لتخفيف الوزن.. هذا العقار هو الأقوى حتى الآن
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أشارت دراسة جديدة أجرتها هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية أن حقنة "مونجارو" لتخفيف الوزن "هي الأقوى حتى الآن"، وأظهرت نتائج أكثر فعالية من مثيلاتها المستخدمات بكثرة في الآونة الأخيرة مثل "الأوزمبيك" و "سيماغلوتيد".
ووجدت الدراسة أن "مونجارو" ساعد الأشخاص الذين يعانون من زيادة بالوزن على فقدان 5 كغ أكثر من عقار "ويجوفي" و"أوزمبيك".
وقال توماس كاراجيانيس، من جامعة أرسطو في سالونيك في اليونان: "كان مونجارو أكثر فعالية في فقدان الوزن من سيماغلوتيد".
ومثل "سيماغلوتيد"، تم تطوير "مونجارو" كدواء لمرض السكري لكن الشركات المصنعة لاحظت أنه يساعد المرضى أيضا على إنقاص الوزن.
يعمل مونجارو، على مساعدة الأشخاص في الشعور بالشبع لفترة أطول وإبطاء سرعة تحرك الطعام عبر أجهزتهم الهضمية.
حذرت الجمعيات الخيرية من أن الطلب المتزايد على هذا النوع من الأدوية يمنع مرضى السكري من الحصول عليها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مونجارو فقدان الوزن مونجارو الشعور بالشبع مرضى السكري أوزمبيك مونجارو سيماغلوتيد تخفيف الوزن مونجارو فقدان الوزن مونجارو الشعور بالشبع مرضى السكري
إقرأ أيضاً:
طرق طبيعية لتخفيف آلام التسنين عند الأطفال.. حلقة السيليكون وقماش مبرد الأبرز
يمر الأطفال خلال مرحلة التسنين بالكثير من التغيرات الجسدية التي تسبب لهم الألم والانزعاج، وتُعد هذه المرحلة من أكثر الفترات تحديًا بالنسبة للرضع وآبائهم على حد سواء.
طرق طبيعية لتخفيف ألم التسنينويعاني الطفل في مرحلة التسنين من أعراض مزعجة، مثل: البكاء المستمر، تورم اللثة، فقدان الشهية، واضطرابات في النوم، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي .
وفي هذا السياق، يشير الأطباء إلى أن اعتماد الطرق الطبيعية في تخفيف آلام التسنين يُعد خيارًا آمنًا وفعالًا، خصوصًا في المراحل المبكرة من عمر الطفل، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تدليك اللثة:
استخدام إصبع نظيف لتدليك لثة الطفل بلطف يمكن أن يخفف الألم مؤقتًا، ويمنحه شعورًا بالراحة.
ـ حلقة التسنين المبردة:
وضع حلقة التسنين المصنوعة من السيليكون في الثلاجة (وليس الفريزر) يساعد في تقليل الالتهاب وتسكين الألم.
ـ الكمادات الباردة:
استخدام قطعة قماش نظيفة وباردة ووضعها على فم الطفل يعطي تأثيرًا مهدئًا على اللثة المتورمة.
ـ إعطاء الطفل فواكه مبردة (في شبك التغذية):
يمكن وضع قطع من الموز أو الخيار أو التفاح المبرد داخل شبك خاص بالأطفال لمنع الاختناق، ما يوفر الراحة ويمنح طعمًا محببًا للطفل.
ـ الرضاعة والاحتضان:
الرضاعة الطبيعية أو الصناعية توفر للطفل الراحة النفسية، بينما يساعد احتضان الأم على تهدئة مشاعر الانزعاج والبكاء.
ـ الانتباه للنظافة:
ينصح الأطباء بالحفاظ على نظافة فم الطفل ولعبه لتجنب العدوى، خاصة مع كثرة وضع الأشياء في الفم أثناء التسنين.
متى يجب استشارة الطبيب؟
في حال استمرار البكاء الحاد، أو ارتفاع الحرارة، أو ظهور طفح جلدي، يجب مراجعة الطبيب لاستبعاد أي أسباب أخرى غير التسنين.
ويؤكد المختصون أن الصبر والاهتمام خلال هذه الفترة يلعبان دورًا كبيرًا في تخفيف التوتر عن الطفل والأهل، وينصحون بعدم اللجوء إلى أدوية التسنين أو المراهم المخدرة إلا بعد استشارة الطبيب.