أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، عن طاقم حكام مباراة الأهلي وإنبي في بطولة كأس مصر، والمقرر إقامتها مساء غد الأربعاء.

وكتب ماهر همام لاعب النادي الاهلي السابق عبر حسابه علي فيسبوك "طارق محدي حكماً لمباراه الأهلي وإنبي في التاسعه مساء الغد ، ومحمود بسيوني حكماً للڤار ????"

ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي لمواجهة انبي غدًا الأربعاء في نصف نهائي كأس مصر للموسم الماضي، في التاسعة مساء بتوقيت القاهرة وتنقل عبر قناة أون تايم سبورت.

 

نجح الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة مدربه السويسري مارسيل في تحقيق الفوز على فريق سان جورج الاثيوبي برباعية نظيفة في المباراة التي جمعت الفريقين الجمعة الماضية على ملعب القاهرة الدولي في إياب دور الـ32 لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
 

IMG_٢٠٢٣١٠٠٣_٢٢٢٠٢٨

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تعرف على اختلاف أساليب كرة القدم بين الثقافات حول العالم؟

صراحة نيوز-كرة القدم ليست مجرد لعبة رياضية، بل هي مرآة تعكس ثقافات وهوية كل دولة. الخطط والتكتيكات التي تُرى في المباريات تنبع من خلفيات اجتماعية وتاريخية وأساليب تفكير تختلف باختلاف المناطق.

لهذا السبب، ما ينجح في أمريكا الجنوبية قد لا يحقق نفس النتائج في أوروبا، والعكس أيضاً صحيح.

أساليب اللعب والثقافة الرقمية

عند الحديث عن التأثيرات الثقافية في كرة القدم، يمكن ملاحظة أن التطور الرقمي بات يلعب دورًا في تشكيل هوية الفرق أيضًا. في بعض الأحيان، تُستخدم أدوات تحليل البيانات وألعاب المحاكاة مثل 1xgames في مراكز التدريب لدراسة تحركات اللاعبين وتوقع قراراتهم بناءً على أنماط اللعب. هذه التقنية باتت أداة مكملة للفهم الثقافي، حيث تجمع بين الجانب الفني والبيانات الذكية، ما يعزز من تطوير أساليب لعب تناسب الخلفية الثقافية للفريق.

أمريكا الجنوبية: المهارة والشغف

الكرة في البرازيل والأرجنتين مثل الرقص على العشب. هناك تركيز كبير على المهارات الفردية، والمراوغة، والتمريرات الإبداعية. هذا النمط ينبع من بيئة نشأ فيها اللاعبون في الشوارع والحواري، ما جعلهم يطوّرون مهارات خارجة عن المألوف، ويعتمدون على الإلهام اللحظي أكثر من التخطيط الصارم.

أوروبا الغربية: التنظيم والانضباط

في المقابل، نجد أن الفرق الأوروبية الكبرى مثل ألمانيا وهولندا تعتمد على اللعب المنظم، والتحرك ككتلة واحدة، والالتزام التكتيكي الصارم. الثقافة الأوروبية تعزز العمل الجماعي، والانضباط، والدقة، وهو ما يظهر بوضوح في طريقة لعبهم. ليس غريبًا أن تعتمد هذه الفرق على البيانات والتحليل العلمي لتحسين الأداء، وتطوير الأكاديميات منذ سن مبكر.

إفريقيا: القوة البدنية والموهبة الفطرية

الفرق الإفريقية غالبًا ما تتميز بالقوة البدنية العالية، والانطلاقات السريعة، والمهارات الطبيعية التي تُصقل من خلال اللعب في ظروف متنوعة. ورغم نقص الإمكانات في بعض الدول، فإن الروح القتالية والعزيمة تعوض كثيرًا من الفوارق التكتيكية. ومع انتشار التكنولوجيا الرياضية، بدأت المنتخبات الإفريقية تدمج بين الموهبة الطبيعية والتحليل الحديث.

آسيا: الانضباط والتطوير المستمر

الدول الآسيوية مثل اليابان وكوريا الجنوبية تمزج بين الاجتهاد والانضباط، وهي سمات ثقافية بارزة في هذه المجتمعات. يتم تدريب اللاعبين على احترام التعليمات التكتيكية واللعب الجماعي أكثر من الاعتماد على الفردية. كما أن الاستثمار في التكنولوجيا والتحليل الرقمي ساعد هذه الدول على تقليص الفجوة مع المنتخبات العالمية.

كرة القدم بوصفها لغة ثقافية

كل أسلوب لعب هو انعكاس لفلسفة شعبه، من الشغف اللاتيني، إلى التوازن الأوروبي، وحتى الإصرار الآسيوي. وهذا ما يجعل كرة القدم لعبة عالمية بحق، فكل مباراة ليست مجرد منافسة، بل حوار ثقافي يتجلى على أرض الملعب. ومع استخدام التقنيات الجديدة والذكاء الاصطناعي في التدريب والتحليل، أصبحت الفوارق تتقلص، لكن الطابع الثقافي يبقى حاضرًا بقوة.

مقالات مشابهة

  • تعرف على حكم مباراة الأهلي وبالميراس المقبلة
  • فريق الشرطة يقترب من حسم لقب دوري نجوم العراق لكرة القدم
  • المنتخب الوطني لكرة القدم للسيدات يفوز وديا على الرأس الأخضر
  • إيطاليا.. المغرب يشارك لأول مرة في بطولة العالم لكرة القدم داخل القاعة للصم
  • العراق يستعد للمشاركة في بطولة كأس آسيا لكرة القدم للسيدات
  • الاتحاد المصري لكرة اليد يعلن فتح باب التطوع لبطولة العالم مصر 2025
  • اليوم.. المنتخب السعودي تحت 23 عامًا يواجه فرنسا في نهائي بطولة تولون الدولية
  • فوز الوحدة والطليعة على الشعلة والشرطة في الدوري الممتاز لكرة القدم
  • تعرف على اختلاف أساليب كرة القدم بين الثقافات حول العالم؟
  • اليوم..أربع مواجهات في منافسات الجولة الـ35 من دوري نجوم العراق لكرة القدم