«نواتوم» تبيع حصتها في «برشلونة لخدمات مستودعات الحاويات»
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مجموعة موانئ أبوظبي، استكمال شركة «نواتوم» التابعة لها، والتي تقود عمليات القطاع اللوجستي في المجموعة، صفقة بيع حصتها البالغة 27.9% في «مجموعة برشلونة لخدمات مستودعات الحاويات»، بقيمة أسهم بلغت 11 مليون يورو، ما يؤدي إلى مكاسب رأسمالية لمرة واحدة قدرها 10 ملايين يورو.
وقالت مجموعة موانئ أبوظبي أن هذه الصفقة تأتي تماشياً مع استراتيجيتها، لتعزيز الإدارة الاستباقية لمحفظة أصولها، وتحقيق إيرادات من الحصص والاستثمارات غير الأساسية التي لا يمكن من خلالها امتلاك حصص أغلبية و/أو سيطرة تشغيلية.
واعتبر الكابتن محمد جمعة الشامسي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي، مجموعة موانئ أبوظبي، التخلي عن حصة الأقلية لنواتوم في (مجموعة برشلونة لخدمات مستودعات الحاويات)، تطوراً مهماً للشركة ويعكس حرصها على تعزيز محفظتها من الاستثمارات الاستراتيجية، ومواصلة التركيز على أهدافها طويلة المدى.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: موانئ أبوظبي الإمارات القطاع اللوجستي برشلونة
إقرأ أيضاً:
2000 درهم غرامة إلقاء المخلفات خارج الحاويات
العين: منى البدوي
تسعى حملة «العين تستاهل» التي تنفذها البلدية للارتقاء بالمظهر الحضري للمدينة، لاجتثاث العديد من المظاهر المشوهة أبرزها إلقاء المخلفات الناتجة عن المواد الغذائية في غير الحاويات المخصصة لها، حيث سيتم توعية السكان بالمشوهات والغرامات المالية المترتبة عليها.
ويمارس البعض سلوكيات ناتجة أحياناً عن الجهل بالأضرار الصحية والبيئية الناجمة عنها وما قد تؤدي إلى تشويه المظهر العام، ومنها إلقاء مخلفات المواد الغذائية أو فضلات الأطعمة وبعثرتها بالقرب من حاويات القمامة أو على مسطحات ترابية.
وتسهم مثل هذه الممارسات في جلب الحشرات والقوارض والحيوانات السائبة في الأحياء السكنية وانبعاث روائح كريهة جداً وهو ما يشكل خطورة على صحة وسلامة الأفراد.
ويقوم البعض بنثر الحبوب الغذائية في مواقع قريبة من المحالّ التجارية أو المناطق السكنية من دون الأخذ في الاعتبار ما يتسبب فيه الوجود الكثيف للطيور من ضرر ناجم عن تلوث الممرات بروث الطيور والذي قد يبدد جهود الجهات المعنية في المحافظة على نظافة المدينة.
وناشدت بلدية العين جميع أفراد المجتمع الالتزام بالسلوكيات الحضارية التي تعكس روح المسؤولية والاحترام للمكان والبيئة، موضحة أن المحافظة على النظافة والمظهر العام مسؤولية مشتركة.
وخلال الحملة التي تستمر حتى نهاية العام الجاري، تمت الإشارة إلى الغرامات المالية التي قد تترتب على ممارسة هذه النوعية من السلوكيات والتي تبدأ من 500 درهم للمرة الأولى و1000 درهم عند تكرار السلوك نفسه و2000 درهم عن القيام بالفعل نفسه للمرة الثالثة.