صلع مفاجئ .. رحمة حسن تتعرض لمضاعفات صحية قاسية نتيجة إهمال طبي
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
أشعلت الفنانة رحمة حسن مواقع التواصل بعدما شاركت تفاصيل أزمتها الصحية الأخيرة، التي أكدت أنها جاءت نتيجة خطأ طبي داخل إحدى العيادات، مما أدى إلى ظهور مضاعفات خطيرة أثارت صدمة كبيرة بين متابعيها.
. اليوم
كشفت رحمة حسن في مقطع آخر عن صورة توضح ظهور صلع مفاجئ في رأسها، مؤكدة أن السبب يعود لنفس الخطأ الطبي الذي تسبب في المضاعفات الأولى.
كما تسببت الصور المتداولة في موجة غضب واسعة على منصات التواصل، حيث اعتبر الكثيرون أن ما حدث يُعد «جريمة» تستدعي المحاسبة.
ومن جانبها نشرت رحمة حسن صورًا عبر حسابها الرسمي على “إنستجرام”، موضحة أن ما تعرضت له ليس مجرد أثر جانبي بسيط، بل نتيجة مباشرة لإجراء تجميلي أُجري بطريقة غير مهنية، وهو ما دفعها للتفكير في اتخاذ خطوات قانونية حتى لا تتكرر مثل هذه الأخطاء مع غيرها.
أما بخصوص التطورات الصحية، فقد تحدثت رحمة عن عدة نقاط أساسية:
تعرضت لخطأ طبي أثناء إجراء تجميلي بسيط أدى لمشكلة واضحة بعد ساعات من مغادرتها العيادة.
وظهرت عليها تورمات مفاجئة وألم شديد استدعى تدخل طبيب آخر بشكل عاجل.
واستشارت أكثر من طبيب لتقييم حالتها، وأكد أحدهم أن السبب يعود لاستخدام مواد غير مناسبة أو تقنية خاطئة.
وفكرت في اتخاذ إجراءات قانونية ضد العيادة بسبب الإهمال الذي تسبب في معاناتها.
وأكدت لجمهورها أن حالتها الصحية أصبحت أفضل لكنها لا تزال تحت المتابعة حتى اكتمال التعافي.
وفي ختام حديثها وجهت رحمة حسن رسالة تحذيرية لمتابعيها بضرورة اختيار طبيب موثوق والتأكد من خبرته قبل الخضوع لأي إجراء تجميلي، تفاديًا لتكرار ما حدث معها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رحمة حسن إهمال طبي الفنانة رحمة حسن إصابة رحمة حسن بالصلع رحمة حسن تساقط الشعر رحمة حسن
إقرأ أيضاً:
ورقة نقدية لميسي ورونالدو؟ حقيقة الصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي
صراحة نيوز- أشعلت صور متداولة على منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام الماضية، بعد ظهور أوراق نقدية تبدو احترافية التصميم، إحداها تحمل صورة بطل العالم ليونيل ميسي على ورقة «١٠ بيزو» أرجنتينية، وأخرى للهداف كريستيانو رونالدو على ورقة «٧ يورو»، مما دفع الملايين للتساؤل: هل قررت الدول تخليد نجوم الكرة على عملاتها الرسمية؟
كشف التحليل الدقيق لتفاصيل الصور أن هذه الأوراق لا تتعدى كونها أعمالاً فنية تخيلية ضمن ما يعرف بـ«الفن الرقمي»، الذي يصنع تصاميم مستوحاة من الواقع دون أي قيمة قانونية.
فيما يخص ورقة «١٠ بيزو» المنسوبة للأرجنتين، رغم الأحاديث الطريفة عن احتمال وضع صورة ميسي على ورقة الـ«١٠٠٠ بيزو» بعد تتويجه بمونديال ٢٠٢٢، لم يصدر أي قرار رسمي بذلك. كما أن فئة «١٠ بيزو» فقدت قيمتها إلى درجة تجعل استخدامها تكريماً رمزياً غير منطقي اقتصادياً، ما يؤكد كونها مجرد تصميم فني.
أما ورقة «٧ يورو» التي تظهر عليها ملامح رونالدو، فهي مستحيلة قانونياً، إذ يلتزم البنك المركزي الأوروبي بنظام تصميمي صارم يعتمد على رسومات الجسور والنوافذ الرمزية، ويمنع ظهور صور أشخاص حقيقيين لتجنب الانحياز لأي دولة، إضافة إلى عدم وجود فئة نقدية بهذا الرقم أصلاً.
ومع أن العملتين المتداولتين غير موجودتين في الواقع، فإن التاريخ يحتفظ ببعض الأمثلة النادرة على ظهور نجوم رياضيين على عملات رسمية:
فيجي أصدرت عام ٢٠١٧ ورقة «٧ دولارات» احتفالاً بإنجاز منتخبها للرجبي في أولمبياد ريو.
بنك ألستر الأيرلندي طرح مليون ورقة «٥ جنيهات» تحمل صورة الراحل جورج بيست عام ٢٠٠٦.
سويسرا كسرت قواعدها وأصدرت عملات تذكارية تحمل صورة روجر فيدرير عام ٢٠٢٠، ليصبح أول شخصية حية تظهر على عملة رسمية سويسرية.
ورغم الإقبال الكبير المتوقع على مثل هذه الإصدارات لو كانت حقيقية، تظل أغلب البنوك المركزية في العالم متحفظة على وضع صور المشاهير لأسباب عدة، أبرزها الحفاظ على حيادية العملة، وتجنّب المخاطر المرتبطة بفضائح قد تطال الشخصيات المكرمة، إضافة إلى تفضيل الرموز التاريخية الثابتة على النجومية المتقلبة.