عمر كمال: عايز أتجوز واحدة نغشة.. هعمل لها فرح متحلمش بيه
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
حل الفنان عمر كمال ضيف علي برنامج الحكاية، والمذاع عبر قناة mbc مصر.
وقال عمر كمال: أمنيتى إنى اتجوز واحدة نغشة وفى نفس الوقت ست بيت وهعمل لها فرح متحلمش بيه، وهجبلها الهضبة يغنى، وهنروح المالديف وهنعيش فى زايد... أضمنلك تبقى سعيدة.
وأوضح عمر كمال، أنه قام بعمل أكثر من 400 أغنية، وأنه سعيد بما حققه، وأنه مستمر في طريقه، وأنه كل 5 سنوات يق ويسأل نفسه، ماذا حقق، وأن ذلك منذ أن كان يغني مهرجانات، وأنه يحب تجربة كل ألوان الغناء.
قال عمر كمال، إنه لا يقلد المطرب محمد فؤاد ولكنه من مدرسته ومش بتنصل من ده وبتأثر بيه.
وأضاف عمر كمال، في لقائه على قناة "ام بي سي مصر"، أن رزقه هذا الألبوم بعد الفنان محمد فؤاد، وجالي بالصدفة ولقيت ألبوم حلو جدا وقولت ليه مغنيش، وأنه حصل على الألبوم بعد أن مر على أثنين من النجوم، وأنه قام بتعديل بعض الأشياء في الأغاني، وأن محمد فؤاد هو من رفض هذا الألبوم ولم يسرقه أو حصل عليه بطريقة غير صحيحة، وأنه في بعض الأغاني قد بدأ الفنان محمد فؤاد في تسجيلها" .
وقال عمر كمال، إنه لم يتواصل مع الفنان محمد فؤاد بعد هذا الموضوع، لآنه لا يعلم رد فعله، لكنه لم يحصل على الألبوم إلا بعد أن رفضه فؤاد وبعدذلك ذهب لمطرب ثاني ولم يتم الاتفاق".
وتابع عمر كمال": صحابي دعموني جدا بعد الألبوم الجديد، قائلا "أنا طابخ طبخة جديدة والناس مصدقاني جدا، وأنا صابر ومش هبطل شعبي، وجبت سقف المهرجانات وعايز أكبر في حتة تانية زي الرومانسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر كمال الفنان عمر كمال محمد فؤاد عمر کمال
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التشكيلة الحالية تمهد لبرلمان مختلف لصالح الدولة الوطنية ومشروعها
توقّع الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، أن تشهد الدورة البرلمانية المقبلة تحولًا مهمًا في أداء المجلس الجديد، مؤكدًا أن التشكيلة الحالية للمرشحين تشير إلى برلمان سيكون مختلفًا في تعاملاته التشريعية والرقابية.
وقال "كمال" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"، مساء السبت، إن المرحلة الراهنة تتطلب الاستقرار والأمن المجتمعي، مشددًا على ضرورة البناء على ما تحقق خلال السنوات الماضية، وأن وجود برلمان فاعل يمارس دوره الكامل يصب في مصلحة الدولة الوطنية ومشروعها.
وفي سياق منفصل، تطرق أستاذ العلوم السياسية إلى ما وصفه بـ"صراع مؤسسات داخل الولايات المتحدة"، موضحًا أن حالة من الجدل ظهرت بين الجماعات والشخصيات المؤيدة لإسرائيل حول آليات التأثير والسيطرة، ليس فقط على وسائل الإعلام التقليدية، بل على منصات التواصل الاجتماعي أيضًا.
وأشار إلى أن شركات التكنولوجيا الكبرى باتت تمسك بزمام هذه المنصات، في ظل سعي بعض الجهات للتأثير على المحتوى، معتبرًا أن القضية أصبحت مرتبطة بالخوارزميات التي تحدد طبيعة ما يصل إلى الجمهور.