مبابي ينتصر على اتحاد الكرة الفرنسي
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أكدت صحيفة ليكيب الفرنسية أن النجم كيليان مبابي انتصر على اتحاد الكرة الفرنسي في أزمة حقوق اللاعبين بشأن رعاة "الديوك".
قالت الصحيفة إن اتحاد الكرة أصدر بياناً أوضح خلاله توصله لاتفاقية جديدة مع نجوم المنتخب بشأن حقوق استغلال الصورة.La Fédération française de football a annoncé ce lundi soir qu'une nouvelle convention avait été convenue avec les Bleus.
وأضاف: "الاتفاقية الجديدة ستضمن علاقة متوازنة وواضحة فيما يتعلق بإدارة حقوق الصورة للفريق ونجومه، وينسق تطوير ورصد تنفيذ الاتفاقية".
واختتم: "رئيس اتحاد الكرة الفرنسي، فيليب ديالو، ونجوم الديوك سعداء بهذه الاتفاقية التي تعلي المصلحة العامة مع احترام الحقوق الفردية لكل شخص.
وكان كيليان مبابي قد أثار أزمة في معسكر منتخب فرنسا خلال مارس (آذار) 2022 برفضه المشاركة في جلسة توقيع مع أحد رعاة الاتحاد، ووصل الأمر لتصريحات علنية متبادلة بين مبابي، ورئيس اتحاد الكرة السابق، نويل لو جريه.
ويعد قرار اتحاد الكرة الفرنسي الجديد انتصارات للاعب البالغ من العمر 24 عاماً بعدما تم تنفيذ طلباته التي تمسك بها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كيليان مبابي منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
فؤاد السنيورة: لبنان أسس على رفض الوحدة مع سوريا والانتداب الفرنسي
أكد فؤاد السنيورة رئيس وزراء لبنان الأسبق، إنّ لبنان كان جزءً من السلطنة العثمانية وحصل الانتداب الفرنسي، ومن ثم تم التوافق على أساس ما يسمى سلبيتين، وهما عدم الذهاب للوحدة مع سوريا، الذي يمثله الجناح الإسلامي أو المسلمين، وأيضًا عدم الموافقة على استمرار الانتداب الفرنسي، وهم المسيحيين.
وأضاف السنيورة خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: "ولكن هذا الأمر طبيعي جُمع من خلال هذا الاتفاق الذي جرى ما بين رياض الصلح والشيخ بشارة الخوري، وهذا الأمر كان دائمًا عرضة لما يسمى خلافات، ولكن وجود الدستور اللبناني كان يرعى هذا الأمر".
وتابع: "ولكن كان هناك غبنًا يشعر به البعض، وبالتالي صار هناك مَن استعمل هذا الغبن من أجل الإخلال بهذا التوازن الداخلي، وهو الذي حصل في اتفاق الطائف، والذي حول استناد إلى هاتين السلبيتين إلى إيجابيتين، وهي أن لبنان وطن نهائي لجميع اللبنانيين، وأن لبنان عربي الهوية والانتماء".
وأردف: "فبالتالي نقل هذه المسألة من سلبيتين إلى إيجابيتين، وعلى أساس تم الالتزام بتطبيق اتفاق الطائف، الذي هو الوثيقة الأساسية التي يعتمدها اللبنانيون الآن، والتي يجب أن يحافظوا عليها ويرعوها ويطبقوها بطريقة صحيحة وأن يستكملوا تطبيقها".