عبدالسند يمامة: لم أجد أي معوقات في مكاتب الشهر العقاري خلال جولته الميدانية (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
أكد الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية، أنه لم يجد أي معوقات في مكاتب الشهر العقاري خلال جولته الميدانية اليوم.
وتابع "يمامة" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "آخر النهار"، والذي يقدمه الإعلامي محمد الباز عبر فضائية "النهار"، اليوم الأحد، أن من شروط الترشح تزكية 20 نائب بالبرلمان، معقبا: "أنا أول واحد حصلت على تزكية 26 نائب هم جميع أعضاء الهيئة البرلمانية من حزب الوفد، واستيفاء هذا الشرط للترشح للرئاسة، إلا أن بعض الوفديين أرادوا عمل توكيلات له، فقرر القيام بجولة ميدانية في الشهر العقاري ليرى ما يحدث، وتوجه لمكتبين.
وتابع: "ذهبت إلى مكتبين للشهر العقاري بروض الفرج والمهندسين، ولم أجد أي مرشح آخر، لم أجد أي معوقات خلال الجولات الميدانية، مواطنين بيعملوا توكيلات بيسر وسهولة، وأخذت صور مع البعض".
وأشار إلى أن المناخ مناسب، وأنه أول من أعلن الترشح لرئاسة الجمهورية، لأنه رأى المناخ مناسب، قائلا: "كل من تعرض لي بالانتقاد، كانت لأسباب شخصية، ونحن لدينا برنامج متكامل يتكلم في الشأن الداخلي والدولي، وقلت إن النيل بالنسبة لنا حياة، قلت يجب تغير سياسات، لم أجد أي تعرض ولا اعتراض من الحكم، الأمور سلسة، والمناخ السياسي جيد، والفرصة مواتية للي مش عايز يتلكك، والتغيير ضرورة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد الشهر العقاري الهيئة البرلمانية حزب الوفد عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز مخيون: دوري في الدنيا على جناح يمامة راح لـ يوسف شعبان
قال الفنان عبد العزيز مخيون إن نظرته للفن لم تكن احترافية في بداياته، بل تعامل معه كهواية، وهو ما تسبب في ضياع الكثير من الفرص الفنية.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامية ياسمين عز:"اتعاملت مع الفن كهواية، ومطبقتش قواعد الاحتراف، وده ضيّع عليا فرص كتير وهروبي من زحام القاهرة للصحراء والبحر خلاني أغيب عن الناس
وأكد مخيون أنه لا يحب الزحام، وكان يهرب باستمرار من العاصمة إلى أماكن طبيعية أكثر هدوءًا مثل الصحراء والبحر، وهو ما جعله يبتعد عن الساحة الفنية لفترات.
أدوار مهمة ضاعت بسبب غيابي... منها دور في على جناح يمامةكشف مخيون أن أحد أبرز الأدوار التي ضاعت منه كان في فيلم الدنيا على جناح يمامة، والذي ذهب للفنان يوسف شعبان بسبب تأخره في اتخاذ القرار وطلبه أجرًا مرتفعًا في ذلك الوقت.
وتابع:“الدور كان جايلي، لكن راح ليوسف شعبان لأني مفكرتش كويس، وكنت طالب أجر عالي.”
وأوضح مخيون أن وقته في الصحراء والبحر لم يذهب هدرًا بالكامل، حيث كان يمارس هوايات مثل الصيد والكتابة، والتي قربته من الطبيعة وساعدته على التأمل واكتشاف الذات.
وأردف:"بعمل كنبين في الصحراء وبكتب هناك... وفي البحر بصطاد سمك، وده بيخلّي الإنسان يتعرف على الطبيعة ويتعرف على نفسه."