القومي للمرأة يشيد باستخراج الأوراق الثبوتية للسيدات ذوي الإعاقة البصرية بالمجان
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أشاد المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه بتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان باستخراج الأوراق الثبوتية ووثائق السفر وتصاريح العمل للسيدات ذوى الإعاقة البصرية الصادر لهن بطاقات إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة دون غيرهن بالمجان، وذلك اعتبارا من اليوم ولمدة أسبوع بكافة محافظات الجمهورية وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمكفوفين والعصا البيضاء الموافق 15 أكتوبر من كل عام.
وعبرت الدكتورة مايا مرسي عن سعادتها بهذه التوجيهات التي تعد استكمالاً لنهج وجهود الدولة المصرية في دعم المرأة، وتؤكد الدعم والمساندة الدائمة من وزارة الداخلية للمرأة المصرية، تفعيلا للدور المجتمعي والإنساني للشرطة ومسئوليتها الاجتماعية لتعزيز وصول الخدمات الجماهيرية الشرطية للسيدات ذوى الإعاقة مما يساهم في تدعيم جسور الثقة فيما بينهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الداخلية ذوى الإعاقة البصرية ذوى الإعاقة القومي للمرأة المجلس القومي للمرأة الدكتورة مايا مرسي القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
ورشة بالإسماعيلية حول العدالة الجندرية بمشاركة رجال دين وممثلين عن القومي للمرأة
نظم مكتب التنمية بإيبارشية الإسماعيلية ، ورشة العمل "مفاهيم وممارسات العدالة الجندرية"، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، وذلك بمقر المكتبة العامة، بالإسماعيلية.
ضم الوفد الإيبارشيّ الأب أندراوس فوزي، راعي كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بقرية الأبطال، والأب جوفاني قاصد خير، راعي كنيسة السيدة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل، بمدينة العاشر من رمضان، والأب بولس أبوالخير، نائب راعي كاتدرائية القديس مار مرقس الرسول، بالإسماعيلية.
وناقش رجال الدين بمحافظة الإسماعيلية الأشكال المتنوعة للعنف الموجه ضد النساء، مع التركيز على الدور الذي تلعبه المؤسسات في ترسيخ الصور النمطية السلبية عن النساء، وما تتركه من أثر ضار على النساء والرجال على حد سواء.
وتناقش المشاركون حول مجموعة من الآليات الممكنة، لمواجهة هذه الصور النمطية، مؤكدين جميعًا أن الخطاب الديني يلعب دورًا محوريًا في تعزيز قيم المساواة، والعدالة بين الجنسين.
كذلك، تم صياغة رسائل واضحة، تهدف إلى دعم قيم المساواة بين الجنسين، والتأكيد على حقوق النساء في مختلف مجالات الحياة، مع التركيز على دور الخطاب الديني، في تعزيز هذه القيم، ومناهضة كل أشكال التمييز، والعنف القائم على النوع الاجتماعي.