«غرفة دبي للاقتصاد الرقمي» تطلق دورات تطوير التطبيقات الذكية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأطلقت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، المرحلة الأولى من أكاديمية تدريب الإماراتيين، بعد إطلاقها المرحلة التأسيسية من الأكاديمية في نهاية أغسطس الماضي. وتعتبر أكاديمية تدريب الإماراتيين برنامجاً تدريبياً إلكترونياً حديثاً لتطوير مهارات البرمجة وتطبيقات الهاتف المحمول يستهدف الإماراتيين ضمن مبادرة «طَبِّق في دبي».
وعقب مرحلة تأسيسية بدأت في أغسطس، تنطلق المرحلة الأولى والرئيسية من البرنامج لتوفر رحلة تعليمية شاملة تنقسم إلى مسارين، تطوير تطبيقات نظام «أندرويد»، وتطوير تطبيقات نظام«iOS».
ويمكن للمشاركين اختيار إكمال أحدهما أو كلاهما، وعند الانتهاء يكونون مؤهلين للتقدم للحصول على شهادة تقنية رقمية متقدمة (Nanodegree).
وقال سعيد القرقاوي، نائب رئيس غرفة دبي للاقتصاد الرقمي: حققت أكاديمية تدريب الإماراتيين أصداء إيجابية للغاية وإقبالاً كبيراً وفي ضوء هذا النجاح، ستقدم المرحلة الأولى من البرنامج التدريبي حول تطوير المهارات الرقمية منهجاً دراسياً متعمقاً وجذاباً حول أساسيات تطوير التطبيقات الذكية، وصولاً إلى إتقان تصميمها.
أنظمة التشغيل
تبدأ المرحلة الأولى من أكاديمية تدريب الإماراتيين، بأساسيات تطوير تطبيقات أنظمة التشغيل، وتركز على تزويد المشاركين بالمهارات التقنية اللازمة لتطوير التطبيقات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غرفة دبي للاقتصاد الرقمي غرفة دبی للاقتصاد الرقمی المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
تنفذ المرحلة الأولى من الخيام ذات الطابقين في مشعر منى
الرياض
نفذت شركة كدانة للتنمية والتطوير -الذراع التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة- المرحلة الأولى من مشروع الخيام ذات الطابقين بالشراكة مع القطاع الخاص، التي تمثل نحو 75% من إجمالي المشروع، ضمن خطة تطوير شاملة تهدف إلى إثراء تجربة الحاج، وزيادة الطاقة الاستيعابية، وتحسين جودة خدمات الإقامة في مشعر منى، بما يضمن بيئة سكنية مريحة وآمنة لضيوف الرحمن.
وتأتي المرحلة الأولى من المشروع بالشراكة مع إحدى الشركات الوطنية على مساحة تسكين تتجاوز (20,000 م2) مكونة من أكثر من (40) مبنى، ومجهزة بأكثر من (550) دورة مياه، واستغرقت مدة تنفيذها ما يقارب (100) يوم، باستخدام تقنيات بناء متنوعة تسهم في تسريع عمليات التنفيذ، وتوفر حلولًا أكثر اعتمادية ومرونة لمواجهة تقلبات الطقس.
ويستهدف المشروع خلال موسم حج 1446هـ تسكين ما يقارب (8,000) حاج من داخل المملكة وخارجها ومن مختلف باقات الحج، مما يتيح الفرصة لاختبار فاعلية المشروع وملاءمته لرغبات الحجاج المتنوعة، تمهيدًا لدراسة التوسع فيه على نطاق أكبر في المشاعر المقدسة؛ ومن المقرر أن يكتمل المشروع بالكامل في موسم حج العام القادم بطاقة استيعابية تصل إلى (20,000) حاج.
ويُسهم المشروع في رفع جودة خدمات الإقامة في المشاعر المقدسة وإثراء تجربة ضيوف الرحمن، مع توفير بيئة سكنية منظمة وآمنة تدعم سلامة الحجاج وتلبي احتياجاتهم المختلفة، ويعزز خلق بيئة مناسبة لتأدية النسك بيسر وطمأنينة داخل المخيمات، مما يسهم في رفع مستوى رضا الحجاج عن تجربتهم، إلى جانب الإسهام في تحقيق استدامة الاستخدام الأمثل للمساحات.