2025-06-12@10:09:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«تاریخ السودان الحدیث»:
من الآثار السالبة لمواقع التواصل الاجتماعي تبلد المشاعر تجاه القضايا الكبرى و ضعف التركيز معها وعدم المبالاة بها و من أسباب الأثر ده انو كمية من الأخبار والمعلومات أنت بتتلقاها في وقت وجيز جدا مثلا زمان لمن تم دحر حركة العدل والمساواة من أمدرمان كان بعدها لفترة ليست بالقصيرة الناس مهتمة بالموضوع احتفالا وترقبا وتحليلا وبتذكر كان في مكافأة لمن يدل على مكان خليل إبراهيم وقتها و الناس متابعة التلفزيون القومي وحركة الصحف باهتمام بالغ برضو بتذكر في تحرير هجليج وأب كرشولا نفس الشعور ياخ حتى المباريات والكورة لمن المنتخب يفوز ولا الهلال و المريخ الناس بتكون منشغلة بآثار المباراة لأيام تحليلا واحتفالا (وتدويرا ) بتذكر من الطرائف مرة حي العرب غلب المريخ واحد صفر جاب القون لاعب اسمو بركة...
هذه الحرب لن تُدمر الجنجويد وحدهم … لكنها سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث … مما احفظه عن الشيخ الجليل إبراهيم السنوسي قَوْله نُصح بالدارجية السودانية ( ما تشوفو الخواجات ديل لابسين مهندمين بكامل الأناقة ؛ هؤلاء من اعلي انسان ومن أسفل مجرد حيوان) ..وعلى الشعب السوداني أن يتفهّم لغة اللحظة والمستقبل أنه طالما بيننا أمثال هؤلاء لن يستقر حال البلد . ستنتهي حــــ ـرب اليوم بالانتصار لكنها ستعود بعد حين و ربما أكثر شراسة من هذه .. هذا اذا سمح الشعب لمجموعة ارازل المجتمع بالصعود مرة أخرى على أكتافه .. Osman Alatta إنضم لقناة النيلين على واتساب
مسؤولية سلامة ناظر عموم دار حمر .. الزعيم “عبدالقادر منعم منصور” تقع على “عبدالرحيم دقلو” مباشرة، أي محاولة لارغامه على إعلان موقف أو المساس بسلامته الشخصية ستضع “دقلو” في مواجهة مع قبيلة الحمر وعموم السودانيين ، للناظر رمزية تاريخية تمتد جذورها إلى استقلال السودان وتشكيل اول حكومة وطنية ..اسرة “منعم منصور” من الأسر التي شكلت تاريخ السودان الحديث .. محاصرة الناظر ووضعه في الإقامة الجبرية يعتبر مسلك عدواني يهدد أمن وسلامة الزعيم “عبدالقادر. منعم منصور” وأسرته الكريمة .رشان اوشي إنضم لقناة النيلين على واتساب
يَفتَتح الباحث والمعماري السوداني عبد الرحمن البشير المؤتمر بورقة عنوانُها “مساحة العرض صعود وسقوط التصنيف”، مستكشفاً صعود وزوال ثقافة العرض ومادّيته المكانية في السودان خلال القرن العشرين.. التغيير: وكالات تُنظّم “مجموعة السودان الحديث” المُتخصِّصة في شؤون العمارة مؤتمرَها الثاني، السبت المُقبل، والذي يُقام افتراضياً بمشاركة عربية وأجنبية، بدءاً من التاسعة صباحاً، تحت عنوان “أحاديث الحداثة: السينما”. يتناول المؤتمر موضوعة عمارة السينما، انطلاقاً من سؤال: كيف تُساهِم هذه العمارة في تسجيل تصوُّرنا للمدينة؟ ويقترح المشاركون فيه 26 مداخلة وورقة بحثية تتوزّع على تسعة محاور، هي: “تاريخ السينما”، و”محادثات نقدية حول السينما”، و”العمارة/ الفضاء في السينما”، و”استديوهات الأفلام”، و”السينما كمنهج تعليمي للعمارة”، و”السينما كمقال مرئي”، و”السينما كمنهج بحث”، و”مشاريع تصميمية لإحياء السينما”، و”التقييم السينمائي لأفلام العمارة”. يَفتَتح الباحث والمعماري السوداني عبد الرحمن...
بروفيسور: عادل علي وداعه - جامعة سنار صدر من دار آريثيريا للنشر والتوزيع بالشراكة مع مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر بالسودان في ديسمبر 2024م كتاب بعنوان: حول مفهوم تاريخ السودان وتحقيبه تلخيص وتحرير الدكتور عوض شبّا، وجاء في مقدمة الكتاب انه تلخيص موجز لحوار علمي جاد ونقاش مستفيض جرى بين نفر كريم من أساتذة التاريخ بعدد من الجامعات السودانية على رأسهم رائد فكرة التحقيب لتاريخ السودان الدكتور أحمد الياس حسين والذي له اسهاماته المقدرة في هذا المجال، واحتوى الكتيب على مقدمة ومجموعة رؤى في تاريخ السودان ومفهومه ومقترح تحقيبه وموضوعات جديدة ينبغي على المؤرخين البحث فيها ودراستها واضافتها إلى مقرر تاريخ السودان في مناهج التعليم العام والعالي. والمقصود بالتحقيب التاريخي اعادة تقسيم التاريخ إلى فترات وحقب ويعرف...
• من حق الشعب السوداني أن يتقدم للفريق البرهان رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني .. من حق هذا الشعب الصابر أن يسأل الفريق البرهان : هل يستحق محافظ البنك المركزي الزيارة في مقر البنك أم الاقالة من منصبه ؟!• هذا الرجل يقدم أسوأ تجربة عملية لاستبدال العملة في تاريخ السودان الحديث .. ومن سؤ هذه التجربة أن العملة المستبدلة تعرّضت لعملية نهب وسرقة من داخل البنك وتم تشكيل لجنة قانونية للتحقيق في هذه الفضيحة التي تكفي وحدها لطرد المحافظ من منصبه وليس تكريمه بزيارة من أرفع قادة البلاد في الأجهزة القانونية والعسكرية والأمنية ..• هل ستشهد بلادنا أزمة (كاش) قادمة .. أحاديث ردهات مكاتب بنك السودان واللجنة العليا لاستبدال العملة تقول إن الوارد من العملة المستبدلة لايتناسب مع المطبوع...
أذكر جيدا مع بداية الحرب وبطريقة تلقائية كحال غالب الشعب السوداني وقفنا مع الجيش، لا يشذ عن هذه الحالة إلا قلة من العملاء أو برابرة المليشيا، كنت أستطيع وقتها وبصدق أن أكتب عن الحرب ومعركة الكرامة الوطنية، حتى قراءاتي تحولت وتعرفت لأول مرة على شخص مثل (كارل فون كلاوفيتز) وفهمت من السيرة الذاتية لمنير شفيق (من جمر إلى جمر) أن السياسي لابد أن يقرأ عن الحرب ويفهمها. المثقف العضوي لابد أن يعرف ماهي الحرب وماهي أدواتها.ما دفعني لهذه الكتابة المقتضبة هو أن أحكي عن أن معركة الكرامة الوطنية ستظل أهم معركة في تاريخ السودان الحديث، فيها وصل المشروع غير الوطني لقمة جاهزيته، مقاتلون برابرة كانوا أدوات الحرب، نخبة ليبرالية متغربة تكره السودان المحافظ القديم تدافع عنهم، طرف إقليمي بمال وفير...
كنا نخشي زمن الرويبضة فجاءنا زمن دقلوة يتلقي فيه الإنسان سهام مسمومة لرفضه إجرام ميليشيا ممولة من خارج تتورط في أسوأ جرائم الحرب في تاريخ السودان الحديث. وبعد أن يتلقي الإنسان سهام كتاب الجنجا عليه أن يذهب إلي معبد اليسار ليبرر وضع إنهاء عنف المليليشا الممولة من الخارج في سلم أولويات لحظة فيها أن يكون الوطن أو لا يكون. وان يعتذر عن عدم اجترار بعض مقدسات اليسار – بعيدة التحقق حاليا في اسكندنافيا دع عنك جمهورية أم صفقا عراض. وعليه ان يعتذر عن عدم إضافة أوراد اليسار في ذم الجيش والدولة لأي نص يدين إجتياح الجنجا لأي قرية لا مسدس فيها ولا كوز ولا جيش ولا دولة.معتصم اقرعمعتصم اقرع
• سيكون العام 2024 عاماً حاسماً في تاريخ السودان الحديث .. إذ تتوقف علي مجريات وتصاعد الأحداث فيه تشكيل السودان الديمغرافي والجيوبولتيكي لعقودٍ قادمات .. • لم العام 2023 عاماً بعداد الشهور والأيام في حياة كل السودانيين المحبين لوطنهم ..كان عاماً بعداد المشاعر والأحاسيس .. عاش الناس أحداثه ويومياته المروعة لحظةً ..بلحظة .. شاهدوا ولأول مرة في تاريخهم القتل والسحل عياناً بياناً وتداولوا مقاطع توثق بالصوت والصورة فظائع لم تعدها البشرية في تاريخها القريب والبعيد .. • بينما كانت تصاريف القدر تطوي آخر صفحات كتاب العام 2023 ، كان السودانيون العُزّل من كل شيئ إلا إيمانهم بحق الحياة ومواجهة القتلة بشجاعة وبسالة ، كان السودانيون المغلوبون علي أمرهم علي موعد مع تاريخٍ جديد كسروا فيه حاجز الخوف من الرصاص...
هذه الحقبة القحاتية الدعامية هي أسوأ حقبة حسب علمي على تاريخ السودان الحديث والقديم وما أظن أن الدعامه أقل سوءً من التتار و لا أن القحاته أقل سوءً من العلقمي (الذي بسبب خيانته سقطت الدولة العباسية) ولا حول ولا قوة الا بالله مصطفى ميرغني
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن صورة الكراسي الفارغة من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان الحديث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. صورة (الكراسي الفارغة) من أهم الصور في تاريخ السودان... شملت ورقة مبادئ الإصلاح الأمني والعسكري التي صممتها و سوقت لها و أصرت عليها الأحزاب الموقعة على الاتفاق الإطاري، والتي رفضتها القوات المسلحة في موقف تاريخي يحسب لها ويعزز دورها كحامي للأمن القومي، مراحل ” للدمج والإصلاح” تبدأ...