خلال الشتاء والمطر..مقطع فيديو يثير الجدل عن أهمية معجون الأسنان في سيارتك
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع على تطبيق التيك توك الكثير من الجدل فقد حث مقطع الفيديو السائقين دائمًا على حمل معجون الأسنان في الأيام الممطرة للحفاظ على سلامة السائقين في الظروف الرطبة وفقًا لخبير السيارات على وسائل التواصل الاجتماعي.
طريقة غير متوقعةعلى الجانب الآخر قد كشف أحد نجوم وسائل التواصل الاجتماعي عن طريقة غير متوقعة لإبقاء المرآة الجانبية نظيفة في مقطع فيديو تم نشره عبرتطبيق TikTok
قد نشره السيد ريحان في مقطع فيديو حصد ما يقرب من 40 مليون مشاهدة كيف يمكن استخدام معجون الأسنان لإبقاء المرايا الجانبية خالية من قطرات المطر.
وفقا لموقع اكسبريس يبدأ الفيديو مع قيام السائق بتنظيف المرآة الجانبية الخاصة به جيدًا باستخدام الرذاذ وقطعة قماش لإزالة أي أوساخ أو غبار.
ثم يحدث السحر - يتم وضع كمية صغيرة من معجون الأسنان على المرآة النظيفة وتنتشر عبر المرآة الجانبية باستخدام إصبعه.
يتم بعد ذلك فرك معجون الأسنان على المرآة باستخدام قطعة قماش، بحيث يغطي سطح المرآة الجانبية بالكامل.
بمجرد أن تصبح المرآة نظيفة، يقوم برشها بالماء ويراقب القطرات تنزلق على الفور بدلاً من الالتصاق بالسطح كما تتوقع.
وذلك لأن الجزيئات الموجودة في الفلورايد - وهو مكون رئيسي في معجون الأسنان - تخلق احتكاكًا على سطح المرآة، مما يعني أن الماء لا يمكن أن يتكثف هناك وينزلق.
يمكنك مشاهدة الفييديو عبر الرابط التالي:
https://www.tiktok.com/@mrryhan/video/7222901257890024710?embed_source=121355059%2C121351166%2C121331973%2C120811592%2C120810756%3Bnull%3Bembed_card_play&refer=embed&referer_url=www.express.co.uk%2Flife-style%2Fcars%2F1826173%2Fcar-hack-rain-toothpaste-wing-mirrors&referer_video_id=7222901257890024710
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معجون الاسنان وسائل التواصل الإجتماعي الشتاء معجون الأسنان مقطع فیدیو
إقرأ أيضاً:
منح لقب “سير” للملياردير هانز راوزينغ رغم ماضيه القضائي يثير الجدل في بريطانيا
لندن
أثار قرار منح رجل الأعمال البريطاني هانز كريستيان راوزينغ لقب “سير” ضمن قائمة تكريم عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث جدلاً واسعاً في الأوساط البريطانية، نظراً لتاريخه الشخصي المرتبط بقضية مأساوية شغلت الرأي العام قبل أكثر من عقد.
وراوزينغ، وريث إمبراطورية “تترا باك” لتغليف الأغذية، حظي بالتكريم الملكي تقديراً لإسهاماته البارزة في العمل الخيري ودعم الفنون، على الرغم من سجله القضائي الذي يعود إلى عام 2012، حين أُدين بإخفاء جثة زوجته الراحلة، إيفا، داخل منزلهما في لندن لمدة ثمانية أسابيع بعد وفاتها بسبب فشل قلبي ناجم عن تعاطي المخدرات.
وكانت التحقيقات قد كشفت حينها، قام راوزينغ بإخفاء الجثة داخل غرفة نوم محصّنة، مغطاة بأكياس قمامة وأغطية، مبرراً فعلته بعجزه عن تقبل وفاتها أو المضي قدماً في الحياة بدونها. وتم اكتشاف الأمر بعد توقيفه بسبب قيادة متهورة، حيث عُثر بحوزته على أدوات تعاطي مخدرات، وثبت لاحقاً وجود الكوكايين والمورفين ومهدئات في دمه.
وحُكم عليه بالسجن عشرة أشهر مع وقف التنفيذ، إضافة إلى شهرين آخرين لقيادته تحت تأثير الكحول ، إلا أن حياة راوزينغ شهدت تحوّلاً جذرياً بعد زواجه من جوليا، التي ساعدته في التعافي من الإدمان والتغلب على أحزانه، ليصبحا معاً من أكبر المساهمين في القطاع الخيري داخل المملكة المتحدة.
ومن خلال “صندوق جوليا وهانز راوزينغ”، قدّم الزوجان تبرعات سنوية تصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني لدعم مبادرات إنسانية وثقافية. وخلال أزمة كوفيد-19، ساهما بمساعدات طارئة بقيمة 16.5 مليون جنيه، شملت مليون جنيه لصالح حملة “ميل فورس” لدعم كبار السن.
ورغم التكريم، لا تزال أصوات الناقدين ترى أن ماضي راوزينغ لا يمكن تجاهله، ما يفتح نقاشاً أوسع حول معايير منح الألقاب الشرفية في بريطانيا.