الراي:
2025-05-23@21:31:22 GMT

مسابقة لنيل لقب «المواطن الأكثر كسلاً» في الجبل الأسود

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

يتنافس سبعة متسابقين يستلقون على حشايا لنيل لقب «المواطن الأكثر كسلا» بعد تحطيم الرقم القياسي السابق في مسابقة ساخرة تقام سنويا في منتجع لقضاء العطلات في شمال الجبل الأسود.

والرقم القياسي السابق كان 117 ساعة وسُجل في مسابقة العام الماضي التي أقيمت في منتجع بريزنا، لكن مع دخول مسابقة العام الجاري يومها العشرين اليوم الخميس، قال من تبقى من المتسابقين إنهم مصممون على الاستمرار.



وقالت بطلة عام 2021 دوبرافكا أكسيتش (38 عاما) «نشعر كلنا بأننا بحالة جيدة وممتازة، لا توجد مشاكل صحية، إنهم يدللوننا، كل ما علينا فعله هو الاستلقاء». 11 قتيلاً في تركيا واليونان وبلغاريا... بسبب الأمطار الغزيرة منذ 19 ساعة وفاة وإصابة 7 مصريين... في انهيار بناية شرق القاهرة منذ 19 ساعة

وذكر رادونيا بلاجويفيتش منظم المسابقة ومالك المنتجع أن المسابقة انطلقت في الدولة الصغيرة المطلة على البحر الأدرياتيكي قبل 12 عاما للسخرية من أسطورة شعبية تصف سكان الجبل الأسود بأنهم كسالى.

وأضاف أن السبعة المتبقين من أصل 21 متسابقا في البداية مستلقون لمدة 463 ساعة حتى الآن.

وتنص القواعد على أن الوقوف أو الجلوس يعدان مخالفة وسببا للاستبعاد من المسابقة فورا، لكن يُسمح للمتسابقين بعشر دقائق كل ثماني ساعات للذهاب إلى المرحاض.

ويمكن للمتسابقين أيضا القراءة واستخدام الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

وقال فيليب كنزيفيتش (23 عاما) من بلدة مويكوفاتش الشمالية، الذي ينافس لأول مرة، إنه واثق من الفوز والحصول على الجائزة التي تبلغ قيمتها ألف يورو (1070 دولارا).

وأضاف «لدينا كل ما نحتاجه هنا والصحبة رائعة والوقت يمر بسرعة».



المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

من هو اليهودي ؟!

كتب / مايكل سامي

الصهيوني لا يؤمن بصحة التوراة أو حتى وجود الله بالضرورة، فالكثير منهم ملحدين. لكن كل الصهاينة وبنسبة 100% يؤمنون بانهم شعب الله المختار وبأن الله (يهوة التوراتي) قد وعدهم أرض فلسطين ولذلك هي حق لهم!!

أنا لم اصدق في البداية أن هناك صهاينة ملحدين لأن هذا غير منطقي، لكن بعد بحث وحوارات معهم اكتشفت أن الكثير منهم ملحدين فعلا (أو هكذا يدعون) وهذا شيء غريب جدا.

ملحدين ومع ذلك يريدون هدم المسجد الأقصى وإقامة هيكل يهودي مكانه! هم لا يطبقون الشريعة اليهودية، شريعة موسى. وفيما عدا اليمين اليهودي المتطرف في إسرائيل، الكثير من الصهاينة ضد تطبيق الشريعة اليهودية! كيف يريدون إقامة دولة دينية يهودية بدون تطبيق الشريعة اليهودية!!

هذا شيء غريب جدا! هل الصهاينة في الحقيقة يهود مؤمنين متطرفين لكنهم يدعون الإلحاد من باب التقية؟ أم العكس هو الصحيح، هم ملحدين ويدعون أنهم يهود؟!

???? أعتقد أن الصهاينة ليسوا ملحدين حقيقيين، ولا يهود حقيقيين!

دعك من الصهاينة، اليهود أصلاً ليسوا بالضرورة هم من يؤمنون بالديانة اليهودية لأن اليهودية ديانة غير تبشيرية (بعكس المسيحية والإسلام). اليهود يعتبرون أنفسهم يهود لأنهم من نسل إبراهيم وإسحاق ويعقوب فقط.

هذا طرف خيط. إذاً، هم قبيلة وليسوا دين! لكن القبائل عادة لا تسمح بالتزاوج مع القبائل الأخرى للحفاظ على نقاء عرقهم؛ اليهود لم يفعلوا ذلك! لهذا السبب ليس لديهم سمات مميزة!

اليهود ليسوا قبيلة ولا عرق، لأنهم يأتون من كل الألوان، من كل الأعراق، من كل المناطق، ومن كل الجنسيات. هناك يهود أثيوبيين سود كثيرون في إسرائيل وهم يواجهون وقتا صعباً في محاولة الحصول على الجنسية الإسرائيلية، لأن اليهود الغربيين يريدون للهوية اليهودية أن تكون بيضاء قوقازية. وهناك يهود آسيويين أيضاً ويهود عرب. القبائل لا يكونوا بهذه الطريقة، أبناء القبيلة على الأقل يكون بينهم رابط جيني، حمض نووي مشترك أو شكل مشترك.

بعد تدمير الرومان للهيكل والشتات في الارض (سنة 70م)، سمح حاخامات اليهود بالزواج بين الأعراق (الزواج المختلط) لمنع انقراض اليهود، لأنهم حين تفرقوا في الأرض أصبحت أعدادهم قليلة جدا في كل مكان، فأصبح التزاوج من بعضهم صعبا. لهذا أصبح اليهود من كل لون ومن كل عرق.

بسبب الشتات فقد اليهود هويتهم القبلية، وفقدوا أيضاً إيمانهم بالتوراة. لذلك هم أيضاً ليسوا ديناً أو معتقداً! لا أعرف ما هم تحديداً؛ ربما اليهودية نادي مثل الأهلي والزمالك! إنهم لغز! هم لا يستطيعون أصلاً فهم أنفسهم!

???? في الحقيقة وبسبب ما فعلته الامبراطورية الرومانية في اليهود، تعتبر الديانة/القبيلة اليهودية انتهت تماماً سنة 70م بدمار الهيكل وطرد اليهود من أرض فلسطين. قبلها كان اليهود عرق ودين، بعد الشتات أصبحوا لا عرق ولا دين.

من هم الذين يدعون أنهم يهود اليوم؟
إن لم يكونوا ديناً أو عرقاً، فما هم إذن؟
إنهم أناس بلا وجه ولا هوية، لا ينتمون إلى أي دين أو عرق أو جنسية! شتات الارض اللامنتمين. ماذا تبقى من يهوديتهم المزعومة؟!

“الإيمان”؟!

لا، حتى هذا ليس هو الحال. إنهم ينتقون ما يناسبهم من اليهودية القديمة فقط! يحبون أن يكونوا “شعب الله المختار” وأن تكون لهم “أرض الله الموعودة” دون التقيد بالعقيدة اليهودية والشريعة اليهودية!

???? إنهم مثل قطة شرودنغر، هم ملحدين ويهود في نفس الوقت، ولن تعرف حقيقتهم أبدا إلا من خلال سلوكياتهم وسياساتهم.

لهذا السبب، فإن مشكلة اليهود ليست في كونهم ملحدين أو ماسونيين أو عبدة شيطان أو ما إلى ذلك. لو كانوا ملحدين حقيقيين، لما ادّعوا أنهم “شعب الله المختار” يعيشون في “أرض الله الموعودة”. لو كانوا ملحدين لعاشوا بأمان كملحدين في أمريكا وألمانيا وبولندا وأوروبا وروسيا وفلسطين وغيرها.

الهوية اليهودية المزعومة هي هوية زائفة، وبلا ملامح، ومزعجة لأنها مطاطة بلا ملامح.

إنه شيء محير جدا كيف أن بعض “اليهود” فخورين جداً بهويتهم اليهودية المزعومة التي لا شكل ولا عقيدة لها! ما الذي جعلك “يهودياً” أصلاً يا يهودي؟ إنه ليس الحمض النووي بالتأكيد؛ اليهودية ليست قبيلة ولا دين! ربما اليهودية حالة نفسية مثلاً؟! هرمونات طافحة؟!

مقالات مشابهة

  • من هو اليهودي ؟!
  • نادي الكامل والوافي يختتم المرحلة الأولى من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي بتكريم الفائزين
  • مسابقة ثقافية في اختتام الدورات الصيفية للبنات بحجة
  • مسابقة ثقافية في حجة لطالبات الدورات الصيفية
  • جوائز مسابقة الأعمال الغامرة Immersive Competition بمهرجان كان
  • قبل ساعة واحدةالتفاصيل مدير الرياضة بالقليوبية يشهد فعاليات تصفيات الموسم الثاني لمسابقة إبداع قادرون
  • "البيئة" بالبريمي تطلق مسابقة لمؤسسات القطاع الحكومي
  • فريق أردني يشارك بمسابقة هواوي العالمية لتقنية المعلومات والاتصالات في الصين
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الجبل الأسود بذكرى الاستقلال
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الجبل الأسود بذكرى استقلال بلاده