ياسمين عبد العزيز: أنا مركزة في عملي وليس لدي ارتباط
تاريخ النشر: 21st, November 2025 GMT
خرجت الفنانة ياسمين عبد العزيز عن صمتها لتوضيح موقفها من الشائعات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي حول ارتباطها بحارس مرمى شهير.
وأكدت في تصريحاتها على هامش حضورها مهرجان "الأفضل" أنها ليست مرتبطة حاليًا، وأن تركيزها كله منصب على عملها حاليًا وليس على أي أمور شخصية.
كما ألمحت إلى أنها إذا قررت الارتباط في المستقبل، فستحتفظ بذلك لنفسها.
وروجت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، لمسلسلها الرمضاني الجديد «وننسى اللي كان»، المقرر عرضه في ماراثون دراما 2026.
ونشرت ياسمين عبر منشور على حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك»، صورة لها وهي تمسك بولاعة وتشعل النار في صورة قديمة، وظهرت بإطلالة قوية باللون الأحمر، بينما كتب على الصورة عنوان العمل «وننسى اللي كان».
ويعد المسلسل عودة جديدة لياسمين عبدالعزيز إلى الدراما بعد نجاح أعمالها السابقة في المواسم الرمضانية الماضية، فيما لم تكشف بعد عن تفاصيل فريق العمل أو الجهة المنتجة، ولقي المنشور تفاعلًا واسعًا من جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين عبروا عن حماسهم لمشاهدة العمل الجديد.
وكانت أعلنت ياسمين عبدالعزيز، عن انضمام الفنانة شيرين رضا إلى فريق عمل مسلسلها الجديد «وننسى اللي كان»، والمقرر عرضه خلال عام 2026 على شبكة قنوات «MBC».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز ارتباط ياسمين عبد العزيز تصريحات ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
هشام عبد العزيز يوضح تفاصيل العلاقة بالجار وحدودها
كشف الدكتور هشام عبد العزيز، من علماء وزارة الأوقاف، أن الشرع الحنيف شدد على حق الجار وأهمية المحافظة على علاقات طيبة معه، مشيراً إلى أن العلاقة بالجار جزء أساسي من بناء مجتمع متماسك وجميل.
وأضاف خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "منبر الجمعة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "عندما نظم الله حياة الإنسان، أول ما اهتم به هو ضبط علاقته بالآخرين، والجيران لهم أهمية خاصة، ولذلك يقول المثل الشائع: 'الجار قبل الدار'، وهذا المثل مستند له أصل في الشرع الحنيف".
وأوضح الدكتور هشام أن الجار له حقوق متفاوتة بحسب العلاقة، فمنه من له ثلاثة حقوق وهي حق الجوار وحق الرحم وحق الإسلام، ومنه من له حقان، ومنه من له حق واحد فقط، وهو حق الجوار، مثل الإنسان غير المسلم.
وتابع: "حتى لو كان الجار لا يلتزم بهذه الوصية الشرعية، يبقى على المسلم الالتزام بها، بالسلام والسؤال والإحسان، لأن ذلك من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم".
وأشار إلى أن بعض الناس يختار العزلة وعدم التعرف على الجيران في أماكن جديدة، مؤكداً أن الشرع يوصي بخلق علاقات طيبة مع الجميع، حتى في حال اختلاف العقيدة، قائلاً: "الجمال في الدين يصل إلى حد التعامل الحسن مع من يختلف معي في العقيدة".
وأكد أن الحد الأدنى للعلاقة مع الجار يشمل السؤال والتحية، وعدم التدخل في شؤونه الخاصة، موضحاً أن الهدف هو ممارسة الوصية النبوية مع مراعاة الخصوصية.
وقال: "الجار العظيم يستحق منا الاحترام والتواصل، والتعامل معه بالحسنى جزء من الدين وأصل من أصوله".
وأكد على أن الإحسان للجار ليس خياراً بل واجب شرعي، ويدخل في إطار بناء مجتمع متماسك يسوده السلام والتعاون، بغض النظر عن الدين أو العرق أو الخلفية الاجتماعية.