباب القوة في مواجهة العدو، أو أن إسرائيل ستتحرك منفردة لنزع سلاح المقاومة".

وقال: "وفق المنطق الأميركي، فإن على لبنان أن يدفع ثمنًا كبيرًا، وأن يتعرض لأضرار بالغة، ولكي يتجنب ذلك على الجيش اللبناني الوطني أن يبادر إلى نزع سلاح المقاومة ولو بالقوة، ولا مشكلة لديهم ولدى أتباعهم في أن يتقاتل اللبنانيون في ما بينهم، أما الكلام عن السلام، فقد صرّح المسؤولون الأميركيون عن فرض السلام بالقوة في المنطقة، وكلام وزير الحرب الأميركي كان واضحًا في هذا الخصوص".

أضاف: "نقول وفق المنطق الذي يقبله العقلاء، أن السلام عادةً بين دولتين يُصنع بإرادتهما معًا وفقًا لمصالحهما التي تقتضي ذلك بغض النظر عن ظروف كل دولة على حدة، أما أن يُفرض السلام بالقوة على دولة ما وفقًا لمصالح دولة أخرى وبشروط تُفرض من الطرف الأقوى، فهذا ليس سلامًا إنما استسلامًا وخضوعًا لمنطق الأقوى، وكلام براك يؤكد ذلك إذ قال في إحدى مقابلاته إن الكلام عن السلام في المنطقة وهمٌ وأن الهدف هو الإخضاع، وقال أيضًا إن هناك طرفًا يريد الهيمنة وأن على الطرف الآخر أن يقتنع بأنه لا يستطيع أن يفعل شيئًا بل عليه أن يخضع".

وشدّد على أنه "عندما لا يكون لدينا إمكانيات للمواجهة -وهذا ما يريده الأميركي المخادع، سيكون علينا أن نخضع لما يريده العدو مُرغمين دون أن نملك خيارًا سوى الاستسلام والخضوع، وهذا ما يُراد للبنان واللبنانيين، فجميعنا يعلم أن العدو الإسرائيلي طامع في أرضنا ومياهنا وثرواتنا ولا يقيم وزنًا لأي من الاعتبارات والمواثيق الدولية والقيم الأخلاقية والإنسانية".

وقال: "في هذا السياق، ننظر إلى الدول التي وُعدت بالرفاه والمستقبل الواعد بعد معاهدتي الاتفاق مع العدو في مصر والأردن، فقد مضى على اتفاقية كامب ديفيد الموقعة عام 1978 قرابة 47 عامًا، ورغم ذلك يعيش الشعب المصري ضائقة اقتصادية خانقة ولم يستفد من الاتفاقية، فضلًا عن الخسائر التي من ضمنها خسارة مصر لدورها الريادي في العالم العربي، والأمر نفسه في الأردن التي مضى 31 عامًا على توقيعها اتفاقية وادي عربة في العام 1994، وتعيش اليوم في ظروف اقتصادية لا تُحسد عليها، ومن هنا نقول للسادة في لبنان الذين ينظّرون للسلام مع العدو، إن ليس من مصلحة لبنان الأمنية والاقتصادية والسيادية أن يمضي في هذا المسار".

تابع: "بغض النظر عن وجهة نظرنا تجاه هذا العدو، لأننا نرى أن صراعنا معه هو صراع وجودي، ولسنا نحن كلبنانيين وأبناء المنطقة السبب، إنما وجود هذا العدو على حساب المنطقة وشعوبها وتغوّله وتسلّطه على بلادنا وأمتنا هو المشكلة، والمشكلة تكمن في وجوده بيننا وفي خطورة ذلك على وجودنا ومصالح أبنائنا، وخير دليل على ذلك أن الصهاينة أتوا من أصقاع الأرض وبنوا دولة في فلسطين على حساب شعبها بالقوة والمجازر، وهم اليوم يعلنون جهارًا ونهارًا أنهم لا يقبلون بوجود دولة فلسطينية ولو شكليًّا ظلمًا وعدوانًا على رؤوس الأشهاد، رغم أن الفلسطينيين هم أصحاب الأرض وكل أهل العالم يعرفون ذلك، فهل يتعلم اللبنانيون مما يفعله هذا العدو مع الشعب الفلسطيني اليوم"؟

وختم: "موقفنا أننا سنواجه مشروع السلام الأميركي والإسرائيلي الزائف والمخادع الذي يستبطن الخضوع والاستسلام، لأننا نرى في وجود هذا الكيان الغاصب خطرًا وجوديًا على شعبنا وأرضنا ومياهنا وثرواتنا، وأنه لا إمكانية للتعايش السلمي مع هذا العدو الذي يمثل الشر المطلق كما وصفه إمام المقاومة ومؤسسها السيد موسى الصدر، العدو المجرم والمتوحش والناقض للعهود والمواثيق والذي لا يُؤتمن جانبه، وأن لا ضمانة لنا كلبنانيين إلا بالتمسك بوحدتنا وبعناصر قوتنا حتى نتمكن من ردعه ومنعه من الاعتداء علينا". مواضيع ذات صلة جشي من كفررمان : لن نخضع للمشاريع الأميركية والإسرائيلية Lebanon 24 جشي من كفررمان : لن نخضع للمشاريع الأميركية والإسرائيلية 17/11/2025 10:30:37 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "الرقم المخادع".. هذه القصة الكاملة للتضخم "الهادئ" في لبنان Lebanon 24 "الرقم المخادع".. هذه القصة الكاملة للتضخم "الهادئ" في لبنان 17/11/2025 10:30:37 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "مُخادعة تتقمّص دور الضحية".. زوج جينيفر لوبيز الأول يشن هجوما عليها ويصفها بالخائنة Lebanon 24 "مُخادعة تتقمّص دور الضحية".. زوج جينيفر لوبيز الأول يشن هجوما عليها ويصفها بالخائنة 17/11/2025 10:30:37 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الأمن الدولي يصوت الاثنين على مشروع القرار الأميركي بشأن خطة ترامب للسلام في غزة Lebanon 24 مجلس الأمن الدولي يصوت الاثنين على مشروع القرار الأميركي بشأن خطة ترامب للسلام في غزة 17/11/2025 10:30:37 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش اللبناني الفلسطينيين الإسرائيلي المستقبل المقاومة إسرائيل الشهداء قد يعجبك أيضاً جمعية "الأرض" استنكرت استدعاء أبي راشد وابي يونس Lebanon 24 جمعية "الأرض" استنكرت استدعاء أبي راشد وابي يونس 10:26 | 2025-11-17 17/11/2025 10:26:25 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: الديموقراطية الخالصة تجلّت بصورة مشرقة في انتخابات نقابة المحامين Lebanon 24 سليمان: الديموقراطية الخالصة تجلّت بصورة مشرقة في انتخابات نقابة المحامين 10:22 | 2025-11-17 17/11/2025 10:22:04 Lebanon 24 Lebanon 24 اسرائيل ستسهدف البلدة... هذا ما تبلّغته بلدية عيترون Lebanon 24 اسرائيل ستسهدف البلدة... هذا ما تبلّغته بلدية عيترون 10:21 | 2025-11-17 17/11/2025 10:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأشغال: صيانة فورية لمعالجة فجوة في الوصلة المعدنية على جسر جادة إلياس الهراوي – الحازمية Lebanon 24 الأشغال: صيانة فورية لمعالجة فجوة في الوصلة المعدنية على جسر جادة إلياس الهراوي – الحازمية 10:20 | 2025-11-17 17/11/2025 10:20:28 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الاعتداء الاسرائيلي على اليونيفيل أمس.. هذا ما أعلنته المتحدثة باسم القوة الدولية Lebanon 24 بعد الاعتداء الاسرائيلي على اليونيفيل أمس.. هذا ما أعلنته المتحدثة باسم القوة الدولية 10:04 | 2025-11-17 17/11/2025 10:04:17 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد الهزة الارضية التي ضربت لبنان.. هذا ما أعلنه مركز بحنس Lebanon 24 بعد الهزة الارضية التي ضربت لبنان.. هذا ما أعلنه مركز بحنس 18:12 | 2025-11-16 16/11/2025 06:12:49 Lebanon 24 Lebanon 24 حزن في الوسط الإعلامي… وفاة كاتب وصحافي لبناني (صورة) Lebanon 24 حزن في الوسط الإعلامي… وفاة كاتب وصحافي لبناني (صورة) 13:48 | 2025-11-16 16/11/2025 01:48:04 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن السرطان في لبنان.. عادة تهدّدكم جميعاً! Lebanon 24 مفاجأة عن السرطان في لبنان.. عادة تهدّدكم جميعاً! 21:00 | 2025-11-16 16/11/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. إليكم نتائج انتخاب عضوية نقابة المحامين Lebanon 24 بالصورة.. إليكم نتائج انتخاب عضوية نقابة المحامين 16:50 | 2025-11-16 16/11/2025 04:50:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع يتعرض لوعكة صحية Lebanon 24 وزير الدفاع يتعرض لوعكة صحية 19:03 | 2025-11-16 16/11/2025 07:03:10 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:26 | 2025-11-17 جمعية "الأرض" استنكرت استدعاء أبي راشد وابي يونس 10:22 | 2025-11-17 سليمان: الديموقراطية الخالصة تجلّت بصورة مشرقة في انتخابات نقابة المحامين 10:21 | 2025-11-17 اسرائيل ستسهدف البلدة... هذا ما تبلّغته بلدية عيترون 10:20 | 2025-11-17 الأشغال: صيانة فورية لمعالجة فجوة في الوصلة المعدنية على جسر جادة إلياس الهراوي – الحازمية 10:04 | 2025-11-17 بعد الاعتداء الاسرائيلي على اليونيفيل أمس.. هذا ما أعلنته المتحدثة باسم القوة الدولية 10:00 | 2025-11-17 "القرض الحسن" معني بالامتثال المالي.. الحد من "اقتصاد الكاش" مطلب مجموعة العمل المالي فيديو قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) 19:17 | 2025-11-15 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو) Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو) 11:00 | 2025-11-15 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) Lebanon 24 يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) 11:00 | 2025-11-08 17/11/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
  • ندوة فكرية بجامعة صنعاء: اليمن أسقط أسطورة الردع الصهيوأمريكي وكشف خلله الاقتصادي
  • مصادر الاحتلال .. واشنطن تدرس القفز عن نزع سلاح حماس والانتقال إلى إعادة الإعمار
  • كواليس الموج الأحمر .. تصعيد عدواني سعودي يخدم أجندة العدو الصهيوأمريكي
  • نادي الأسير الفلسطيني: المعلومات عن استشهاد 98 أسيراً تعني أن العدد الحقيقي يتجاوز المائة
  • بالفيديو…العرموطي: إعادة خدمة العلم قرار سياسي يعكس قوة الدولة الأردنية
  • جشي: سنواجه مشروع السلام الأميركي والإسرائيلي الزائف والمخادع
  • إعادة التموضع وترتيب النفوذ.. خبيرة أوروبية تحذر من استراحة الحوثيين في البحر الأحمر
  • مشروع جديد لتعزيز الاقتصاد الريفي وتمكين المزارعين في الشوف