رابطة العالم الإسلامي تعرب عن خالص التعازي وصادق المواساة للمغرب
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
المناطق_واس
أعربت رابطة العالم الإسلامي عن خالص التعازي وصادق المواساة، للمملكة المغربية حكومةً وشعبًا، في الضحايا والمصابين جرّاء الزلزال الذي شهدته البلاد.
أخبار قد تهمك “إيسيسكو” ورابطة العالم الإسلامي والرابطة المحمدية بالمغرب يحتفون بمناسبة بلوغ زوار معرض ومتحف السيرة النبوية والحضارية الإسلامية 3 ملايين زائر 26 أغسطس 2023 - 10:51 صباحًا مدير هيئة العلماء في إثيوبيا: رابطة العالم الإسلامي لها دور في إصلاح النشء والشباب ومنع انتشار حركة التطرف 21 أغسطس 2023 - 3:36 مساءً
وقال معالي الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى: “تابعنا أنباء الزلزال المفجع الذي تعرَّض له الأشقَّاء في المغرب، وآلمَنَا ما نجَم عنه من خسائرَ جسيمةٍ ولا سيما في الأرواح”.
وأعرب معاليه، باسم رابطة العالم الإسلامي ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، عن التضامن التامّ مع المملكة المغربية في هذا المصاب الجلل، سائلًا المولى القدير أن يتغمّد الضحايا بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته، ويمُنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظ المغرب وشعبه العزيز من كل سوءٍ ومكروهٍ.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رابطة العالم الإسلامي رابطة العالم الإسلامی
إقرأ أيضاً:
رمز نصر أكتوبر .. دولة التلاوة يكرم الشيخ محمد أحمد شبيب سفير العالم الإسلامي
كرّم برنامج دولة التلاوة الشيخ محمد أحمد شبيب، الذي يُعدّ من أبرز سفراء التلاوة في العالم الإسلامي.
وُلد الشيخ محمد في عام 1934 بقرية دونديت في محافظة الدقهلية، ونشأ في بيت يعشق القرآن الكريم. ومنذ صغره، حفظ القرآن الكريم وأتقن تجويده، وكان له صوت مميز جذب انتباه الكثيرين.
بدأ الشيخ محمد مسيرته في الكتّاب، وتعلم على يد الشيخ محمد إسماعيل، وكانت موهبته تبرز في كل مكان يذهب إليه، وفي مولد الشيخ جودة أبو عيسى في الشرقية، كانت لحظة فارقة في حياته، حيث وقف بجانب الشيخ مصطفى إسماعيل، وتلا القرآن الكريم،مما فتح له آفاقاً جديدة في مسيرته.
ومن اللحظات التاريخية البارزة في حياته، كان فجر يوم 6 أكتوبر 1973، حيث صدح بصوته العذب من سورة آل عمران، ليكون صوت النصر الذي رافق جنود مصر في عبور قناة السويس، كما تلى الشيخ محمد القرآن في المسجد الأقصى، وسط نصف مليون فلسطيني.
وظل الشيخ محمد أحمد شبيب يملأ العالم بصوته حتى رحيله في أبريل 2012، ليبقى صوته رمزاً من رموز النصر والروحانية.