قال محمد غانم، المتحدث باسم وزارة الموارد المائية والري، إن ملف الحماية من أخطار  السيول من أهم الملفات، لما له من تأثير مباشر على المواطنين والمنشآت.


وأضاف محمد غانم، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، أن الدولة أولت هذا الملف اهتماما واضحا، منذ عام 2014 وحتى الآن، متابعا: إجراءات الحماية من السيول متعددة.


واسترسل: الإجراءات تتمثل في إجراءات بعيدة المدى، المتمثلة في مشروعات الحماية من أخطار السيول، حيث تم تنفيذ ما يقارب من 1600 منشأ، بداية من عام 2014 وحتى الآن.


وأكمل: تلك المشروعات تحمي كافة المحافظات المعرضة للسيول، بالإضافة إلى حصد كميات كبيرة من المياه، يتم استخدامها في العديد من الاستخدامات.


ولفت إلى أن هناك إجراءات موسمية، حيث تتابع الوزارة تطهير مخرات السيول، بواقع 17 مخر سيل بأطوال إجمالية قدرها 350 كم في جميع محافظات الوجه القبلي، حيث يتم المرور لضمان تطهيرها بالكامل ضمانا لعدم وجود أي عوائق حتى لا تغرق المناطق المحيطة به. 


وأشار، إلى أن هناك نوع ثالث من الإجراءات وهو الإجراءات الاستباقية من خلال مركز التنبؤ الفيضانات المتميز ويعتمد على النماذج الرياضية وصور الأقمار الصناعية للتنبؤ بكميات الأمطار وأماكن سقوطها قبل حدوثها بـ72 ساعة ويتم إبلاغ كل المحافظات.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الري الموارد المائية وزارة أخطار السيول السيول الفيضانات الحمایة من

إقرأ أيضاً:

لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء

اكمل رئيس الوزراء الدكتور “كامل ادريس” تعيين “حكومة الامل” و تناول الرأي العام الشخصيات التي شغلت الحقائب الوزارية قدحاً ومدحاً ، ولكن السؤال الذي يلح بقوة :(ماهية المشروع الذي ستعمل عليه حكومة الامل)؟..

لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء، هل ستعمل الشخصيات المختارة منفردة؟ كلاً حسب خبرته وتجاربه؟ ام هناك مشروع وخطط ؟
كابينة القيادة الامنية والعسكرية يجب أن تبقى كما هي، فالتحديات مازالت قائمة، وجود جنرالات محترفين، اسسوا شبكات علاقات ممتدة تسهم جيداً في إعادة بناء المنظومة الامنية والعسكرية على أسس تواكب مخرجات حرب ١٥/ابريل .

استمرار قادة الاجهزة الأمنية والاستخبارية في مهامهم في هذا التوقيت ضرورة استراتيجية لبناء أمن قومي حقيقي، يقوم على دروس وعبر حرب ١٥/ابريل .
طرح رؤية واضحة تعمل عليها “حكومة الأمل” ليست ترفاً سياسياً، بل ضرورة ملحة من أجل النمو الاقتصادي وإعادة الاعمار ، وإخراج السودان من تحت ركام الحرب.
إنَّ أي حكومة ، ومهما حصلت على تأييد دولي وشعبي يمكن أن تذوب وتتلاشى في الواقع، إن لم تُخدم بجهد يجعلها الحل الوحيد الممكن.
رشان اوشي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • محافظ الوادي الجديد يشارك بحفل ختام برنامج أهل مصر لأبناء المحافظات الحدودية
  • محسن الفحام عن كلمة الرئيس السيسي بشأن غزة: كان واضحاً للمجتمع الدولى
  • لم يطرح الدكتور “كامل” مشروعاً واضحاً للانتقال من الحرب إلى البناء
  • التامني تسائل بوريطة عن إجراءات حماية المغربي البقالي المعتقل ضمن نشطاء "حنظلة"
  • بعد اشتباك بغداد.. إجراءات عراقية صارمة ولا أحد فوق القانون
  • محافظ الفيوم يتابع ملفات تقنين أراضي الدولة والتصالح ويوجه بتسريع وتيرة العمل
  • ترحيل 23 مهاجراً مصرياً من درنة.. إجراءات صحية وقضائية مشددة
  • الفريق أسامة عسكر: انهاء كل معوقات تعطيل اجراءات تقنين الأراضى
  • محافظ قنا يبحث إجراءات إحلال وتجديد نقطة الحماية المدنية بوسط المدينة
  • محمد رياض ضمن برنامج "وصله": أتمنى أن تجوب عروض البيت الفني للمسرح كافة المحافظات