مش اختصاصه.. النيابة تعترض على سؤال الدفاع لخبير الطب الشرعي بقضية سارة خليفة
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في القاهرة الجديدة، محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بتصنيع المواد المخدرة والمتهم فيها سارة خليفة وآخرين.
وسألت المحكمة خبير الطب الشرعي عن الحرز الذي قرر الدفاع بأنه لم يتم فحصه، ورد الشاهد لا أتذكر، وفحصت كل ما ورد من النيابة، ورد ممثل النيابة العامة ما يحدث ليس من دور الشاهد أن يكشف تحليل مخدرات كل متهم، ويتم ارسال كل متهم باستمارة حرز خاص به باسمه والتحليل الخاص به.
وخلال الجلسة الماضية، تقدم محامي المتهمة سارة خليفة بطلب لعرض ورقة تتضمن صورًا فوتوغرافية أمام ضابط التحريات، موضحًا أنها قد تساهم في إعادة تقييم موقف موكلته والمتهم الخامس بالقضية.
ورفض خلال الجلسة، ضابط التحريات النظر في الصور أو مراجعة أقواله، مؤكدًا تمسكه الكامل بما أدلى به في تحقيقات النيابة العامة، دون تقديم أي تعليق إضافي بشأن مضمون الصور المعروضة.
وخلال مناقشة الشاهد، وجه دفاع سارة خليفة سؤالًا مباشرًا بشأن الإصابات المثبتة في تقرير الطب الشرعي الخاص بموكلته، متسائلًا عما إذا كانت تلك الإصابات قد وقعت خلال عملية الضبط أم أثناء وجودها داخل مقر الإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
وجاء رد الشاهد، حيث قال: "متمسك بأقوالي الواردة في تحقيقات النيابة العامة"، دون الإدلاء بتفاصيل إضافية أو تعقيب على الاتهام الموجه بشكل غير مباشر لجهة الضبط بالتعدي على المتهمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المواد المخدرة سارة خليفة اخبار الحوادث سارة خلیفة
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة تكشف مفاجآت أمام ضابط التحريات: معرفهوش وربنا هيظهر الحق
استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في القاهرة الجديدة، إلى سارة خليفة المتهمة في القضية المعروفة إعلاميا بتصنيع المواد المخدرة وآخرين.
وسمحت هيئة المحكمة، إلى المتهمة سارة خليفة بالحديث حيث قالت، انا معرفش الضابط، وربنا معايا وهيظهر الحق بإذن الله.
وخلال الجلسة كشفت النيابة العامة أن المتهمة سارة خليفة تم عرضها على الطب الشرعي وفق أقوالها بتعرضها لهتك العرض.
عقبت النيابة العامة، في قضية تصنيع المخدرات والمتهم فيها سارة خليفة وآخرين على أقوال محامي أحد المتهمين بعرض موكلته على الطب الشرعي وأكد ممثل النيابة العامة أنه بالفعل تم التصريح بعرض المتهمة على الطب الشرعي.
وطلب دفاع المتهمة السادسة عشر، تفريغ هاتف المحمول، وعرضه على المساعدات الفنية ونوعه سامسونج، وعرض المحامي أمام هيئة المحكمة الرقم السري للهاتف، لبيان ما إذا كانت موكلتي على تواصل مع التشكيل العصابي من عدم، كما طلب بتحديد الموقع الجغرافي عن هاتف موكلتي.
وقالت المتهمة أمام هيئة المحكمة المنعقدة في القاهرة الجديدة، احنا تم القبض علينا في أحد شوارع اسكندرية وبعد كده ذهبنا الى القسم وتم التحقيق معنا في النيابة.
وطلب دفاع أحد المتهمين بتفريغ كاميرات المراقبة المتواجدة أمام المنيا رقم واحد في التجمع محل الضبط والاخبار في القضية، مؤكدا أن تفريغ الكاميرات سوف يسبب مفاجآت في القضية.
وتممسك دفاع المتهم الثامن عشر أمام محكمة جنايات القاهرة، بالطلبات الواردة في محضر الجلسة الماضية والتي صرحت بها المحكمة.
وطلب دفاع سارة خليفة من المحكمة، الاستعلام عن المكالمات الواردة في النطاق الجغرافي مع موكلتي، والاطلاع على تقرير الطب الشرعي الخاص، كما، تمسك الدفاع بكافة طلباته في الجلسات الماضية.
وطلب دفاع سارة خليفة الاطلاع على دفتر أحوال إدارة مكافحة المخدرات، باعتباره مستندًا جوهريًا في كشف ملابسات الواقعة.
وأكد الدفاع أن مراجعة الدفتر قد تُظهر تفاصيل مهمة حول توقيتات الضبط والتحركات الأمنية، ما قد يغيّر مسار القضية.
طلب المتهم الـ22 في قضية المخدرات الكبرى المتهم بها المنتجة سارة خليفة و27 آخرين لاتهامهم بجلب وتنصيع والاتجار بالمواد المخدرة، من هيئة المحكمة السماح له بالتحدث.
وقال المتهم لرئيس هيئة المحكمة، "ياريس أنا بطلب من حضرتك تخرجني على ذمة القضية، أنا عندي 66 سنة وبعاني من امراض الضغط والسكر ومحتاج حد يساعدني".
ودخلت المتهمة سارة خليفة في حالة انهيار أثناء نظر محاكمتها أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في القاهرة الجديدة.
كما طلب بضم التسجيلات المراقبة عن الشقة رقم واحد محل الإتهام وذلك لكون المتهم تم القبض عليه بتاريخ سابق على محضر الضبط وبدون إحراز.
وطلب محامي سارة خليفة، استدعاء شاهد الإثبات الأول لسؤاله عن كيفية تحرياتها وعن كيفية تكوين التشكيل العصابي في الخارج والداخل وكيف تأكد مجري التحريات من تلك المعلومات.
و طلب من المحكمة التصريح بمخاطبة مساعد وزير العدل بالتعاون الدولي والثقافي بوزارة العدل وذلك بمخاطبة الجهات باستخراج شهادة من دولة الإمارات عن نشاط المتهمة سارة خليفة وعن استثمارها وارباحها ونشاطها.
كما صمم محامي سارة خليفة على ما جاء بالطلبات في الجلسة الماضية والتي تخص استدعاء الرائد أحمد شوقي والنقيب طارق سليمان القائمين بضبط سارة خليفة.
كما طلب للاستعلام من شركة فودافون عن النطاق الجغرافي للموكلته سارة خليفة.
قدم محامي المتهم الثالث للمحكمة مستندات تفيد بالتصريح بأمر المنع من السفر لموكله
ووصل المتهمون جميعا وسط حراسة أمنية مشددة استعداد لمحاكمة المتهمين.
وفي الجلسة الماضية استغرقت ما يقرب من 8 ساعات متواصلة داخل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالقاهرة الجديدة، حيث شهدت المحكمة واحدة من القضايا التي هزت الرأي العام وأثارت جدلًا واسعًا، ليبدأ أول فصول محاكمة سارة خليفة، التي تواجه مع آخرين تهمًا ثقيلة تتعلق بـتصنيع المخدرات بقلب القاهرة الجديدة.
داخل قاعة محكمة التجمع الخامس، ووسط تشديدات أمنية غير مسبوقة، ظهرت سارة مرتدية الزي الأبيض والكمامة، لتواجه اتهامات تصل عقوبتها إلى المؤبد، بينما تصدرت الواقعة عناوين الأخبار باعتبارها أحد أخطر ملفات الجريمة المنظمة في الآونة الأخيرة.
وعقدت أولى جلسات محاكمة المتهمة سارة خليفة وآخرين أمام محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في محكمة التجمع الخامس، في القضية المتهمين فيها بـتصنيع مواد مخدرة بقصد الاتجار بمنطقة القاهرة الجديدة، وسط تشديدات أمنية مكثفة وحضور لافت للصحفيين.
منع التصوير وتشديدات أمنية داخل القاعة
بدأت الجلسة، برئاسة المستشار عبد المنصف إسماعيل محمود، وعضوية المستشارين عصام أحمد بكار وصديق محمد رفيق، وأمانة سر عادل الشيخ ومحمد السيد.
محكمة جنايات القاهرة شددت على منع التصوير داخل القاعة، مع السماح للصحفيين بمتابعة وقائع الجلسة فقط، كما تم تعليق لافتة على المنصة تُحذر من الجلوس عليها، وجاء فيها: "تنبيه هام: يُرجى عدم الجلوس على المنصة".
فيما فرضت قوات الأمن كردونًا أمنيًا مشددًا حول المتهمين، وظهرت سارة خليفة مرتدية ملابس بيضاء وكمامة طبية أثناء دخولها القاعة.
تلاوة أمر الإحالة وتفاصيل الاتهامات
تلت المحكمة أمر الإحالة، والذي تضمن اتهامات خطيرة، أبرزها:
تصنيع مواد مخدرة بقصد الاتجار (بينها الحشيش) حيازة سلاح ناري غير مرخص، حيازة 44 طلقة نارية وسلاح أبيض، إدخال أحد المتهمين هاتفًا محمولًا داخل السجن للتواصل مع أفراد التشكيل العصابي، إنكار جماعي للاتهامات.
وعقب تلاوة أمر الإحالة، استمعت المحكمة إلى أقوال المتهمين، حيث أنكرت سارة خليفة صلتها بالمضبوطات أو معرفتها بالواقعة من الأساس.
كما أنكر باقي المتهمين جميعًا التهم المنسوبة إليهم، حيث قال أحدهم: "أنا شغال حلاق ومعرفش حاجة عن الموضوع ده خالص"، وقال آخر: "أنا كنت محبوس واتفاجئت بإني متهم في القضية"،
بينما أضاف ثالث: "أنا عمري ما شفت مخدرات في حياتي".
طلبات النيابة والدفاع
طالبت النيابة العامة بتطبيق مواد القانون بمعاقبة المتهمين بأقصى عقوبة على جميع المتهمين.
من جهته، طالب محامي المتهم الثالث بإعادة استجواب موكله، مشيرًا إلى أنه رفض التوقيع على أقواله في التحقيقات لعدم توجيه اتهام واضح له.
كما طلب الدفاع استخراج شهادة من مصلحة السجون عن مدة حبس موكله بسجن جمصة، واستدعاء مأمور السجن وضم دفتر الزيارات لبيان صلته من عدمها بباقي المتهمين.
دفاع سارة خليفة يطالب بتحقيقات موسعة
طالب محامي سارة خليفة بـ: استدعاء شهود الإثبات لسماع أقوالهم، والاستعلام من شركة فودافون عن النطاق الجغرافي لهاتف موكلته وقت الواقعة،والاستعلام من البنك المركزي عن أي تحويلات مالية تخص المتهمة،و استخراج صورة رسمية من قرار المنع من التصرف في أموال المتهمة.
كما ادعى الدفاع أن موكلته تعرضت لضغوط أثناء التحقيقات لإجبارها على الاعتراف، وهو ما أكده أيضًا محامي المتهم الثاني عشر.
طلبات بالإفراج عن بعض المتهمين
طالب الدكتور محمد فرحات، محامي أحد المتهمين، بإخلاء سبيل موكله بأي ضمان، مشددًا على أنه لا علاقة له بالقضية، ولم تثبت أي أدلة ضده حتى الآن.