أعلن البنك المركزي، الثلاثاء، بيع 30 مليون دولار في المزاد العلني رقم 2023/38 وذلك بسعر صرف 1420 ريالا للدولار الواحد.

 

وقال البنك -في بيان له- "تلقىنا 21 عطاء بإجمالي مبلغ واحد وثلاثين مليوناً وتسعمائة وخمسة وثلاثين ألف دولار أمريكي"، وأن العطاءات المقبولة 20 عطاء، والمبلغ المعروض للبيع وهو ثلاثون مليون دولار أمريكي".

 

وذكر أن هذا أول مزاد علني، يتلقى البنك المركزي فيها عطاءات أكبر من المبلغ المعروض للبيع في المزاد العلني، منذ تدشين البنك بيع العملة الصعبة في مزادات علنية مطلع العام الجاري.

 

الجدير بالذكر أن البنك قام ببيع العملة عبر المزاد العلني وذلك بهدف الحفاظ على استقرار العملة، والحد من مضاربة الصرافين، التي أدت الى انهيار سعر الريال مقابل العملات الأجنبية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن البنك المركزي عدن بيع عملة مزاد المزاد العلنی

إقرأ أيضاً:

البنك المركزي: ارتفاع معدلات السيولة المحلية 36% في الربع المالي الأول

قال البنك المركزي المصري إن معدلات السيولة المحلية شهدت تسارعا مسجلا 36% بنهاية الربع الأول من العام المالي الجاري بالمقارنة بما كان عليه في الربع الثاني من العام الماضي .

وكشف تقرير السياسيات النقدية الصادر عن البنك عن أول 3 شهور من العام المالي 2025 الحالي؛ والذي ذكر أن معدلات السيولة المحلية شهدت نموا مقداره 19.5% بالمقارنة بالربع الأخير من العام السابق نظرا لآثار إعادة التقييم التي أعقبت توحيد سعر الصرف في مارس 2024.

البنك المركزي يوضح أسباب توقعات رفع معدلات النمو خلال الربع المالي الأولالبنك المركزي يتوقع تراجعا في معدلات النمو عالميا خلال 2025 و2026 ..تفاصيلالبنك المركزي المصري يصدر تقرير السياسة النقدية ربع السنوي

وساهم التعافي غير المسبوق في صافي الأصول الأجنبية للنظام المصرفي  والذي عاد إلى تسجيل مستويات موجبة منذ مايو ٢٠٢٤، ليصل إلى ١٥٠١ مليار دولار في مارس ٢٠٢٥ معززا  بشكل رئيسي إلى صفقة رأس الحكمة الاستثمارية وعودة استثمارات الأجانب في أدوات الدين المصرية في ظل تحسن معنويات في الأسواق.

وذكر التقرير أن  معدلات تحويلات المصريين العاملين بالخارج ارتفعت بخلاف الدعم المستمر من المؤسسات متعددة الأطراف، ليصبح معدل نمو السيولة مدفوعا بشكل أساسي بالتعافي في صافي الأصول الأجنبية لدى القطاع المصرفي وإعادة بنك احتياطيات النقد الأجنبي.

وذكر التقرير أن الأوضاع النقدية اتخذت اتجاها أكثر تقييدا منذ رفع سعر العائد الأساسي بمقدار ۸۰ نقطة أساس خلال الربع الأول من عام ٢٠٢٤، والتي ساهمت في عودة أسعار العائد الحقيقية إلى مستويات موجبة في الربع الثالث من عام ٢٠٢٤ للمرة الأولى منذ الربع الأول من عام ٢٠٢٢ واستمرت في الارتفاع منذ ذلك الحين مع تراجع معدلات التضخم.

وعكست أوضاع السوق المالية انتقالا غير كامل لآثار دورة التقييد النقدي والتي بلغت ۱۹۰ نقطة أساس على أساس تراكمي) منذ مارس ٢٠٢٢، إذ شهد سعر العائد لليلة واحدة للمعاملات بين البنوك (الإنترينك) وأسعار العائد الجديدة على الإقراض أكبر زيادات مقارنة بباقي أسعار العائد في السوق المحلية.

و ظلت عوائد السندات الدولية للحكومة المصرية مستقرة إلى حد كبير منذ تحسنها خلال مارس ٢٠٢٤ على خلفية الإجراءات التصحيحية المطبقة. 

طباعة شارك السياسيات النقدية البننك المركزي اخبار مصر مال واعمال معدلات النمو الاقتصاد المصري توحيد سعر الصرف صافي الأصول الأجنبية

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي: ارتفاع معدلات السيولة المحلية 36% في الربع المالي الأول
  • موعد اجتماع البنك المركزي 2025 لحسم أسعار الفائدة
  • سعر الدولار الآن بـ مصر.. في البنك المركزي بكام؟
  • قبل قرار البنك المركزي.. ما تأثير خفض أسعار الفائدة 1% في موازنة مصر؟
  • مصرف سوريا المركزي يكشف حقيقة "تغيير العملة الوطنية"
  • مصرف سوريا المركزي: نستكمل طباعة كميات من الأوراق النقدية بالتعاون مع شركة روسية متعاقد معها مسبقاً
  • عاجل | محافظ البنك المركزي يستقبل وفدًا من صندوق النقد الدولي
  • «البنك المركزي»: 0.26% انخفاض في سعر الفائدة على أذون الخزانة
  • عاجل.. البنك المركزي هل يخفض الفائدة من جديد؟
  • محافظ البنك المركزي يستقبل وفد صندوق النقد الدولي