أزهري يناشد بعدم نشر فيديوهات حفلات التخرج: "اميتوا الباطل بالسكوت عنه" (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أكد الشيخ عبده الأزهري، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الذنوب تزيل النعم وتأتي بالنقم، فما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة.
أزهري لمتصلة تشتكي من خيانة زوجها: "متخليهوش يقربلك" (فيديو) متصلة: "حاولت انتحر بسبب معاملة أهلي".. وعالم أزهري يرد (فيديو)وتسأل "الأزهري"، خلال حواره مع برنامج "دنيا ودين" المذاع عبر فضائية "TEN"، اليوم الإثنين، هل الأفضل أن يقوم الشباب بعد التخرج بجمع أموال من بعضهم لاستخدامها في عمل خيري أم جمعها لإقامة حفل للتخرج بها جميع أنواع الذنوب والمعاصي، فهذا انهى مرحلة من حياته وبدا مرحلة جديدة بطاعة والأخر يقابل نعمة الله بالمعصية.
وتابع، أن فيديوهات رقص الفتيات في حفلات التخرج تهدف للشهرة، معقبًا: "لا تذهب للشهرة من باب ذنب ومعصية وتحصد مئات الملايين من السيئات، فالسيئات يذهبن الحسنات، فأبو جهل كان مشهور وسيدنا بلال كان مشهور، وعلينا أن نختار أن نكون مشهورين في الخير أو الشر"، مناشدًا بعدم التعليق على فيديوهات حفلات التخرج أو نشرها حتى لو للاعتراض عليها، والذي يعتبر ذنب، فعلينا أن نميت الباطل بالسكوت عنه.
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عالم أزهري الازهر الشريف الذنوب والمعاصي رحلة جديدة أحد علماء الأزهر الشيخ عبده الأزهري حفلات التخرج أحد علماء الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
السعودية تحدث نقلة تعليمية نوعية: الذكاء الاصطناعي مادة أساسية من الصف الأول حتى التخرج
شمسان بوست / متابعات:
في خطوة استراتيجية غير مسبوقة تعكس تطلعات المملكة نحو الريادة التقنية والتعليمية، أعلن المركز الوطني للمناهج، بالتعاون مع وزارة التعليم، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، عن إطلاق منهج دراسي متكامل للذكاء الاصطناعي، سيتم تطبيقه في جميع مراحل التعليم العام بدءًا من العام الدراسي 2025-2026.
ويأتي هذا التوجه كمحور محوري ضمن رؤية المملكة 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية، ويهدف إلى تزويد الطلاب بمهارات متقدمة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي المتسارع، ويعزز من جاهزيتهم للمستقبل التكنولوجي.
المنهج الجديد لا يقتصر على الجانب النظري فحسب، بل يسعى إلى تنمية قدرات الطلاب في التفكير الابتكاري وتطوير حلول تقنية عملية منذ مراحل التعليم الأولى، مما يسهم في خلق جيل متمكن وقادر على المساهمة الفاعلة في مسيرة التحول الرقمي للمملكة.
وتُعد هذه الخطوة نقلة نوعية في مسار التعليم السعودي، تعزز من تنافسية المملكة عالميًا في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنية، وتكرّس مكانتها كقوة معرفية واعدة في الاقتصاد الرقمي العالمي.