تحذير عاجل من دواء كحة شهير يستخدمه الأطفال والبالغون| تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قدمت نورهان عادل مذيعة صدى البلد تغطية خاصة عن دواء سعال مغشوش حيث حذرت هيئة الدواء المصرية من دواء للكحة منتشر بالأسواق في عبوات مغشوشة وهو "BRONCHICUM ELIXIR" وقالت إن التشغيلة المغشوشة تحمل رقم: CEG077 - CEG053، من إنتاج شركة سانوفي.
وسرعان ما طالبت هيئة الدواء المصرية، بضبط ما قد يوجد بالسوق المحلية والوحدات الحكومية، من العبوات المغشوشة والمقلّدة من هذا الدواء محذرة من أضراره.
والحقيقه أنه من وقت لآخر عادة ما تحذر هيئة الدواء المصرية، من انتشار أدوية «غير مطابقة للمواصفات» وسط جهود حكومية لتنفيذ «حملات تفتيشية» على الصيدليات لظبط تلك الأدوية.
لمزيد من التفاصيل
شاهد الفيديو
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تحذير عالمي: نحو 5 ملايين طفل معرضون للوفاة بنهاية 2025!
حذر الملياردير الأميركي بيل غيتس، من أن انخفاض المساعدات الدولية قد يؤدي إلى وفاة نحو 4.8 ملايين طفل بنهاية هذا العام.
ويأتي هذا التحذير بعد أن أظهرت بيانات مؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية أن عدد الأطفال الذين توفوا قبل سن الخامسة في 2024 بلغ 4.6 ملايين، في حين من المتوقع أن يرتفع العدد هذا العام إلى 4.8 ملايين.
وأشار غيتس في تقرير المؤسسة السنوي إلى أن هذه الزيادة تمثل أول ارتفاع في وفيات الأطفال التي يمكن الوقاية منها منذ عقود، محذرًا من أن التقدم العالمي في إنقاذ حياة الأطفال بدأ يتراجع بسبب تزايد التحديات وانخفاض التمويلات.
وأوضح التقرير أن الولايات المتحدة بدأت في بداية هذا العام تخفيضات كبيرة في المساعدات الإنسانية الدولية، تلتها بريطانيا وألمانيا، ما أدى إلى انخفاض إجمالي المساعدات التنموية للصحة بنسبة 27% مقارنة بعام 2024.
وأضاف غيتس أن هذا الانخفاض يعد السبب الرئيسي في تزايد وفيات الأطفال، رغم وجود عوامل أخرى مثل ارتفاع ديون الدول وضعف أنظمة الصحة في العديد من البلدان.
ويستند التقرير إلى أهداف برنامج التنمية المستدامة التابع للأمم المتحدة، خاصة تلك المتعلقة بالحد من الفقر وتحسين الصحة، مؤكدًا أن استمرار تراجع التمويلات قد يؤدي إلى وفاة ما بين 12 و16 مليون طفل إضافي بحلول عام 2045.
ودعا غيتس الحكومات والأفراد إلى مضاعفة الجهود، والتركيز على الحلول المبتكرة والمثبتة مثل حملات التطعيم، والاستثمار في الرعاية الصحية، لضمان حماية حياة الأطفال وتعزيز صحة الأجيال القادمة.
وتعد مؤسسة بيل وميليندا غيتس من أبرز الجهات التي تعمل على تمويل البرامج الصحية والتعليمية للأطفال حول العالم، وتسعى من خلال تقاريرها السنوية إلى تسليط الضوء على نقاط الضعف في النظام الدولي للمساعدات الإنسانية، وتحفيز الحكومات على تعزيز الجهود الوقائية.