2024-06-16@14:46:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«أکسید النیتروجین»:

    تُستخدم مواقد الغاز والبروبان في نحو 50 مليون منزل أميركي، وملايين المنازل الأخرى في جميع أنحاء العالم، ويؤدي احتراق الغاز والبروبان في هذه المواقد إلى إطلاق ملوثات الهواء الخطرة، بما في ذلك ثاني أكسيد النيتروجين، والبنزين، وأول أكسيد الكربون، والفورمالديهايد، والجسيمات متناهية الصغر. ولكن انبعاثات ثاني أكسيد النيتروجين والبنزين تُعتبر مصدر قلق خاص، حيث إن استخدام مواقد الغاز يمكن أن يرفع تركيزات هذه الملوثات في الأماكن المغلقة فوق المعايير الصحية. وتَستعمل هذه المواقد إما الغاز الطبيعي الذي يتكون من أكثر من 90٪ من الميثان، أو غاز البروبان. وتوصلت دراسة حديثة عن تلوث الهواء في المنازل الأميركية إلى أن الأسر التي تستخدم مواقد الغاز أو البروبان، تتنفس بانتظام مستويات غير صحية من ثاني أكسيد النيتروجين. وحتى في غرف النوم البعيدة عن المطابخ،...
    أكدت دراسة جديدة أن التعرض لمواقد الغاز والبروبان لفترة طويلة الأمد، قد يتسبب في الإصابة بـ50 ألف حالة ربو مستمرة لدى الأطفال، والمرتبطة بمستويات غير صحية من ثاني أكسيد النيتروجين، وذلك لأن الغاز لا يبقى في المطبخ فحسب، بل يؤثر على المنزل بأكمله، حتى بعد ساعات من إطفاء الموقد. ووجد الباحثون من جامعة ستانفورد، أن التعرض لثاني أكسيد النيتروجين في أمريكا، على المدى القصير من استخدام موقد الغاز، يتجاوز في كثير من الأحيان حدود السلامة، التي حددتها كلا من منظمة الصحة العالمية ووكالة حماية البيئة الأمريكية، وفقا لموقع "Science". وأشاروا إلى أن 25 دقيقة فقط من استخدام الفرن في نصف غرف النوم بالمنزل التي تم اختبارها، تجاوزت المبادئ التوجيهية لوكالة حماية البيئة ومنظمة الصحة العالمية لكل ساعة، لتركيزات ثاني أكسيد...
    أكدت دراسة جديدة أن التعرض لمواقد الغاز والبروبان لفترة طويلة الأمد، قد يتسبب في الإصابة بـ50 ألف حالة ربو مستمرة لدى الأطفال، والمرتبطة بمستويات غير صحية من ثاني أكسيد النيتروجين، وذلك لأن الغاز لا يبقى في المطبخ فحسب، بل يؤثر على المنزل بأكمله، حتى بعد ساعات من إطفاء الموقد. ووجد الباحثون من جامعة ستانفورد، أن التعرض لثاني أكسيد النيتروجين في أمريكا، على المدى القصير من استخدام موقد الغاز، يتجاوز في كثير من الأحيان حدود السلامة، التي حددتها كلا من منظمة الصحة العالمية ووكالة حماية البيئة الأمريكية، وفقا لموقع “Science”. وأشاروا إلى أن 25 دقيقة فقط من استخدام الفرن في نصف غرف النوم بالمنزل التي تم اختبارها، تجاوزت المبادئ التوجيهية لوكالة حماية البيئة ومنظمة الصحة العالمية لكل...
    وجدت دراسة جديدة أن عشرات الآلاف من حالات الربو لدى الأطفال ترتبط بالتعرض لغاز المواقد والبروبان (المستخدم كوقود ضمن الغاز النفطي المسال). وقاس فريق البحث، في كاليفورنيا وبوسطن، مستويات أحد ملوثات الهواء "ثاني أكسيد النيتروجين" في أكثر من 100 مطبخ أمريكي أثناء تشغيل المواقد، ثم حللوا كيفية انتشار الملوث الكيميائي إلى غرف أخرى بعد إطفاء مواقد الطهي.ودمج الفريق البيانات مع أرقام من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توضح عدد المرات التي استخدم فيها الناس مواقدهم، ما ساهم في تقدير مدى التعرض للغاز السام سنويا.ووجدوا أن المواقد التي تستخدم الغاز والبروبان تزيد من التعرض السنوي لثاني أكسيد النيتروجين بمقدار 4 أجزاء في المليار، ما يساهم في زهاء 50 ألف حالة ربو لدى الأطفال.وكتب الباحثون: "إن التعرض لثاني أكسيد النيتروجين على المدى القصير من استخدام موقد الغاز  يتجاوز في...
    كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة ستانفورد أن المنازل التي تحتوي على مواقد الغاز أو البروبان قد تعرض سكانها لمستويات غير صحية من ثاني أكسيد النيتروجين. بحسب البحث الذي نشرته "هيلث داي"، فإن المقيمين في هذه المنازل يستنشقون بانتظام كميات من ثاني أكسيد النيتروجين تقترب من ثلاثة أرباع الحد الأقصى الآمن المحدد بمعايير منظمة الصحة العالمية.وأظهرت الدراسة أن التعرض المستمر لثاني أكسيد النيتروجين يمكن أن يسهم في زيادة حدة نوبات الربو ويؤثر سلبًا على نمو الرئة لدى الأطفال. وقدر الباحثون أن حوالي ربع حالات الربو يمكن أن تعزى إلى استنشاق مستويات عالية من هذا الغاز، مما يشير إلى خطر صحي كبير يرتبط بالاستخدام المنزلي لمواقد الغاز.ووفقاً للنتائج، فإن الأفراد الذين يعيشون في شقق صغيرة من غرفتي نوم يتعرضون لمستويات ثاني أكسيد...
       كشفت دراسة صينية أن الرجال الذين يعيشون في مدن شديدة التلوث قد يعانون من العجز الجنسي. وتتبع الباحثون في جامعة Anhui الطبية أكثر من 5000 رجل، حيث سألوهم عن صحتهم العامة ووظائفهم الجنسية. وقيّموا متوسط مستويات ستة ملوثات قريبة من منازلهم على مدار 12 شهرا، وشملت الجسيمات التي يقل قطرها عن 2.5 ميكرومتر (PM2.5) وثاني أكسيد النيتروجين (NO2) وثاني أكسيد الكبريت (SO2)، التي رُبطت بمشاكل صحية مثل أمراض القلب والخرف. ووجدوا أن الرجال الذين تعرضوا لأعلى متوسط لمستويات ثاني أكسيد النيتروجين، عانوا من ضعف الانتصاب. وسُجلت أعلى مستويات لثاني أكسيد النيتروجين في الدراسة عند 30 ميكروغرام/م3.  وفي الوقت نفسه، سجل الرجال الذين تعرضوا لأعلى مستويات PM2.5 نتائج أسوأ في استبيان حول صحة العلاقة الجنسية. وتوقع فريق البحث أن الملوثات...
    كشفت دراسة جديدة أن تلوث الهواء يجعل الناس أكثر كسلاً، وأن مستويات التلوث الحالية في بريطانيا تسببت في 22 دقيقة إضافية من عدم النشاط كل يوم.وأظهرت النتائج المفاجئة التي توصل إليها باحثون في جامعة ليستر وجود صلة بين ارتفاع مستويات ثاني أكسيد النيتروجين ومزيد من الخمول، الذي يرتبط بدوره بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض مختلفة.وحدد الباحثون الخمول بأنه الوقت الذي يقضيه الإنسان في: الاستلقاء، أو الجلوس، أو الوقوف دون حركة، وفق "ستادي فيندز".وقام فريق البحث بتحليل بيانات من 644 فرداً معرضين لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، والذين كانوا جزءًا من برنامج يشجع النشاط البدني من خلال المشي.وارتدى المشاركون مقاييس التسارع حول خصورهم خلال أيام الأسبوع، وتتبعوا نشاطهم البدني وفترات عدم النشاط على مدى 3 سنوات.وقارن الباحثون المتوسط السنوي لمستويات...
    فرضت أعلى محكمة إدارية في فرنسا، أمس الجمعة، غرامات قدرها 10 ملايين يورو (11 مليون دولار) على الحكومة الاتحادية الفرنسية لمستويات التلوث، في مدينتي باريس وليون.وقضى مجلس الدولة بأنه لا يزال يتم تجاوز حدود ثاني أكسيد النيتروجين، على الرغم من جهود تحسين جودة الهواء في المدينتين. ولفت إلى أنه تم تأجيل حظر على المركبات المسببة لمستويات عالية من التلوث في باريس إلى عام 2025، على الرغم من تجاوز مستويات ثاني أكسيد النيتروجين لسنوات.وقالت المحكمة إنه يتم الآن مراقبة الحدود في تولوز ومرسيليا. كما أشارت إلى أنه لم يعد يتم تجاوز حدود الجسيمات الدقيقة في أي مدينة فرنسية كبرى.ويقدم مجلس الدولة المشورة إلى الحكومة، لكن يمكنه توقيع غرامات، من خلال وظيفته باعتباره المحكمة الإدارية العليا للبلاد.
    توصل تقرير إلى أن مواقد الغاز تضخ الملوثات المرتبطة بالربو لدى الأطفال إلى المطابخ وغرف المعيشة وغرف النوم في جميع أنحاء أوروبا، ويستمر تأثيرها لساعات. وقام علماء هولنديون بقياس جودة الهواء في 247 منزلا، ووجدوا أن متوسط مستويات ثاني أكسيد النيتروجين (NO2) كانت أعلى بمقدار الضعف تقريبا لدى أولئك الذين يطبخون بالغاز مقارنة بمن يطبخون من دونه. إقرأ المزيد عالم يكشف عمّا قد تحمله أيدي طفلك بعد اللعب في الخارج! وكان واحد من كل أربعة منازل بها مواقد غاز ينتهك مستويات التلوث التي حددتها منظمة الصحة العالمية كل ساعة، في حين لم يخرق أي من المنازل في المجموعة الضابطة، التي تستخدم مواقد الكهرباء، الحدود.وقال بيت جاكوبس، عالم من المنظمة الهولندية للأبحاث العلمية التطبيقية: "إن التحول إلى الطهي الكهربائي، ويفضل...
    قد يؤدي تلوث الهواء الناتج عن حركة المرور الكثيفة إلى مضاعفات الحمل والمخاوف الصحية للرضع، بحسب دراسة أميركية جديدة.فقد وجد الباحثون، الذين طابقوا أكثر من 60 ألف سجل ولادة مع بيانات مراقبة جودة الهواء، أن الحوامل اللائي يعشن في منطقة حضرية ذات مستويات مرتفعة من ثاني أكسيد النيتروجين لديهن معدلات أعلى من الولادة المبكرة.وشمل ذلك الولادة قبل 28 أسبوعًا، وفقًا للدراسة التي أجراها المركز الطبي في جامعة جنوب غرب تكساس الطبية في مدينة دالاس الأميركية. ولاحظ الباحثون أيضًا زيادات في القبول في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، ومشاكل الجهاز التنفسي لدى الرضع وغيرها من النتائج السلبية.تهديد كبيرثاني أكسيد النيتروجين هو أحد المكونات الرئيسية لعوادم السيارات.وقال الباحث الرئيسي في الدراسة الدكتور ديفيد نيلسون، رئيس قسم أمراض النساء والتوليد، في جامعة جنوب...
    وجد باحثون أن الحوامل اللاتي تعشن في منطقة حضرية ذات مستويات مرتفعة من ثاني أكسيد النيتروجين لديهن معدلات أعلى للولادة المبكرة، وشمل ذلك الولادة قبل 28 أسبوعاً من الحمل. المستويات الأعلى من التعرض لثاني أكسيد النيتروجين طوال الحمل خطر على المولود وثاني أكسيد النيتروجين هو أحد المكونات الرئيسية لعوادم السيارات، ويزداد تركيزه مع تزايد الكثافة المرورية. وطابق فريق البحث من جامعة ساوث تكساس أكثر من 60 ألف سجل ولادة لحوامل تعشن على بعد 10 أميال من محطة مراقبة الهواء، مع بيانات مراقبة الهواء من قاعدة بيانات وكالة حماية البيئة الأمريكية. وأظهرت النتائج وجود علاقة بين مستويات تلوث الهواء والولادة المبكرة، لكنها لم تثبت السبب والنتيجة، بحسب "هيلث داي". وكانت فرص الولادة المبكرة في أقل من 28...
    توصلت دراسة إلى أن المستويات "الآمنة" من تلوث الهواء يمكن أن تؤدي إلى النوبات القلبية. وزعم الخبراء أن هناك حاجة ماسة الآن إلى معايير أكثر صرامة لجودة الهواء.تم تتبع مستويات ثاني أكسيد النيتروجين (NO2) - المنبعثة بشكل رئيسي من السيارات - في تسع مدن أمريكية على مدار 15 عاما.ثم قارن علماء جامعة كولومبيا هذا بمعدلات الاستشفاء من النوبات القلبية، ما سمح لهم بتفكيك أي رابط محتمل.ومع زيادة تركيز الملوث، ازداد خطر الإصابة بالنوبات القلبية، بعد 60 دقيقة فقط من ارتفاع مستويات أكسيد النيتروجين.وبدأ خطر النوبة القلبية المتزايدة عندما كانت مستويات ثاني أكسيد النيتروجين أقل من المعايير الوطنية الأمريكية الحالية البالغة 100 جزء في المليار.وتعني هذه العتبة أنه لكل مليار وحدة هواء، تعتبر 100 وحدة من ثاني أكسيد النيتروجين مقبولة.وتتوافق هذه...
۱