توتر اثر محاولات مليشيا الحوثي السطو على اراضي جنوبي الجوف
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
عاودت ميليشيات الحوثي الانقلابية، محاولات السطو على مساحات كبيرة من أراضي المواطنين جنوبي محافظة الجوف (شمالي شرقي اليمن) ذلك في ظل استمرار المليشيا في حملة تجريف الأراضي ونهبها بمبررات متنوعة.
وبحسب شهود عيان، فإن الميليشيات قامت بمحاولة البسط على مساحات واسعة من أراضي ابناء القبائل بالقرب من المحزمات وسد داحش بمديرية الغيل جنوبي المحافظة.
وبحسب مصادر تحدثت لوكالة خبر، فإن محاولة السطو على أراضي المواطنين جاءت بعد استقدام الميليشيات لجرافات وقيامها ببناء حاجز ترابي استقطعت من خلاله جزءا كبيرا من اراضي ابناء آل كثير قبائل همدان، بهدف احكام قبضتها عليها وتملكها لصالحها.
ووفقا للمصادر فإن مجاميع مسلحة من أبناء آل كثير وقبائل همدان احتشدت بالقرب من المنطقة لايقاف عملية السطو والاستحداث وان الوضع يشهد توترا مع المليشيات.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
قناة 12 العبرية تتحدث عن 9 أيام مصيرية لوقف النار في غزة
#سواليف
صرح مصدر إسرائيلي مطلع على #مفاوضات #غزة، بأن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب للشرق الأوسط تشكل فرصة كبيرة لتحقيق تقدم والعمل جار لتعظيم احتمالات التوصل لصفقة قبل نهاية الزيارة.
وأوضح المصدر “نحن ندخل 9 #أيام_مصيرية، الهدف الإسرائيلي هو إخراج أكبر عدد ممكن من #المختطفين أحياء من غزة بأسرع وقت. على الطاولة يوجد مخطط ويتكوف والصفقة المصرية، ويتحدثون عن إطلاق 10-11 مختطفا أحياء مقابل هدنة ذات مغزى”.
وبحسب القناة 12 العبرية، الفهم السائد أن “هذه الزيارة تخلق ضغطا على الوسطاء الذين يضيقون على حركة ” #حماس “، ولبنان يتحرك ضد حماس، بالإضافة إلى الإنذار الإسرائيلي بتصعيد العمليات إذا لم تنجح الصفقة – ومع ذلك فشل الوسطاء في الحصول على موافقة الحركة، بل على العكس، هناك تصلب واضح في مواقف بعض قيادات حماس باتجاه متشدد”.
مقالات ذات صلةوبحسب المصادر الإسرائيلية، “حماس تخطو خطوة للأمام وأربع خطوات للخلف، لذلك يقولون في إسرائيل أن أي اختراق سيحصل فقط قرب نهاية الزيارة.
وفي الساعات الأخيرة، كان رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير في قيادة الجنوب وفرقة غزة، حيث وافق على الخطط العملياتية استعدادا لحملة أكبر وعملية اجتياح للقطاع. والتقى هناك بجميع القادة المقرر مشاركتهم في المناورة، وقال لهم: “ندخل المرحلة التالية من الحملة، وهي مرحلة جديدة هدفها تهيئة الظروف المثلى لتحرير المختطفين. فقط بعد ذلك تأتي المرحلة التالية – سحق حماس”.
وبحسب القناة العبرية “هذا يعني أن هناك نافذة فرص أخيرة للصفقة. رئيس الأركان يدرك جيدا المشاعر السائدة بين جنود الاحتياط، ليس فقط الإرهاق والضغط، بل أيضا الشكوك التي تنخر في عدالة المسار، لذلك قال للقادة: لا خيار آخر، هذا مطلب الساعة. حماس ترفض، فقط هكذا سنعيد المختطفين، وسنسحقها. لا مجال لـ’الكل مقابل الكل’ (مقصود الصفقة الشاملة)، حماس لا تعني ذلك حقا، إنها تريد البقاء وتطيل الوقت.. أولويتنا الأولى هي إعادة المختطفين، سنفعلها هذه المرة وسيكون إنجازا للأجيال”.