2025-05-06@07:13:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«نفذها الموساد»:
أفادت وسائل إعلام رسمية في إيران بأن السلطات نفذت اليوم الأربعاء حكم الإعدام في "جاسوس" أدانته محكمة بالضلوع في عمليات نفذها الموساد الإسرائيلي وأسفرت إحداها عن مقتل قيادي في الحرس الثوري. وقالت وكالة أنباء ميزان التابعة للسلطة القضائية إن محسن لنغرشين، الذي وصفته بأنه "جاسوس رفيع المستوى"، قدم دعما عملياتيا لمهمات عدة نفذها الموساد في إيران. وأضافت الوكالة أن لنغرشين كان مسؤولا خلال عامين قضاهما جاسوسا عن أفعال مهمة منها دعم عمليات إرهابية، وتواجده في موقع اغتيال القيادي في الحرس الثوري العقيد حسن صياد خدايي في 2022. كما قالت وكالة أنباء ميزان إن المدان قدم دعما عملياتيا لهجوم على مركز صناعي في أصفهان له صلة بوزارة الدفاع. وبحسب وسائل الإعلام الرسمية، فإن محسن لنغرشين اعترف بالذنب في الاتهامات المنسوبة إليه....
جهاز الموساد الإسرائيلي كان قد اغتال يحيى عياش القيادي في كتائب عز الدين القسام والخبير بصناعة المتفجرات والمشهور بلقب "المهندس" بنفس الطريقة في 5 يناير 1996. الناشط الإسرائيلي والعضو في حزب الليكود ألكسندر نيبومنياشي كتب في عام 2016 تفاصيل عن عملية اغتيال عياش مشيرا في موضوع بعنوان "اتصال الموت"، إلى أن القيادي ومدرب مقاتلي حماس يحيى عياش، تمت تصفيته " بمساعدة شحنة صغيرة مثبتة بأناقة في هاتف صديقه الخلوي". رواية نيبومنياشي عن اغتيال يحي عياش تقول إن هاتف منزل صديقه أسامة حيث كان يختبئ "تبين أنه معطل في ذلك الصباح. حدث كل شيء كما هو مخطط له. اعتاد عياش تلقي اتصال هاتفي من والده في الصباح. كان غير قادر على الوصول إلى هاتف عادي، اتصل الأب برقم الصديق، مع العلم...
الهجمات القاتلة بتفجير أجهزة الاتصالات من طراز "بيجر" التي تستعمل داخل حزب الله، ليست الأولى من نوعها التي ينفذها الموساد، ما يميزها فقط أنها كانت واسعة النطاق وعشوائية. فجهاز الموساد الإسرائيلي كان قد اغتال يحيى عياش القيادي في كتائب عز الدين القسام والخبير بصناعة المتفجرات والمشهور بلقب "المهندس" بنفس الطريقة في 5 كانون الثاني 1996. كتب الناشط الإسرائيلي والعضو في حزب الليكود ألكسندر نيبومنياشي في عام 2016 تفاصيل عن عملية اغتيال عياش مشيرا في موضوع بعنوان "اتصال الموت"، إلى أن القيادي ومدرب مقاتلي حماس يحيى عياش، تمت تصفيته " بمساعدة شحنة صغيرة مثبتة بأناقة في هاتف صديقه الخلوي". رواية نيبومنياشي عن اغتيال يحي عياش تقول إن هاتف منزل صديقه أسامة حيث كان يختبئ "تبين أنه معطل...
نشر موقع "أكسيوس" مقالًا للصحفي الإسرائيلي باراك رفيد اليوم الأربعاء، أشار فيه إلى أن الموساد قام بتفجير أجهزة الاستدعاء التي يحملها أعضاء حزب الله في لبنان وسوريا يوم الثلاثاء، وذلك خوفًا من اكتشاف الحزب الأمر، بعد أن كشف الذكاء الاصطناعي أن اثنين من ضباط الحزب لديهم شكوك حول الأجهزة. اعلانونقل الموقع عن مصدر أمني إسرائيلي سابق قوله، إن العملية كان يجب أن تُوجه كضربة استباقية في حرب شاملة لشل حزب الله. لكن في الأيام الأخيرة، شعر القادة الإسرائيليون بقلق من احتمال اكتشاف حزب الله لأجهزة الاستدعاء.ووفقًا لموقع "المونيتور" الأمريكي، نقلاً عن مصادر استخباراتية إقليمية رفيعة المستوى، نفذت إسرائيل هجوم "البيجر" بعد أن تلقت معلومات استخباراتية تفيد بأن اثنين من أعضاء حزب الله اكتشفا اختراق الأجهزة.Related12 قتيلا وآلاف الجرحى في انفجار...
بعد الهجوم غير المسبوق من خلال الانفجارات المتزامنة التي طالت أجهزة اتصال من نوع "بيجر" وأدت إلى إصابة مئات من عناصر حزب الله في لبنان، كشفت مصادر مطلعة من يقف وراء الهجوم. فقد أكدت تلك المصادر أن إسرائيل كانت وراء انفجار آلاف أجهزة الاتصال التابعة لأعضاء حزب الله في وقت واحد في لبنان، أمس الثلاثاء. كما بينت أن العملية، التي خلفت حوالي 3000 جريح في جميع أنحاء لبنان، أتت نتيجة عملية مشتركة بين جهاز المخابرات الإسرائيلي والموساد والجيش الإسرائيلي، حسب ما نقلت شبكة سي أن أن. مرحلة جديدة وكان مصدر إسرائيلي ذكر بوقت سابق أن إسرائيل فجرت أجهزة الاتصال لنقل قتالها مع حزب الله لمرحلة جديدة. وقال إن تل أبيب لم تبلغ واشنطن قبل الهجوم. ...

بالأسماء والتفاصيل.. خارطة الاغتيالات “الإسرائيلية” الواسعة التي نفذها “الموساد” في البلدان العربية والأجنبية
يمانيون../ تتمدد جغرافيا عمليات الاغتيال الصهيونية من الأرض ومن الجو إلى رقعة واسعة لتغطي مناطق في أوروبا ولتصل إلى عمق إفريقيا في السودان وتتوسع شرقا حتى إيران. عملية الاغتيال الكبرى التي نفذت في العاصمة الإيرانية طهران، وراح ضحيتها رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إضافة إلى اغتيال القيادي في حزب الله فؤاد شكر بغارة على الضاحية الجنوبية، تظهر مدى شهية القادة الإسرائيليين للتخلص ممن يشكلون تهديدا، علاوة على أنها تظهر تمسكهم بوهم أن القتل يحل كل المشاكل. مثل هذه الأوهام تغذيها “الحصانة” التي تتمتع بها إسرائيل فهي لم تتوقف على اقتناص أعدائها في أي مكان تصل إليه، منتهكة سيادة الدول الأخرى وبعضها لمرات، من دون أن تجد من يصدها بطريقة متكافئة وبمواقف دولية صارمة، كما يجري في مثل هذه الأحوال. وقد...
إعداد: فرانس24 تابِع |