«التنسيقية» تقدم 11 توصية بشأن الانتخابات الرئاسية.. أبرزها نشر محاضر الفرز
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
حددت حلقة نقاشية حول الإجراءات الانتخابية نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، توصيات مهمة بشأن الانتخابات الرئاسية المُقبلة، بعد مناقشة سلامة الإجراءات الانتخابية، وسلامة الإجراءات يوم الانتخابات، فضلاً عن المتابعة والضمانات التي يجب أن تتوفر فى إطار القانون والدستور، والتوازن الإعلامي بين جميع الأحزاب والمرشحين.
ترصد «الوطن» التوصيات في التقرير التالي:
1- ضرورة حوكمة السوشيال ميديا في الدعاية الانتخابية والصمت الانتخابي.
2- مراجعة الحد الأقصى للإنفاق المالي في الدعايا الانتخابية وفقًا للقوانين.
3- الحوكمة في إدارة الإنفاق المالي «المبلغ التأميني».
4- الحوكمة في تلقي التبرعات وكيفية صرفها.
5- نشر محاضر الفرز في الموقع الخاص بالهيئة الوطنية للانتخابات والجريدة الرسمية.
6- تنظيم تدريب للعاملين سواء في الشهر العقاري أو اللجان.
7- تنظيم التدريب من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات بمشاركة المجتمع المدني والمجلس القومي لحقوق الإنسان.
8- تصدر منظمات المجتمع المدني المتابعة للعملية الانتخابية تقارير تعكس حالة العملية الانتخابية بشكل مستمر.
9- زيادة الضمانات الأساسية للإشراف القضائي ومتابعة منظمات المجتمع المدني.
10- ضرورة رفع الوعي بالمشاركة الشعبية في الانتخابات لأنها ضمانة حقيقية لنزاهة الانتخابات.
11- ضرورة متابعة التغطية الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات نزاهة الانتخابات المجتمع المدني
إقرأ أيضاً:
تحذير لمرشحي النواب من تقدم الهدايا للناخبين (شاهد)
كشف سمير عبد الغفار، خبير النظم البرلمانية، أن مرحلة الدعاية الانتخابية من المراحل المهمة في الانتخابات البرلمانية؛ حيث تتيح التعرف على المرشحين وأفكارهم وبرامجهم ومؤهلاتهم العلمية والعملية التي تعينهم على تنفيذ خططهم.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير، مقدمة برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن مجلس النواب عليه مهمة كبيرة وخطيرة، لأنه مسئول عن التشريع ويتداخل في إقرار السياسة العامة للدولة وعمل خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأردف سمير عبد الغفار، خبير النظم البرلمانية، أنه حال عدم وعي وثقافة المواطن بالدور الذي ينبغي على مرشح مجلس النواب القيام به سيكون لذلك أثر سلبي على المجتمع ككل، لأن النائب عليه دور رقابي وتشريعي مهم.
واستكمل أن الهيئة الوطنية للانتخابات وضعت العديد من الضوابط لحملات الدعاية الانتخابية، وأهمها عدم استخدام الشعارات الدينية التي تدعو للتمييز على أساس الجنس أو العقيدة أو اللغة أو تحرض على الكراهية أو نؤجج الوحدة الوطنية أو السلام المجتمعي.
الهيئة تمنع تقديم الهداياواختتم أن الهيئة تمنع تقديم الهدايا أو التبرعات أو المساعدات النقدية التي تعرف بالرشاوى الانتخابية، موضحا أن هذا من المحاذير ومن يقوم بذلك يعد جريمة يعاقب عليها القانون وهناك لجان تتابع العملية الانتخابية وحال ثبوت تلك المخالفة قد تؤدي لاستبعاد المرشح.