صحيفة الاتحاد:
2025-10-16@04:15:35 GMT

إغلاق مدرسة في ألمانيا بسبب تهديد بوجود قنبلة

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

 أغلقت مدرسة في منطقة أوبرفرانكن الألمانية أبوابها اليوم الجمعة بسبب تهديد بوجود قنبلة. وقالت متحدثة باسم الشرطة إن الشرطة متواجدة في الموقع وتقوم بتمشيط المبنى. وبحسب بيانات المتحدثة، تم تلقي التهديد عبر البريد الإلكتروني. ولم تدل الشرطة حتى الآن بمعلومات إضافية. 

أخبار ذات صلة ألمانيا تستأنف تقديم المساعدات المالية لحماية غابات الأمازون «الماكينات» يفلت من «الفخ المكسيكي» المصدر: د ب أ.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي:الأمن في العراق ما زال هشاً بوجود ميليشيا الحشد الشعبي وحكومته الإطارية

آخر تحديث: 15 أكتوبر 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تصدر الوضع الأمني في العراق مجددا اهتمام المجتمع الدولي، بعد صدور تقرير حديث عن الاتحاد الأوروبي أشار فيه إلى أن الوضع الأمني في العراق “لا يزال هشًا لوجود الحشد الشعبي وحكومته الولائية لإيران”، مع استمرار الهجمات المتقطعة من فلول تنظيم داعش في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين. التقرير الذي حمل لهجة تقييمية حذرة، لفت إلى أن تلك الهجمات وإن كانت محدودة، إلا أنها “تدل على بقاء البيئة الريفية الهشة مصدر تهديد متكرر للأمن الداخلي”.وأشار التقرير إلى ما وصفه بـ”ضعف السيطرة الأمنية في المناطق الفارغة”، وتعدد القوى المسلحة ذات الولاءات المختلفة فيها، مبينًا أن “الحشد الشعبي” تفرض نفوذًا ميدانيًا من خلال نقاط تفتيش غير رسمية تمارس أحيانًا أنشطة ابتزاز للسكان المحليين. كما سجل التقرير استمرار حوادث القتل والخطف والابتزاز السياسي في المناطق المختلطة، معتبراً أنها تمثل “إرثًا لم يجرِ احتواؤه بالكامل رغم الجهود الحكومية”.وبينما يركز التقرير الأوروبي على بؤر التهديد، تميل الرؤية الرسمية العراقية إلى عرض منجزات الاستقرار النسبي. هذه الازدواجية في المقاربة تعكس اختلافًا في المعايير بين الطرفين: فالأول ينظر من زاوية المخاطر المحتملة والتهديدات غير التقليدية، بينما الثاني يستند إلى حجم الاستثمارات الأجنبية وعودة السياحة كمؤشرات على الأمن.في النهاية، يعكس التباين بين التقارير الغربية والموقف الرسمي العراقي اختلافاً في زاوية النظر أكثر مما هو خلاف على الوقائع. فبين من يقرأ الأمن من منظور الأرقام الميدانية ومن يقيسه بمؤشرات الطمأنينة العامة، يبقى العراق عالقاً في مرحلة انتقالية، يحاول فيها تثبيت استقراره وسط خريطةٍ متحركة من الولاءات والمصالح الأمنية المتشابكة،

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي:الأمن في العراق ما زال هشاً بوجود ميليشيا الحشد الشعبي وحكومته الإطارية
  • الإغلاق الحكومي الأمريكي يدخل أسبوعه الثالث بسبب خلافات حول الميزانية
  • انخفاض النفط وسط توقعات بوجود فائض في المعروض العام المقبل
  • ألقى قنبلة يدوية وأطلق النار في محيط مدينة الميناء... وهذا ما حلّ به!
  • النقد الدولي يحذر من تهديد للاستقرار المالي العالمي بسبب ديون الاقتصادات النامية
  • إغلاق بوابة مدرسة ابتدائية بقرية ميت بره في المنوفية بالحديد .. ما القصة؟
  • مستشار خامنئي: “اليوم ثبت أن إيران كان ينبغي أن تمتلك قنبلة ذرية”
  • بعد إغلاق بوابة مدرسة ابتدائي بالحديد.. شركة المياه ترد والتعليم: سنجد البديل
  • سوريا.. مسلحون يلقون قنبلة على عميد كلية الآداب بجامعة دمشق في مكتبه
  • إغلاق بوابة خروج مدرسة بالحديد والجنازير.. والأهالي: خلاف على ملكية الأرض والتعليم ندرس الأمر للصالح العام