بتجرد:
2025-12-10@09:46:16 GMT

تايلور سويفت تفقد ألماسة خاتمها في حفل MTV

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

تايلور سويفت تفقد ألماسة خاتمها في حفل MTV

متابعة بتجــرد: شهد حفل جوائز “إم تي في” الموسيقية، التي يطلق عليها “في إم أيه” لهذا العام، الكثير من الأحداث الممتعة، واللقطات العفوية للنجوم الحاضرين، لكن يمكن القول بأن النجمة الأميركية تايلور سويفت نالت لقب أطرف رد فعل (رياكشن)، عندما تم التقاط تعابير وجهها، بعدما أضاعت ألماسة خاتمها الرائع، الذي كانت ترتديه في يدها اليسرى.

وتداول مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، أظهر النجمة المحبوبة، وقد بدت عليها آثار القلق والتوتر، وتتحدث إلى أحد الحراس الموجودين، بينما تشير إلى خاتمها، ليبدأ بعدها كل من حولها بالبحث على الأرض باستخدام مصابيح كهربائية.

وكانت نجمة البوب قد حضرت الحفل، الذي خرجت منه حاملةً تسع جوائز، بفستانٍ أسود من “فيرساتشي”، تميز بقصته غير المتماثلة، وبفتحةٍ من عند الساق، وظهرٍ مفتوح.

ونسقت المغنية إطلالتها مع مجموعة متنوعة من المجوهرات، بما في ذلك خاتم من العقيق والألماس، ذو إطارٍ مصنوعٍ من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، من دار المجوهرات الفرنسية الفاخرة “فان كليف أند آربلز”، يبلغ سعره 12 ألف دولار.

وهو الخاتم الذي كان موضوع البحث، حتى إن سويفت شوهدت وهي تنحني لتتفقد الأرضية على أمل العثور على الحجر الثمين.
ومن اللافت أنه عندما اعتلت سويفت المسرح، لتسلم جائزة أفضل فيديو لهذا العام عن أغنيتها المنفردة “Anti-Hero “، كان الخاتم غائباً بشكل ملحوظ عن يدها اليسرى.

ويقول صائغ المجوهرات جوزيف سعيديان وأولاده، إن الخاتم “سوف يتم إصلاحه بسهولة وسرعة”، مضيفاً: “أنهم فخورون بأن أحد خواتمهم سيكون الآن مرتبطاً بفنانة أسطورية، وليلة تاريخية”.

ولم يكن هذا الخاتم القطعة الباهظة الثمن الوحيدة التي ارتدتها النجمة الشهيرة في ليلة تتويجها بأكثر من جائزة، إذ وضعت سويفت طبقات من القلائد الذهبية والفضية، بما في ذلك ما يبدو أنه سلسلة عتيقة، مصدرها أيضاً “فان كليف أند آربلز”، يبلغ سعرها 65 ألف دولار، بالإضافة إلى قلادة من الألماس من مجوهرات “أنيتا كو”، سعرها قرابة الـ32 ألف دولار.

وكذلك ارتدت سويفت زوجاً من الأقراط المرصعة بالألماس من توقيع “ماريا تاش”، يبلغ سعره 21 ألف دولار، وزينت أذنها اليسرى بسوار أذن من الألماس، من “أنيتا كو”، يبلغ سعره 3850 دولاراً.

الجدير ذكره أن النجمة الأميركية دخلت حفل الجوائز، الذي أقيم في مركز برودنشال في نيوارك بولاية نيوجيرسي، بأكبر عدد من الترشيحات، وخرجت بتسع جوائز، بما في ذلك: فنانة العام، وأفضل بوب، وأغنية العام، وفيديو العام. ما جعلها ثاني أكثر فنانة حائزة جوائز في تاريخ الحفل، كما كانت هذه هي السنة الثانية على التوالي، التي تحصل فيها على الجائزة الكبرى لهذه الليلة، بعد أن فازت بجائزة فيديو العام سابقاً عن أغنية “All Too Well”.

main 2023-09-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ألف دولار

إقرأ أيضاً:

كم يبلغ عدد اللاجئين السوريين العائدين بعد سقوط الأسد؟

أنقرة (زمان التركية) – مر عام كامل على الإطاحة بنظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، عبر عملية عسكرية للقوات المعارضة. وأدت الحرب التي دامت 14 عاما في سوريا إلى واحدة من أكبر أزمات الهجرة في العالم، حيث فر 6.8 مليون سوريا، أي حوالي ثلث السكان، من البلاد خلال ذروة الحرب ولجأوا إلى أي مكان آمن.

استقر أكثر من نصف هؤلاء اللاجئين، أي حوالي 3.74 مليون، في تركيا المجاورة، بينما لجأ 840,000 إلى لبنان و672,000 إلى الأردن.

ومع دخول سوريا حقبة جديدة، يفكر ملايين اللاجئين وأفراد الشتات في قرار العودة إلى ديارهم وإعادة بناء حياتهم.

“الشعور بالانتماء”

قرر خالد الشطا، وهو خبير إداري من دمشق يبلغ من العمر 41 عاما، العودة إلى سوريا بعد فراره من البلاد في سبتمبر/ أيلول من عام 2012.

فر الشطا، مع زوجته وابنه البالغ من العمر عام واحد، إلى الأردن بالسيارة ومنها توجه إلى تركيا، حيث كان لديهم منزل مؤقت.

ويتذكر الشطا التوقعات التي أعقبت سقوط الأسد، حيث يوضح الشطا أن الجميع لم يناموا تلك الليلة لمتابعة الأخبار.

وفي حديثه مع الجزيرة، يؤكد الشطا أنهم اتخذوا قرارهم ليلة تحرر سوريا قائلا: ” توصلت أنا وعائلتي إلى استنتاج مفاده أنه يجب علينا العودة إلى سوريا وأن نكون جزءا من مستقبلها”.

وأكد الشطا أنه عاد إلى سوريا بعد 13 عاما من مغادرتها قائلا: “أشعر أنني لم أغادر سوريا أبدا، شعور بالانتماء إلى هذا البلد، إلى هذه الأمة، إلى هذه الأرض”.

كم عدد السوريين العائدين من الخارج؟

الشطا وعائلته من بين أكثر من 782 ألف سوري وثقتهم المنظمة الدولية للهجرة عادوا إلى سوريا من دول أخرى خلال العام الأخير.

منذ عودته إلى دمشق، بدأ عمله الخاص مع التركيز على حلول الطاقة، لكن معظم العائدين يكافحون من أجل العثور على وظائف بأجر لائق، كما يقول.

ويكشف الشطا كيف تختلف نوعية الحياة لسكان سوريا الحاليين البالغ عددهم 26.9 مليون نسمة اختلافا كبيرا قائلا: ” تعيش بعض العائلات على 150 إلى 200 دولار شهريا، بينما تعيش بعض العائلات على 1500 إلى 2000 دولار. والبعض الآخر يكسب المزيد”.

على الرغم من الزيادة في الدخل، لا تزال فرص العمل المحدودة وارتفاع تكاليف المعيشة تقوض إعادة التوطين على المدى الطويل. ولا يمكن للكثيرين تحمل تكاليف السكن، حيث يقيم العائدون في منازل متضررة أو شقق إيجار باهظة الثمن.

وفقا للمنظمة الدولية للهجرة، لا يزال 69 في المئة من السوريين لديهم ممتلكات، و19 في المئة يعيشون على الإيجار، و11 في المئة يتم استضافتهم مجانا و1 في المئة يعيشون في أحياء فقيرة.

قواعد اللجوء الجديدة في الاتحاد الأوروبي

في الأيام التي أعقبت الإطاحة بالأسد، أعلنت العديد من الدول الأوروبية، بما في ذلك النمسا وبلجيكا والدنمارك وألمانيا واليونان وإيطاليا والسويد والمملكة المتحدة، عن خطط لوقف طلبات لجوء السوريين. وتم تطبيق القرار على كل من الطلبات الجديدة وتلك الموجودة بالفعل قيد البحث، مما ترك العديد من السوريين غير متأكدين مما إذا كان سيتم قبولهم أو رفضهم أو ترحيلهم.

بحلول منتصف عام 2025، انخفض إجمالي طلبات اللجوء في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي+ (دول الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى النرويج وسويسرا) بنسبة 23 في المئة مقارنة بالنصف الأول من عام 2024.

السبب الرئيسي لهذا الانخفاض هو الانخفاض الحاد في الطلبات السورية، حيث تلقى السوريون ما يقرب من 25000 طلب في النصف الأول من عام 2025، بانخفاض الثلثين عن العام الماضي. وللمرة الأولى منذ أكثر من عقد، لم يعد السوريون أكبر مجموعة تطلب اللجوء في أوروبا.

ونشر الاتحاد الأوروبي إرشادات محدثة لطالبي اللجوء السوريين في 3 ديسمبر أشار خلالها إلى أن معارضي الأسد وأولئك الفارين من الخدمة العسكرية “لم يعودوا معرضين لخطر الاضطهاد”.

بين عامي 2012 ويونيو/ حزيران 2025، منحت دول الاتحاد الأوروبي+ اللجوء لحوالي 705000 طالب لجوء سوري، وفقا لوكالة اللجوء الأوروبية.

العودة إلى المنازل المدمرة

وثقت المنظمة الدولية للهجرة عودة نحو حوالي 1.8 مليون سوري نازح داخليا إلى مناطقهم في العام الماضي بالإضافة إلى 782000 سوري عائد من الخارج.

وبذلك، بلغ العدد الإجمالي للاجئين والنازحين السوريين الذين عادوا إلى ديارهم العام الماضي 2.6 مليون شخص.

ومن بين هؤلاء النازحين داخليا، عاد 471 ألفا إلى حلب، وحوالي 460 ألفا إلى إدلب، و314ألفا إلى حماة.

طلال نادر العبدو، 42 عاما من معرة نعمان في جنوب إدلب، هو أحد النازحين السوريين الذين عادوا إلى ديارهم من خيمة عاش فيها مع عائلته.

وفي حديثه مع الجزيرة، أفاد العبدو أنه كان أحد ضحايا فظائع نظام الأسد. نزحت عائلته داخليا عدة مرات، أولا من مريت نعمان إلى أريحا ثم إلى إدلب، وأخيرا إلى مخيمي كفركاليس وحربانوش الحدوديين في شمال سوريا.

ويقول العبدو: ” عندما سقط النظام، كنت أعرف أن الإغاثة قادمة، وأن القصف قد انتهى، وأن الوقت يقترب للعودة إلى منازلنا، على الرغم من أنها دمرت وسويت بالأرض. كنا سنعود ونعيد بنائها. كان لدينا إيمان كبير بأن الله سيساعدنا في يوم من الأيام وأننا سنعود إلى ديارنا”.

وأوضح العبدو أنه بقي في شمال غرب سوريا مع زوجته وثلاثة أبناء وابنته وأمه المسنة طوال الحرب.

على الرغم من أن الكثيرين عادوا إلى ديارهم، فإن أكثر من ستة ملايين سوري لا يزالون نازحين داخليا معظمهم في ريف دمشق (1.99 مليون) ثم حلب (1.33 مليون) وإدلب (993,000)، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة.

Tags: التطورات في سورياالسوريون العائدونسقوط نظام الأسد

مقالات مشابهة

  • خاتم مبتكر بالذكاء الاصطناعي يسجّل الأفكار السريعة ويغيّر طريقة تدوينها
  • 10 ملايين دولار مقابل رأس الإيرانية فاطمة صديقيان.. ما الذي كشفته واشنطن؟
  • لبنان .. البلد الذي ليس له شبيه
  • أسهم Tesla تفقد 51 مليار دولار في يوم واحد.. وسهم Netflix تحت الضغط
  • تايلور سويفت وسيلينا جوميز تخطفان الأضواء في مباراة لترافيس كيلسي
  • كم يبلغ عدد اللاجئين السوريين العائدين بعد سقوط الأسد؟
  • صور جديدة تكشف الجانب الخفي لجزيرة إبستين.. ما الذي آلت إليه بعد وفاته؟
  • جوائز PhoneArena 2025.. هذه هي أفضل الهواتف الذكية لهذا العام
  • جوائز هذا العام الأكبر في تاريخها .. تفاصيل المسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • وكيل صحة الدقهلية يتفقد أعمال التطوير بمستشفى السنبلاوين العام